- إنضم
- 15 أغسطس 2006
- المشاركات
- 11,131
- مستوى التفاعل
- 983
- النقاط
- 113
يبقي دا وعد منك يا امير بانه هننتظر منك تاملاتك الجميله في اسبوع الالام
وعد أيه يا ميرو ... ده أنا بهزر 
وربنا يدبر الأمور وصلواتك
وربنا يدبر الأمور وصلواتك
يبقي دا وعد منك يا امير بانه هننتظر منك تاملاتك الجميله في اسبوع الالام
تأمل حلو خاااااااااااالص يا تاسونى
آميـــــــــــــــن آميــــــــــــن آميـــــــــــــــن
ربنا يبارك خدمتكم تاسونى ومنتظرين تأملات أكتر منكم.
سلام ونعمه
روكا حبيبتي اسمحيلي اشكرك علي تاملاتك الجميله اللي بجد بتمتعينا بيها
ربنا يبارك في خدمتك حبيبتي
+ أحد التجربة +
أوقات كتير ربنا بيسمح بالتجربة وممكن تكون التجربة صعبة علينا ونحسها فوق طاقتنا ونقول ربنا مدينى تجربة فوق طاقتى ربنا ما بيحبنيش وبنلاقى اصلا ان الكتاب المقدس ذكر التجربة على الجبل للسيد المسيح من قبل ابليس مع ان كانممكن قوى ربنا ما يسمحشى يتجربة ابليس لابن الله لكنه سمح بيها علشان يورينا ويقولنا ان التجربة دة شئ لابد منه طول ما احنا عايشين فى العالم و ضرورى لكل اولاد الله لان ببساطة كل واحد فينا له تجربة تخصه وصليب بيتحمله طول حياته وبيكون على قد احتماله بالظبط لا زيادة ولا اقل باختصار تكون متفصلة على مقاسه يعنى تجربتى وصليبى يخصونى انا ومش ينفع تكون لحد غيرى .
ولو ركزنا فى التجربة هنلاقى ليها فوايد كتيرة قوى اهمها اننا بنكون على علاقة دورية ومستمرة بربنا عشان يدينا قوة احتمال ليها ويرفعها عننا ونيجى نشوف طب ليه ادانى تجربة مش انا ابنه اللى بيحبه ليه سمح بتجربتى؟
ربنا بيسمحلك بالتجربة عشان يقولك انت فين فى زحمة الدنيا والعالم نستنى ليه وبعدت عن طريقى انا ابوك اللى بيحبك كدة تنسانى يروح سامح بالتجربة عشان ترجعله تانى وتقوله انا بحبك ومش اقدر انساك .
احيانا بنلاقى شخص بيروح الكنيسة بيصلى وبيصوم وبيعمل كل حاجة بالحرف زى ما الكتاب قال ونيجى لو جاتله تجربة يقعد يعيد ويزيد انا ليه ربنا بيجربنى دة انا ابنه دة انا بعمل كل حاجة زى ما هو قال ويفضل يزعل ويضايق وممكن يبطل يعمل اى حاجة من اللى كان بيعملها ونيجى لشخص تانى بيعمل زى ما بيعمل الشخص الاولانى وتيجى التجربة عليه وتكون اشد بكتير من تجربة الاولانى وتلاقيه بيقابلها بكل سلام وفرح وبيشكر ربنا
وبيقوله زى ما جبتها يارب انت تدينى قوة احتمال عشان اقدر اعدى منها ... عارفين اية الفرق ؟؟؟؟؟
الفرق ان الشخص الاولانى بينفذ كل وصايا الكتاب كروتين اتعود عليه وربنا بيديله التجربة عشان يفوقه ويقوله لا انا مش عايز منك روتين انا عايز منك انك تحبنى وتحسسنى فعلا انك ابنى اللى انا بحبه .
اما الشخص التانى اللى قابل التجربة بكل فرح وشكر ربنا عليها هنقول طيب ماممكن ربنا مش يسمح بتجربته هقولك بالعكس ربنا سمح بيها عشان يثبت حبه ليه ومش يتزعزع عنه ابدا مهما حصل .
التجربة مش شئ وحش او صعب فى حياة الانسان بالعكس التجربة دى بتقوينا لو احنا استغلناها صح ربنا بيسمح بيها عشان يفوقك ويقولك انت روحت منى فين فى زحمة العالم وتياراته لا اصحى تعالى هنا ارجعلى من تانى دة انت ابن الملك اللى لازم ديما تكون فى حضنه واى تجربة تجاوهك وانت مش عارف تعمل اية وتتحملها ازاى الجأ لكتابك المقدس هتلاقى الحل فيه لان السيد المسيح له المجد اما ابليس جربه كان كل أية بيرد عليه بيها بيقوله (مكتوب) ودة يلفت نظرنا ان الكتاب المقدس شامل لكل مشكلة و تجربة نواجهها فى حياتنا هتلاقى حلها فى كتابك المقدس مستناش حلول واراء خارجية من بشر لانها مش هتكون فاعلة زى حلول الكتاب .
بركة الصوم المقدس والايام المقدسة تكون معانا كلنا . أمين
:new5: :new5:
التجربه
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
فى الصوم تتزايد حروب الشيطان لنا . ويجاهد بازلا كل طاقته لوقوعنا فى التجربه حيث ( "هذا الجنس لا يخرج إلاَّ بالصلاة والصوم" )
ومحبتنا للرب هى التى تعطينا حصانه وقوه . ضد الشيطان
ونجد أن التجربه لا تفرق بين أنسان عادى وقديس
لكن
من يقدر ومن يستطيع أن يقوم وينهض سريعا مصارعا عدو الخير
هذا يقدر حيث ( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
لذا ندخل لتجربه ونخرج بنصره بقوه المسيح
فالرب يسوع سحق الشيطان وكسره وأزله وأهانه
فالتمسك بالمسيح والحياة فيه يشعرنا بالنصرة
ونجد فى الصوم أن الملائكه تصطحبك . كما فعلت مع رب المجد
." صارت الملائكة تخدمه "{مر13:1}{مت11:4}
فالصوم يجعلنا مع المسيح برغم التجارب فنيحيا حياة ملائكية سماوية.
لكن ردد دائما
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
+ أحد التجربة +
أوقات كتير ربنا بيسمح بالتجربة وممكن تكون التجربة صعبة علينا ونحسها فوق طاقتنا ونقول ربنا مدينى تجربة فوق طاقتى ربنا ما بيحبنيش وبنلاقى اصلا ان الكتاب المقدس ذكر التجربة على الجبل للسيد المسيح من قبل ابليس مع ان كانممكن قوى ربنا ما يسمحشى يتجربة ابليس لابن الله لكنه سمح بيها علشان يورينا ويقولنا ان التجربة دة شئ لابد منه طول ما احنا عايشين فى العالم و ضرورى لكل اولاد الله لان ببساطة كل واحد فينا له تجربة تخصه وصليب بيتحمله طول حياته وبيكون على قد احتماله بالظبط لا زيادة ولا اقل باختصار تكون متفصلة على مقاسه يعنى تجربتى وصليبى يخصونى انا ومش ينفع تكون لحد غيرى .
ولو ركزنا فى التجربة هنلاقى ليها فوايد كتيرة قوى اهمها اننا بنكون على علاقة دورية ومستمرة بربنا عشان يدينا قوة احتمال ليها ويرفعها عننا ونيجى نشوف طب ليه ادانى تجربة مش انا ابنه اللى بيحبه ليه سمح بتجربتى؟
ربنا بيسمحلك بالتجربة عشان يقولك انت فين فى زحمة الدنيا والعالم نستنى ليه وبعدت عن طريقى انا ابوك اللى بيحبك كدة تنسانى يروح سامح بالتجربة عشان ترجعله تانى وتقوله انا بحبك ومش اقدر انساك .
احيانا بنلاقى شخص بيروح الكنيسة بيصلى وبيصوم وبيعمل كل حاجة بالحرف زى ما الكتاب قال ونيجى لو جاتله تجربة يقعد يعيد ويزيد انا ليه ربنا بيجربنى دة انا ابنه دة انا بعمل كل حاجة زى ما هو قال ويفضل يزعل ويضايق وممكن يبطل يعمل اى حاجة من اللى كان بيعملها ونيجى لشخص تانى بيعمل زى ما بيعمل الشخص الاولانى وتيجى التجربة عليه وتكون اشد بكتير من تجربة الاولانى وتلاقيه بيقابلها بكل سلام وفرح وبيشكر ربنا
وبيقوله زى ما جبتها يارب انت تدينى قوة احتمال عشان اقدر اعدى منها ... عارفين اية الفرق ؟؟؟؟؟
الفرق ان الشخص الاولانى بينفذ كل وصايا الكتاب كروتين اتعود عليه وربنا بيديله التجربة عشان يفوقه ويقوله لا انا مش عايز منك روتين انا عايز منك انك تحبنى وتحسسنى فعلا انك ابنى اللى انا بحبه .
اما الشخص التانى اللى قابل التجربة بكل فرح وشكر ربنا عليها هنقول طيب ماممكن ربنا مش يسمح بتجربته هقولك بالعكس ربنا سمح بيها عشان يثبت حبه ليه ومش يتزعزع عنه ابدا مهما حصل .
التجربة مش شئ وحش او صعب فى حياة الانسان بالعكس التجربة دى بتقوينا لو احنا استغلناها صح ربنا بيسمح بيها عشان يفوقك ويقولك انت روحت منى فين فى زحمة العالم وتياراته لا اصحى تعالى هنا ارجعلى من تانى دة انت ابن الملك اللى لازم ديما تكون فى حضنه واى تجربة تجاوهك وانت مش عارف تعمل اية وتتحملها ازاى الجأ لكتابك المقدس هتلاقى الحل فيه لان السيد المسيح له المجد اما ابليس جربه كان كل أية بيرد عليه بيها بيقوله (مكتوب) ودة يلفت نظرنا ان الكتاب المقدس شامل لكل مشكلة و تجربة نواجهها فى حياتنا هتلاقى حلها فى كتابك المقدس مستناش حلول واراء خارجية من بشر لانها مش هتكون فاعلة زى حلول الكتاب .
بركة الصوم المقدس والايام المقدسة تكون معانا كلنا . أمين
:new5: :new5:
التجربه
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
فى الصوم تتزايد حروب الشيطان لنا . ويجاهد بازلا كل طاقته لوقوعنا فى التجربه حيث ( "هذا الجنس لا يخرج إلاَّ بالصلاة والصوم" )
ومحبتنا للرب هى التى تعطينا حصانه وقوه . ضد الشيطان
ونجد أن التجربه لا تفرق بين أنسان عادى وقديس
لكن
من يقدر ومن يستطيع أن يقوم وينهض سريعا مصارعا عدو الخير
هذا يقدر حيث ( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
لذا ندخل لتجربه ونخرج بنصره بقوه المسيح
فالرب يسوع سحق الشيطان وكسره وأزله وأهانه
فالتمسك بالمسيح والحياة فيه يشعرنا بالنصرة
ونجد فى الصوم أن الملائكه تصطحبك . كما فعلت مع رب المجد
." صارت الملائكة تخدمه "{مر13:1}{مت11:4}
فالصوم يجعلنا مع المسيح برغم التجارب فنيحيا حياة ملائكية سماوية.
لكن ردد دائما
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
فالصوم يجعلنا مع المسيح برغم التجارب فنيحيا حياة ملائكية سماوية.
لكن ردد دائما
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
امين علمنا يارب اننا نستفاد من تجربنا+ أحد التجربة +
أوقات كتير ربنا بيسمح بالتجربة وممكن تكون التجربة صعبة علينا ونحسها فوق طاقتنا ونقول ربنا مدينى تجربة فوق طاقتى ربنا ما بيحبنيش وبنلاقى اصلا ان الكتاب المقدس ذكر التجربة على الجبل للسيد المسيح من قبل ابليس مع ان كانممكن قوى ربنا ما يسمحشى يتجربة ابليس لابن الله لكنه سمح بيها علشان يورينا ويقولنا ان التجربة دة شئ لابد منه طول ما احنا عايشين فى العالم و ضرورى لكل اولاد الله لان ببساطة كل واحد فينا له تجربة تخصه وصليب بيتحمله طول حياته وبيكون على قد احتماله بالظبط لا زيادة ولا اقل باختصار تكون متفصلة على مقاسه يعنى تجربتى وصليبى يخصونى انا ومش ينفع تكون لحد غيرى .
ولو ركزنا فى التجربة هنلاقى ليها فوايد كتيرة قوى اهمها اننا بنكون على علاقة دورية ومستمرة بربنا عشان يدينا قوة احتمال ليها ويرفعها عننا ونيجى نشوف طب ليه ادانى تجربة مش انا ابنه اللى بيحبه ليه سمح بتجربتى؟
ربنا بيسمحلك بالتجربة عشان يقولك انت فين فى زحمة الدنيا والعالم نستنى ليه وبعدت عن طريقى انا ابوك اللى بيحبك كدة تنسانى يروح سامح بالتجربة عشان ترجعله تانى وتقوله انا بحبك ومش اقدر انساك .
احيانا بنلاقى شخص بيروح الكنيسة بيصلى وبيصوم وبيعمل كل حاجة بالحرف زى ما الكتاب قال ونيجى لو جاتله تجربة يقعد يعيد ويزيد انا ليه ربنا بيجربنى دة انا ابنه دة انا بعمل كل حاجة زى ما هو قال ويفضل يزعل ويضايق وممكن يبطل يعمل اى حاجة من اللى كان بيعملها ونيجى لشخص تانى بيعمل زى ما بيعمل الشخص الاولانى وتيجى التجربة عليه وتكون اشد بكتير من تجربة الاولانى وتلاقيه بيقابلها بكل سلام وفرح وبيشكر ربنا
وبيقوله زى ما جبتها يارب انت تدينى قوة احتمال عشان اقدر اعدى منها ... عارفين اية الفرق ؟؟؟؟؟
الفرق ان الشخص الاولانى بينفذ كل وصايا الكتاب كروتين اتعود عليه وربنا بيديله التجربة عشان يفوقه ويقوله لا انا مش عايز منك روتين انا عايز منك انك تحبنى وتحسسنى فعلا انك ابنى اللى انا بحبه .
اما الشخص التانى اللى قابل التجربة بكل فرح وشكر ربنا عليها هنقول طيب ماممكن ربنا مش يسمح بتجربته هقولك بالعكس ربنا سمح بيها عشان يثبت حبه ليه ومش يتزعزع عنه ابدا مهما حصل .
التجربة مش شئ وحش او صعب فى حياة الانسان بالعكس التجربة دى بتقوينا لو احنا استغلناها صح ربنا بيسمح بيها عشان يفوقك ويقولك انت روحت منى فين فى زحمة العالم وتياراته لا اصحى تعالى هنا ارجعلى من تانى دة انت ابن الملك اللى لازم ديما تكون فى حضنه واى تجربة تجاوهك وانت مش عارف تعمل اية وتتحملها ازاى الجأ لكتابك المقدس هتلاقى الحل فيه لان السيد المسيح له المجد اما ابليس جربه كان كل أية بيرد عليه بيها بيقوله (مكتوب) ودة يلفت نظرنا ان الكتاب المقدس شامل لكل مشكلة و تجربة نواجهها فى حياتنا هتلاقى حلها فى كتابك المقدس مستناش حلول واراء خارجية من بشر لانها مش هتكون فاعلة زى حلول الكتاب .
بركة الصوم المقدس والايام المقدسة تكون معانا كلنا . أمين
:new5: :new5:
استاذي العزيز اشكرك علي التامل الرائع جدا
التجربه
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
فى الصوم تتزايد حروب الشيطان لنا . ويجاهد بازلا كل طاقته لوقوعنا فى التجربه حيث ( "هذا الجنس لا يخرج إلاَّ بالصلاة والصوم" )
ومحبتنا للرب هى التى تعطينا حصانه وقوه . ضد الشيطان
ونجد أن التجربه لا تفرق بين أنسان عادى وقديس
لكن
من يقدر ومن يستطيع أن يقوم وينهض سريعا مصارعا عدو الخير
هذا يقدر حيث ( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
لذا ندخل لتجربه ونخرج بنصره بقوه المسيح
فالرب يسوع سحق الشيطان وكسره وأزله وأهانه
فالتمسك بالمسيح والحياة فيه يشعرنا بالنصرة
ونجد فى الصوم أن الملائكه تصطحبك . كما فعلت مع رب المجد
." صارت الملائكة تخدمه "{مر13:1}{مت11:4}
فالصوم يجعلنا مع المسيح برغم التجارب فنيحيا حياة ملائكية سماوية.
لكن ردد دائما
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
( "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في13:4)
رائع فعلا رائع
أشكرك حبيبتى لهذا التأمل الجميل والكلمات الصادقة والرائعة
بركة الصوم المقدس تكون مع جميعنا
أأأأأأأأأأأأأمين
كلام جميل جدا
يا سنندرلاا
متشكر جدا
على تعبك دا
وربنا يعود تعبك :010104~171:
+ أحد التجربة +
أوقات كتير ربنا بيسمح بالتجربة وممكن تكون التجربة صعبة علينا ونحسها فوق طاقتنا ونقول ربنا مدينى تجربة فوق طاقتى ربنا ما بيحبنيش وبنلاقى اصلا ان الكتاب المقدس ذكر التجربة على الجبل للسيد المسيح من قبل ابليس مع ان كان ممكن قوى ربنا ما يسمحشى يتجربة ابليس لابن الله لكنه سمح بيها علشان يورينا ويقولنا ان التجربة دة شئ لابد منه طول ما احنا عايشين فى العالم و ضرورى لكل اولاد الله لان ببساطة كل واحد فينا له تجربة تخصه وصليب بيتحمله طول حياته وبيكون على قد احتماله بالظبط لا زيادة ولا اقل باختصار تكون متفصلة على مقاسه يعنى تجربتى وصليبى يخصونى انا ومش ينفع تكون لحد غيرى .
ولو ركزنا فى التجربة هنلاقى ليها فوايد كتيرة قوى اهمها اننا بنكون على علاقة دورية ومستمرة بربنا عشان يدينا قوة احتمال ليها ويرفعها عننا ونيجى نشوف طب ليه ادانى تجربة مش انا ابنه اللى بيحبه ليه سمح بتجربتى؟
ربنا بيسمحلك بالتجربة عشان يقولك انت فين فى زحمة الدنيا والعالم نستنى ليه وبعدت عن طريقى انا ابوك اللى بيحبك كدة تنسانى يروح سامح بالتجربة عشان ترجعله تانى وتقوله انا بحبك ومش اقدر انساك .
احيانا بنلاقى شخص بيروح الكنيسة بيصلى وبيصوم وبيعمل كل حاجة بالحرف زى ما الكتاب قال ونيجى لو جاتله تجربة يقعد يعيد ويزيد انا ليه ربنا بيجربنى دة انا ابنه دة انا بعمل كل حاجة زى ما هو قال ويفضل يزعل ويضايق وممكن يبطل يعمل اى حاجة من اللى كان بيعملها ونيجى لشخص تانى بيعمل زى ما بيعمل الشخص الاولانى وتيجى التجربة عليه وتكون اشد بكتير من تجربة الاولانى وتلاقيه بيقابلها بكل سلام وفرح وبيشكر ربنا
وبيقوله زى ما جبتها يارب انت تدينى قوة احتمال عشان اقدر اعدى منها ... عارفين اية الفرق ؟؟؟؟؟
الفرق ان الشخص الاولانى بينفذ كل وصايا الكتاب كروتين اتعود عليه وربنا بيديله التجربة عشان يفوقه ويقوله لا انا مش عايز منك روتين انا عايز منك انك تحبنى وتحسسنى فعلا انك ابنى اللى انا بحبه .
اما الشخص التانى اللى قابل التجربة بكل فرح وشكر ربنا عليها هنقول طيب ماممكن ربنا مش يسمح بتجربته هقولك بالعكس ربنا سمح بيها عشان يثبت حبه ليه ومش يتزعزع عنه ابدا مهما حصل .
التجربة مش شئ وحش او صعب فى حياة الانسان بالعكس التجربة دى بتقوينا لو احنا استغلناها صح ربنا بيسمح بيها عشان يفوقك ويقولك انت روحت منى فين فى زحمة العالم وتياراته لا اصحى تعالى هنا ارجعلى من تانى دة انت ابن الملك اللى لازم ديما تكون فى حضنه واى تجربة تواجهك وانت مش عارف تعمل اية وتتحملها ازاى الجأ لكتابك المقدس هتلاقى الحل فيه لان السيد المسيح له المجد اما ابليس جربه كان كل أية بيرد عليه بيها بيقوله (مكتوب) ودة يلفت نظرنا ان الكتاب المقدس شامل لكل مشكلة و تجربة نواجهها فى حياتنا هتلاقى حلها فى كتابك المقدس مستناش حلول واراء خارجية من بشر لانها مش هتكون فاعلة زى حلول الكتاب .
بركة الصوم المقدس والايام المقدسة تكون معانا كلنا . أمين
:new5: :new5:
فالرب يسوع كسر قيود الجسد حينما أجاب ابليس "ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله".
كسر قيود المادة حينما رفض ممالك العالم كله ومجدها حينما أظهر أن هذه كلها مرتبطة بالسجود للشيطان وقهره قائلاً: "للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد".
كسر قيود الذات حينما رفض المجد الباطل ومديح الناس والسعى وراء العجائب إذا اجابه "لا تجرب الرب إلهك".
فالرب يسوع كسر قيود الجسد حينما أجاب ابليس "ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله".
كسر قيود المادة حينما رفض ممالك العالم كله ومجدها حينما أظهر أن هذه كلها مرتبطة بالسجود للشيطان وقهره قائلاً: "للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد".
كسر قيود الذات حينما رفض المجد الباطل ومديح الناس والسعى وراء العجائب إذا اجابه "لا تجرب الرب إلهك".
الفرق ان الشخص الاولانى بينفذ كل وصايا الكتاب كروتين اتعود عليه وربنا بيديله التجربة عشان يفوقه ويقوله لا انا مش عايز منك روتين انا عايز منك انك تحبنى وتحسسنى فعلا انك ابنى اللى انا بحبه .
اما الشخص التانى اللى قابل التجربة بكل فرح وشكر ربنا عليها هنقول طيب ماممكن ربنا مش يسمح بتجربته هقولك بالعكس ربنا سمح بيها عشان يثبت حبه ليه ومش يتزعزع عنه ابدا مهما حصل .