- إنضم
- 5 يونيو 2007
- المشاركات
- 7,585
- مستوى التفاعل
- 372
- النقاط
- 0
اليوم الموافق13 اكتوبر 2009
ايه اليوم
فى ست شدائد ينجيك وفى سبع لا يمسك سوء فى الجوع يفديك من الموت وفى الحرب من حد السيف(اى 19:5)
اقوال الاباء
الحب هو قبل كل شئ دحض كل فكر عدواة
( الأب يوحنا السلمى ) .
الوعد اليومى
لا تخف ايها القطيع الصغير لان اباكم قد سر ان يعطيكم الملكوت
حكمه اليوم
*لاتحاول ان تجعل ملابسك أغلى ما فيك --حتى لاتحس يوما انك أرخص مما ترتديه.
قراءه الانجيل
هنكمل الاصحاح العاشر من اعمال الرسل
قراءه السنكسار اليومى
كلنا هندخل نقراه من هنا
السنكسار اليومى اليوم الموافق13 اكتوبر 2009 من شهر هاتور المبارك
التدريب اليومى
درب نفسك انك تصلى يوميا دى الصلاه بركه هتتعب لو بعدت عن ربنا ادينى قولت اهو
قصه اليوم
حكى شاهد عيان من مدينو نيويورك القصة التالية فقال فى يوم بارد من شهر ديسمبر:
كان صبى صغير فى العاشرة من عمره واقفا أمام محل بيع الأحذية فى شارع متسع يحملق فى الفاترينة مرتعشاً من البرد وهو حافى القدمين . عندما اقتربت منه سيدة وقالت له " يا صديقى الصغير لماذا تنظر فى هذه الفاترينة بشغف شديد " .
فأجابها الصبى قائلاً " إننى أسال الله كى ما يعطينى زوجاً من الأحذية "، فما كان من السيدة إلا أنها أخذته من يده ودخلت معه محل الأحذية وسألت من البائع أن يحضر للصبى ستة أزواج من الشرابات ، ثم سألته لو كان من الممكن أن يحضروا أيضا منشفة وطبق حمام به ماء ، فأجابها البائع بالطبع يا سيدتى وأحضرهم لها فى الحال .
أخذت السيدة الصبى للجزء الخلفى من المحل ثم خلعت قفازها وانحنت بجوار الصبى وأخذت تغسل له قدميه ثم جففتهم بالمنشفة ، وفى هذا الوقت كان البائع قد أحضر لها الشرابات فألبست الصبى واحد منهم ثم اشترت له زوجاً من الأحذية ، ثم ربطت السيدة باقى الستة شرابات معا وأعطتها للصبى ثم ربتت على رأسه فى حنان وقالت له متسألة "لا شك أنك تشعر الآن براحة أكثر يا صديقى " .
وعندما استدارت السيدة لتمشى ، أمسك بيدها الصبى الصغير المندهش ونظر لأعلى لوجهها والدموع تملأ عينيه ، ثم جاوب على سؤالها قائلا لها "هل أنت زوجة الله ياسيدتى ….. ؟ "
“+ بهذا يعرف الجميع انكم تلاميذي ان كان لكم حب بعضا لبعض (يوحنا 13 : 35) “
“ + فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكي يروا اعمالكم الحسنة و يمجدوا اباكم الذي في السماوات (متى 5 : 16) “
التعديل الأخير: