ما مصير من لا يؤمن بألوهية عيسى و بالتثليت?
ما مصير من لا يؤمن بألوهية المسيح
- بادئ الموضوع badrrochdi
- تاريخ البدء
- الحالة
Strident
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
الرب رحيم ومحب للبشر....
من لم يؤمن به لانه لم تصله رسالة الخﻻص بطريقة مقنعة....بالتأكيد هو ليس سادياً....ولن يعذبه لينتقم منه، بل سيقبله ان كان له قلب مستعد ان يبحث عنه....
نظرياً...يمكننا القول ان من رأى الإيمان، وكان مقنعاً له، ورفض الفرص المتكررة، بكل غلظة....رغم انه كان مقنتع....فهذا لن يجبره الرب على البقاء معه...
اقول نظرياً...لانه ﻻ يمكنني ابداً كانسان ان اتأكد انه كان شريراً جداً هكذا....ربما له عذر....ربما هو لم تتاح له فرص كاملة....وبالتأكيد سيعذره الرب...
غير كده...الجحيم ليس شواية كبيرة، ينتقم فيها إله سادي ممن ﻻ يعجبونه.....بل هو مجرد ان من رفض الرب رفضاً قاطعاً وأبدياً....فلن يجبره الرب على البقاء معه....
وهذا هو ما سيعذب الشخص....انه لا يقدر ان يرد هذا الحب....ممكن اديلك بحث رائع عن الجحيم....لكن انا اعتقد انه ليس نار وكبريت ووحوش عجيبة واسياخ محمية....دي حاجات تصويرية لكن ده لموضوع اخر...
من لم يؤمن به لانه لم تصله رسالة الخﻻص بطريقة مقنعة....بالتأكيد هو ليس سادياً....ولن يعذبه لينتقم منه، بل سيقبله ان كان له قلب مستعد ان يبحث عنه....
نظرياً...يمكننا القول ان من رأى الإيمان، وكان مقنعاً له، ورفض الفرص المتكررة، بكل غلظة....رغم انه كان مقنتع....فهذا لن يجبره الرب على البقاء معه...
اقول نظرياً...لانه ﻻ يمكنني ابداً كانسان ان اتأكد انه كان شريراً جداً هكذا....ربما له عذر....ربما هو لم تتاح له فرص كاملة....وبالتأكيد سيعذره الرب...
غير كده...الجحيم ليس شواية كبيرة، ينتقم فيها إله سادي ممن ﻻ يعجبونه.....بل هو مجرد ان من رفض الرب رفضاً قاطعاً وأبدياً....فلن يجبره الرب على البقاء معه....
وهذا هو ما سيعذب الشخص....انه لا يقدر ان يرد هذا الحب....ممكن اديلك بحث رائع عن الجحيم....لكن انا اعتقد انه ليس نار وكبريت ووحوش عجيبة واسياخ محمية....دي حاجات تصويرية لكن ده لموضوع اخر...
على حسب ما فهمت أن مصيرهم هو حرمان من ملكوت الله
آسف أنا وجدت بعض التناقذ إنت قلت "هو ليس سادياً....ولن يعذبه لينتقم منه" و قلت أيضا "من رفض الرب رفضاً قاطعاً وأبدياً....فلن يجبره الرب على البقاء معه....وهذا هو ما سيعذب الشخص"
- إنضم
- 6 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 16,056
- مستوى التفاعل
- 5,370
- النقاط
- 0
سلام لشخصك العزيز، حينما يُفتش الإنسان عن الله الحي ويسعى للقاءه على المستوى الشخصي لكي يكون له علاقه خاصة به، لأنه يرى أن الله هو حياته وأنه في حاجة ماسة إليه، لابد من أن الله بشخصه يلتقيه ويعطيه فرح حياة لا تزول، وأعظم لقاء حينما يرفع الإنسان قلبه لله باشتياقٌ خاص طالباً أن يشرق نور معرفته في قلبه، فتنشأ علاقة حب بينه وبين الله، فأن كان الله قريب منك فماذا يهمك، وان كان بعيد عنك فماذا ينفعك...
فيا صديقي الحلو لا تنظر وتهتم بأسئلة خارج احتياجك الشخصي، بل تعالى نطرح كل هذه الأسئلة ونلجأ لله الحي الذي أمامه يسقط كل سؤال بإعلان ذاته لنا، لأنه هو الحي الذي يُحيينا لأنه سر حياتنا ومعرفتنا كلنا، لأن أساس الحياة كامن في معرفة الله كشخص حي وحضور مُحيي، لأن الله ليس فكرة فلسفية تخص دين وجماعة مُعينه، كل من لا ينضم إليها يهلك ويُلقى في الجحيم، بل الله أعلى وأعظم من مجرد فكرة أو مجرد تدين للإنسان، بل حينما التقيه شخص حي لن يُزحزحني عنه أحد ما مهما ما تكلم وكانت حجته قوية، لأن مَن منا يسأل عن شمس النهار هل هي حقيقة أم مجرد خيال، ومَن منا يسأل عن فائدتها أو يراها أن ليس لها لزوم ويحتاج أن أحد يقنعه عن أنها مفيده له، أليس بالخبرة عرفنا أنها تدفئنا في البرد، والقمر بالليل يُضيء لنا، أليست حقائق لمسناها بأنفسنا، ولو لم نلمسها ستصبح نظريات لا تصلح للواقع العملي المُعاش...
بالمثل علاقتنا مع الله، فمعرفتنا بالله الحي ليست فكر ولا قناعة عقل، ولا واحد يثبت لي وجوده وآخر يقول لي أنه ليس موجود، أو واحد يقنعني بفكره عن الله وأنا أتفق معه أو اختلف، وآخر يقنعني بمذهبه.. الخ، سلسلة لم ولن تنتهي أبداً وفي النهاية حيرة واضطراب مين صح ومين خطأ ...
مع أن معرفة الله الحقيقية ليست كلاماً، بل رؤية ولمسة وحياة خبرة، لأن الله الذي أعرفه يُشفق عليا انا بشخصي، ويقبلني أنا كما أنا بكل مشاكلي وعيوب نفسي واضطراباتي، ويكلمني أنا في قلبي بطريقته هو، ويعلن ويكشف عن ذاته لي أنا، وانا أسعى دائماً إليه أطلبه متوسلاً [ أعلن لي ذاتك عرفني شخصك فأنت حياتي أريد أن أحياها ]، فهذا هو الله الذي أعرفه، أشاهده وألمسه من جهة كلمة الحياة، فيُظهر لي ذاته ويلمس نفسي من الداخل ويغير شخصيتي لتكون متفقه مع صلاحه لأدخل في علاقة شركه مع شخصه القدوس العظيم فأعبده كإله حي وليس إله مجهول أو إله الكتب والمعلومات التي في القواميس والمعاجم وكلام المنتديات والمواقع وأفكار الناس وحواراتهم وفلسفاتهم الباطلة، لأن قناعة العقل وحدها لا ولم ولن تكفي قط لمعرفة الله، فحق لك أن تُفتش وتبحث لا لكي تتوقف عند كلام الناس، بل لتتوقف عند الله في النهاية لتراه وتقول لقد وجدته وعرفته لأنه كلمني وأعلن لي ذاته وعرفني بشخصه، فكيف لا أؤمن به وكيف لا أعرفه ... أقبل مني كل احترام وتقدير لشخصك العزيز، كن معافي
فيا صديقي الحلو لا تنظر وتهتم بأسئلة خارج احتياجك الشخصي، بل تعالى نطرح كل هذه الأسئلة ونلجأ لله الحي الذي أمامه يسقط كل سؤال بإعلان ذاته لنا، لأنه هو الحي الذي يُحيينا لأنه سر حياتنا ومعرفتنا كلنا، لأن أساس الحياة كامن في معرفة الله كشخص حي وحضور مُحيي، لأن الله ليس فكرة فلسفية تخص دين وجماعة مُعينه، كل من لا ينضم إليها يهلك ويُلقى في الجحيم، بل الله أعلى وأعظم من مجرد فكرة أو مجرد تدين للإنسان، بل حينما التقيه شخص حي لن يُزحزحني عنه أحد ما مهما ما تكلم وكانت حجته قوية، لأن مَن منا يسأل عن شمس النهار هل هي حقيقة أم مجرد خيال، ومَن منا يسأل عن فائدتها أو يراها أن ليس لها لزوم ويحتاج أن أحد يقنعه عن أنها مفيده له، أليس بالخبرة عرفنا أنها تدفئنا في البرد، والقمر بالليل يُضيء لنا، أليست حقائق لمسناها بأنفسنا، ولو لم نلمسها ستصبح نظريات لا تصلح للواقع العملي المُعاش...
