مقارنة بسيطة كدة بين الجنس الخشن والجنس الناعم لكن مقارنات من نوع خاص
المقارنة الاولى
************
اما يبقى فية قطة داخل البيت
- بالنسبة للفتاة فانها بتقرب منها بهدوء وتمسكها برفق وتروح مأكلها وبعد كدة تروح الى الباب بهدوووووووء وتحطها برة بكل ادب ثم تقولها آسفة بندم ثم تعد القطة أنها ستدخلها غدا والمسكينه بتستنى الغد بفارغ الصبر وتروح قافلة الباب وتذهب للنوم
- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مرمى في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول للولد (روح ياشيخ الله ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب زبالة
__________________
المقارنة التانيه
************
اما يبقى فية صرصار فى البيت
- حين تجد الفتاة صرصار بالليل تصرخ كأنها تؤدى السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالشبشب
- أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية التعذيب فينزع له الرجل الاولى ويسأله : بابا فين
الرجل الثانية : ماما فين
الثالثة : اخواتك فين
الرابعة : ساكن فين
الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ ويظهر له وهو موجود
___________________
وعلي راي اللي قال الجنس الناعم ناعم والجنس الخشن خشن
المقارنة الاولى
************
اما يبقى فية قطة داخل البيت
- بالنسبة للفتاة فانها بتقرب منها بهدوء وتمسكها برفق وتروح مأكلها وبعد كدة تروح الى الباب بهدوووووووء وتحطها برة بكل ادب ثم تقولها آسفة بندم ثم تعد القطة أنها ستدخلها غدا والمسكينه بتستنى الغد بفارغ الصبر وتروح قافلة الباب وتذهب للنوم
- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مرمى في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعه يقول للولد (روح ياشيخ الله ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب زبالة
__________________
المقارنة التانيه
************
اما يبقى فية صرصار فى البيت
- حين تجد الفتاة صرصار بالليل تصرخ كأنها تؤدى السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالشبشب
- أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصار ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية التعذيب فينزع له الرجل الاولى ويسأله : بابا فين
الرجل الثانية : ماما فين
الثالثة : اخواتك فين
الرابعة : ساكن فين
الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ ويظهر له وهو موجود
___________________
وعلي راي اللي قال الجنس الناعم ناعم والجنس الخشن خشن
التعديل الأخير بواسطة المشرف: