صدق من قال الدنيا كالمسرح الكبير
وما اجمل أن تقف ف موقف المتفرج فترى الكل يبدع ف تمثيل ادواره
هذا يرسم الابتسامه ع شفاهه وهو يرفرف من داخله من فرط الالم
وهذا يحاول ان يقنع من حوله انه لا يبالى بما يحدث امامه وهو مذبوح من داخله من فرط الصدمه
والادهى من يجد سعادته فقط ف كيد الاخرين واقناعهم انه المنتصر الوحيد ف اللعبه
وللاسف هذا المنتصر هو اكبر الخاسرين
والزمن كفيل أن يثبت للمتفرجين صدق النبوءه
وعجبى ..
حلوة اوووووووووي يا دونا