السؤال الاول أخي الفاضل إسحاق:
لا نقمة ولا نعمة.. فنحن لا نعلم.. دا من علم ربنا.. بجاوبك على قد السؤال.
السؤال الثاني بخصوص هل يوجد علاج ..
لو عايز الإجابة المثالية بتوع المواقع والمنتديات: أيوا يوجد علاج
لكن بالحقيقة لا .. لا يوجد علاج.
لأنه مش حالة مرضية يتم تشخيصها.. ولا يوجد خلل في المخ إن قمت بتشريحها.
لكن يوجد مايسمى: بـ تصحيح التوجه الجنسي ، يعني الواحد زهق من مثليته عشان مجتمعنا ماشالله عليه متدين بطبعه قال خلاص أنا عايز أبقى سترايت.. فيروح لدكتور يساعده عشان يغير من ميوله الجنسية..
زي بالضبط كدا لما الواحد بيميل لذوات البشرة السمراء.. بس قرر ولسبب ما إنه يميل لذوات البشرة البيضاء بالعافية.. ولأي سبب كان
هياخد سنين ومجهود وتعب وإرهاق.. لأنه بيغير من كامل الرغبة الجنسية للإنسان
لا يوجد علاج.. بل يوجد تصحيح وإعادة تأهيل..
الرب معك أيضاً
اشكرك اخى على اجابتك وسرعتك فى الرد.
الاختلاف فى الاراء موضوع صحى ولكن ان تغير الحوار لجدال اصبح الوضع غير لائق.
يوجد علاج للشاذ جنسيا ولكن ان لم يريد هو العلاج واصر على موقفه فهو يفعل الخطية لا مجال للمجاملات بالموضوع، اما اذا ذهب الى عيادات لمعالجة هذا النوع من التوجهات الجنسية الخاطئة فهو يحاول ان يصحح مساء توجهه الجنسى.
فرفضه للعلاج خطية واستمراره بالخطية شىء يضر بعلاقته مع الله ومع الانسان ايضا.
وهناك تقارير تفيد بان من خضعوا للعلاج تعافوا
في بحث علمي أثار دهشة علماء النفس الغربيين، قام فريق من العلماء بدراسة مجموعة من الشواذ السابقين لمعرفة مدى تغيّر اتجاهاتهم الجنسية، اكتشف البحث أن 67% من هؤلاء الشواذ السابقين قد أصبحوا طبيعيين تماما من حيث الممارسة الجنسية السوية والرغبة فيها، كما أن 75% من الرجال منهم و50% من النساء قد تزوجوا زيجات طبيعية، بالإضافة إلى أن كل هؤلاء قد اعترف بأنه يحس بأنه أكثر ذكورة (بالنسبة للرجال) أو أكثر أنوثة (بالنسبة للنساء) مما كانوا عليه قبل أن يغيروا اتجاهاتهم.
الرب معكم
واخيرا ساترك مع الجميع الحق الكتابى المعلن
رومية 1 : 26-27 | لِذلِكَ أَسْلَمَهُمُ اللهُ إِلَى أَهْوَاءِ الْهَوَانِ، لأَنَّ إِنَاثَهُمُ اسْتَبْدَلْنَ الاسْتِعْمَالَ الطَّبِيعِيَّ بِالَّذِي عَلَى خِلاَفِ الطَّبِيعَةِ، وَكَذلِكَ الذُّكُورُ أَيْضًا تَارِكِينَ اسْتِعْمَالَ الأُنْثَى الطَّبِيعِيَّ، اشْتَعَلُوا بِشَهْوَتِهِمْ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ، فَاعِلِينَ الْفَحْشَاءَ ذُكُورًا بِذُكُورٍ، وَنَائِلِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ جَزَاءَ ضَلاَلِهِمِ الْمُحِقَّ
الاختلاف فى الاراء موضوع صحى ولكن ان تغير الحوار لجدال اصبح الوضع غير لائق.
يوجد علاج للشاذ جنسيا ولكن ان لم يريد هو العلاج واصر على موقفه فهو يفعل الخطية لا مجال للمجاملات بالموضوع، اما اذا ذهب الى عيادات لمعالجة هذا النوع من التوجهات الجنسية الخاطئة فهو يحاول ان يصحح مساء توجهه الجنسى.
فرفضه للعلاج خطية واستمراره بالخطية شىء يضر بعلاقته مع الله ومع الانسان ايضا.
وهناك تقارير تفيد بان من خضعوا للعلاج تعافوا
في بحث علمي أثار دهشة علماء النفس الغربيين، قام فريق من العلماء بدراسة مجموعة من الشواذ السابقين لمعرفة مدى تغيّر اتجاهاتهم الجنسية، اكتشف البحث أن 67% من هؤلاء الشواذ السابقين قد أصبحوا طبيعيين تماما من حيث الممارسة الجنسية السوية والرغبة فيها، كما أن 75% من الرجال منهم و50% من النساء قد تزوجوا زيجات طبيعية، بالإضافة إلى أن كل هؤلاء قد اعترف بأنه يحس بأنه أكثر ذكورة (بالنسبة للرجال) أو أكثر أنوثة (بالنسبة للنساء) مما كانوا عليه قبل أن يغيروا اتجاهاتهم.
الرب معكم
واخيرا ساترك مع الجميع الحق الكتابى المعلن
رومية 1 : 26-27 | لِذلِكَ أَسْلَمَهُمُ اللهُ إِلَى أَهْوَاءِ الْهَوَانِ، لأَنَّ إِنَاثَهُمُ اسْتَبْدَلْنَ الاسْتِعْمَالَ الطَّبِيعِيَّ بِالَّذِي عَلَى خِلاَفِ الطَّبِيعَةِ، وَكَذلِكَ الذُّكُورُ أَيْضًا تَارِكِينَ اسْتِعْمَالَ الأُنْثَى الطَّبِيعِيَّ، اشْتَعَلُوا بِشَهْوَتِهِمْ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ، فَاعِلِينَ الْفَحْشَاءَ ذُكُورًا بِذُكُورٍ، وَنَائِلِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ جَزَاءَ ضَلاَلِهِمِ الْمُحِقَّ