التواصل مع الأصعب

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
4,982
مستوى التفاعل
2,607
النقاط
113
🌿

"أحيانًا، أقوى الروابط تنشأ مع الأكثر صعوبة." 💛


💭 المغزى الإنساني


نلتقي أحيانًا بأشخاص صعب التعامل معهم. قد يكون جارًا مزعجًا، قريبًا متعبًا، أو زميل عمل صعب الطباع.
هؤلاء ليسوا أعداء بالضرورة، بل أحيانًا جُرحوا كثيرًا ولم يعرفوا التعبير إلا بالقسوة.
👉 الصبر والانفتاح هما مفتاح التواصل الحقيقي.


✝️ البُعد المسيحي


يسوع علمنا:
"أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم" (متى 5:44)
التواصل مع الأصعب فرصة لتطبيق المحبة المسيحية عمليًا، وتحويل التحدي إلى نمو روحي.
💡 المحبة لا تعرف حدودًا، حتى للأصعب.


🌱 الفكرة الاجتماعية


بدل الرد على القسوة بالقسوة، اختر الحوار الهادئ والاحترام.
هذا الأسلوب يخفف التوتر ويخلق بيئة أفضل من حولنا.
✨ التفاهم يولد التغيير.


💖 الرسالة الخالصة

التواصل مع الأصعب هو مرآة تكشف عن عمق محبتنا وصبرنا.
هو تدريب عملي لنكون بشرًا أفضل، ونسير على خطى الله بمحبة لا تعرف حدودًا.


🌟 تحدي اليوم: اختر أن تفتح قلبك للأصعب.

...........☆ Jesus's touch ☆.........
 

مجنون

New member
إنضم
30 يوليو 2025
المشاركات
4
مستوى التفاعل
7
النقاط
3
🌿

"أحيانًا، أقوى الروابط تنشأ مع الأكثر صعوبة." 💛


💭 المغزى الإنساني


نلتقي أحيانًا بأشخاص صعب التعامل معهم. قد يكون جارًا مزعجًا، قريبًا متعبًا، أو زميل عمل صعب الطباع.
هؤلاء ليسوا أعداء بالضرورة، بل أحيانًا جُرحوا كثيرًا ولم يعرفوا التعبير إلا بالقسوة.
👉 الصبر والانفتاح هما مفتاح التواصل الحقيقي.


✝️ البُعد المسيحي


يسوع علمنا:
"أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم" (متى 5:44)
التواصل مع الأصعب فرصة لتطبيق المحبة المسيحية عمليًا، وتحويل التحدي إلى نمو روحي.
💡 المحبة لا تعرف حدودًا، حتى للأصعب.


🌱 الفكرة الاجتماعية


بدل الرد على القسوة بالقسوة، اختر الحوار الهادئ والاحترام.
هذا الأسلوب يخفف التوتر ويخلق بيئة أفضل من حولنا.
✨ التفاهم يولد التغيير.


💖 الرسالة الخالصة

التواصل مع الأصعب هو مرآة تكشف عن عمق محبتنا وصبرنا.
هو تدريب عملي لنكون بشرًا أفضل، ونسير على خطى الله بمحبة لا تعرف حدودًا.


🌟 تحدي اليوم: اختر أن تفتح قلبك للأصعب.

...........☆ Jesus's touch ☆.........
كلامك لامس تجربتي يا لمسة يسوع، كأنك تكتب ما مررت به أنا شخصيًا…

تجربتي كانت صعبة ومؤلمة… فقد كنت يومًا أحمِل أفكارًا بالية جعلتني عدوًا للمسيح والمسيحيين في داخلي، أهاجمهم بجهل وأظن أني على حق. لكن ما واجهته لم يكن عداوة مقابلة، بل صبر وإحسان وتجاهل لحماقتي. ومع مرور الوقت، صار هذا الإحسان مثل جمر فوق رأسي، يثقلني ويُوقظني من غفلتي، حتى أبصرت حقيقة المسيح وشعرت بخزي عميق من نفسي.

حينها فقط فهمت أقواله:
«أعطِ من يطلب منك ولا ترفض من يقترض منك» (متى 5:42).
فقد كنت أنا الذي يطلب ويقترض، وهم الذين يعطون بلا حساب.

وتذكرت أيضًا قوله:
«إذا جاع عدوك فأطعمه خبزًا، وإن عطش فاسقه ماءً، لأنك تجمع جمر نار على رأسه» (أمثال 25:21-22).
لقد كنت أنا العدو الجائع والعطشان، وهم الذين أطعموني وسقوني بالرحمة، حتى صرت مقيّدًا بالمسيح لا بسلطان القوة، بل بسلطان المحبة.

واليوم لا أطيق سماع أي إساءة تُقال عن المسيح أو عن المسيحيين، لأنني أنا الذي اختبرت أن المحبة أقوى من كل جدال.
 
أعلى