بالمثل علاقتنا مع الله، فمعرفتنا بالله الحي ليست فكر ولا قناعة عقل، ولا واحد يثبت لي وجوده وآخر يقول لي أنه ليس موجود، أو واحد يقنعني بفكره عن الله وأنا أتفق معه أو اختلف، وآخر يقنعني بمذهبه.. الخ، سلسلة لم ولن تنتهي أبداً وفي النهاية حيرة واضطراب مين صح ومين خطأ ...
مع أن معرفة الله الحقيقية ليست كلاماً، بل رؤية ولمسة وحياة خبرة، لأن الله الذي أعرفه يُشفق عليا انا بشخصي، ويقبلني أنا كما أنا بكل مشاكلي وعيوب نفسي واضطراباتي، ويكلمني أنا في قلبي بطريقته هو، ويعلن ويكشف عن ذاته لي أنا، وانا أسعى دائماً إليه أطلبه متوسلاً [ أعلن لي ذاتك عرفني شخصك فأنت حياتي أريد أن أحياها ]، فهذا هو الله الذي أعرفه، أشاهده وألمسه من جهة كلمة الحياة، فيُظهر لي ذاته ويلمس نفسي من الداخل ويغير شخصيتي لتكون متفقه مع صلاحه لأدخل في علاقة شركه مع شخصه القدوس العظيم فأعبده كإله حي وليس إله مجهول أو إله الكتب والمعلومات التي في القواميس والمعاجم وكلام المنتديات والمواقع وأفكار الناس وحواراتهم وفلسفاتهم الباطلة، لأن قناعة العقل وحدها لا ولم ولن تكفي قط لمعرفة الله، فحق لك أن تُفتش وتبحث لا لكي تتوقف عند كلام الناس، بل لتتوقف عند الله في النهاية لتراه وتقول لقد وجدته وعرفته لأنه كلمني وأعلن لي ذاته وعرفني بشخصه، فكيف لا أؤمن به وكيف لا أعرفه ... أقبل مني كل احترام وتقدير لشخصك العزيز، كن معافي
Strident
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
عندما تقتل الحب داخلك بيدك....وتصبح من الانانية بحيث انك ﻻ تستطيع ان ترده...
كيف ستشعر عندما تجد جميع من حولك يحبون بعضهم إلى النهاية؟
احساسك بعدم القدرة على الحب ورده....هذا وحده رهيب كفاية
كيف ستشعر عندما تجد جميع من حولك يحبون بعضهم إلى النهاية؟
احساسك بعدم القدرة على الحب ورده....هذا وحده رهيب كفاية
Strident
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
كذلك ليس الموضوع موضوع فيزا لدخول دولة اسمها الملكوت....خالص خالص يعني...
السؤال هو....الرب يدعوك لتكون معه....فهل تريد؟ هو لن يجبرك....ولن يصليك ناراً مش عارف ايه لو مش عايز....
ان كنت تريد ان تظل بعيداً...حسناً...وان كنت تريد ان تبعد عنه للابد...فهو لن يمنعك (تبعد = عاطفياً لانه مكانياً في كل مكان)....سيكون حزين عليك....لانك تقتل سبب سعادتك بيدك....لكنه لن يمنعك...
وكما ان الكراهية او الغضب او او ﻻ تجلب لك السعادة....فمن اين ستكون لك السعادة؟
السؤال هو....الرب يدعوك لتكون معه....فهل تريد؟ هو لن يجبرك....ولن يصليك ناراً مش عارف ايه لو مش عايز....
ان كنت تريد ان تظل بعيداً...حسناً...وان كنت تريد ان تبعد عنه للابد...فهو لن يمنعك (تبعد = عاطفياً لانه مكانياً في كل مكان)....سيكون حزين عليك....لانك تقتل سبب سعادتك بيدك....لكنه لن يمنعك...
وكما ان الكراهية او الغضب او او ﻻ تجلب لك السعادة....فمن اين ستكون لك السعادة؟
أنتم لم تجيبوا على سؤالي
لما واحد مش مسيحي و مات حيحصله إيه?
