كل ما أحس ان السفينه خلاص قربت تخش بر الامان
احس انى برجع تانى لعواصف وأعصاير
المشكله فين مش عارف
المشكله أيه هى اصلاً برضه مش عارف
أحساس بالمجهول يجتاح الطريق اللامعلوم
تخيل ان تتبنى فكره مجهوله لصاحبها ، ماذا ستبنى بتلك الفكره الذى لا يعرفها حتى صاحبها
مجرد التفكير فى المستقبل هو شىء لا يسكتنى فقط عن الحديث وانما حتى عن التفكير.
فأى مستقبل أُفكر فيه وانا حائر بين الفكره المجهوله والمستقبل اللامعلوم
هل يكفينى قناعتى بأننى قادر على فعل أى شىء
ام يكفينى تطلعات الاخرين الى امكانياتى الفكريه التى تؤهلانى الى ما سأختاره بنفسى
كل الاحاديث حالياً تشعرنى بالروتين
حتى الحديث مع المقربين ، أشعر بضيقه وملل ، كل الوجوه أصبحت عابثه
وكل الاقلام متشابهه ، لم يشبع أحد غرورى سوى فتاه أحببتها منذ زمن،
هى الوحيده التى أشبعت غرورى ، ورغم انها هى الوحيده التى أشبعت غرورى الى انى انظر لها الان على انها فتاه كبقية الفتيات تمتلك مجرد أشياء لم تمتلكها الاخريات ولكن فى نفس الوقت ايضاً الاخريات يمتلكون اشياء لم تمتلكها هى
فقد سئمت التشابه