إنجيل برنابا كتب في القرن الخامس عشر أما إنجيل مريم فقد ثبت كتابته بين عام 120 -180 م
كما قلت أوناس عاديين هم اللذين كتبوا هذه الكتب وسموها إنجيل
ثم ما دليلك على أنها ألفت لتضل البشر على الرغم من أن لوقا يقول : اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا2
أى انه بدأ ناس يؤلفوا قصص ويكتبوا كما يحدث فى أى مكان عندما يحدث حدث تاريخى
أما لوقا فكتب بتدقيق وعن قرب من العدرا والتلاميذ الذين كانوا مع الرب يسوع وطبعا كان الروح القدس أى الوحى يعصمه فيما يكتبة
كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة 3 رأيت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس 4 لتعرف صحة الكلام الذي علّمت به".