لما واحد مش مسيحي و مات حيحصله إيه?
- إنضم
- 6 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 16,056
- مستوى التفاعل
- 5,370
- النقاط
- 0
حبيب قلبي الغالي أسأل الله لأن هذا في يده هو وحده فقط، لأن من يعرفه إله حي وحضور مُحيي والتقى به وتركه بعد ذلك يهلك لأنه ترك الحياة، فأن كان الله معك فماذا يهمك وأن كنت فارغ منه فماذا ينفعك، فأن أحب الله أن يدخل الناس ملكوته، فهل نحن نحاكمه، وهل أن كان واحد لا يريد أن يعرفه، أو عرفه وتركه، هل إجابتنا ستنفعه !!!! أتمنى ان تعود لردي الأول على سؤالك، لأن لو ركزت فيه ستجد الإجابة النافعة للنفس، لأنها إجابة للخبرة والحياة وليست للفكرة وتحديد إجابة حسب منطق الفكر والظن ... كن معافي
شكرا على الكلام الجميل بس أنا أريد كلام من الكتاب المقدس يشرح مصير الغير مسيحي خلاص
من لا يؤمن بالمسيح مصيره بحيره النار المتقده بالكبريت هذا شىء مفهوش نقاش
وَأَمَّا الْخَائِفُونَ وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ وَالرَّجِسُونَ وَالْقَاتِلُونَ وَالزُّنَاةُ وَالسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ الأَوْثَانِ وَجَمِيعُ الْكَذَبَةِ فَنَصِيبُهُمْ فِي الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِنَارٍ وَكِبْرِيتٍ، الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي».(رؤ 21: 8).
- إنضم
- 8 أبريل 2008
- المشاركات
- 15,315
- مستوى التفاعل
- 4,148
- النقاط
- 113
يسوع المسيح هو كلمة الله الذي تأنس وظهر بالجسد ليعيدنا الى الإله الحقيقي بعد أن انفصلنا عنه بخطية آدم يقول لنا في الكتاب المقدس في:
يوحنا الأصحاح 14 العدد 6 : «أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي.
ويقول في:
يوحنا الأصحاح 11 العدد 25 : «أنا هو القيامة والحياة. من آمن بي ولو مات فسيحيا
ويقول في:
يوحنا الأصحاح 6 العدد 04: أَنَّ كُلَّ مَنْ يَرَى الاِبْنَ وَيُؤْمِنُ بِهِ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ».
- الله وحده هو الحق.
- الله وحده هو الحياة.
- الله وحده سيد القيامة.
11. لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ.
12. مَاذَا تَظُنُّونَ؟ إِنْ كَانَ لِإِنْسَانٍ مِئَةُ خَرُوفٍ وَضَلَّ وَاحِدٌ مِنْهَا أَفَلاَ يَتْرُكُ التِّسْعَةَ وَالتِّسْعِينَ عَلَى الْجِبَالِ وَيَذْهَبُ يَطْلُبُ الضَّالَّ؟
13. وَإِنِ اتَّفَقَ أَنْ يَجِدَهُ فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ يَفْرَحُ بِهِ أَكْثَرَ مِنَ التِّسْعَةِ وَالتِّسْعِينَ الَّتِي لَمْ تَضِلَّ.
14. هَكَذَا لَيْسَتْ مَشِيئَةً أَمَامَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ أَنْ يَهْلِكَ أَحَدُ هَؤُلاَءِ الصِّغَارِ
- إنضم
- 8 أبريل 2008
- المشاركات
- 15,315
- مستوى التفاعل
- 4,148
- النقاط
- 113
تم تغيير عنوان الموضوع
الى
ما مصير من لا يؤمن بألوهية المسيح
ليعبر عن محتواه
ومن أجل مرجعية اسهل للبحث
الى
ما مصير من لا يؤمن بألوهية المسيح
ليعبر عن محتواه
ومن أجل مرجعية اسهل للبحث
الدليل من كلام الكتاب المقدس
اعطيتك الدليل فى مشاركتى رقم 15
شكرا قد تأخرت في مشاهدتها سؤال لك ما رأيك في الذين قالو لي أني فقط سأحرم من محبة الله
- الحالة