هل الطبيعه الفاسده تورث

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

mowafee

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
13 يناير 2008
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مصر- القاهره
قال كثير من المسيحيون أن الطباع الفاسده تورث


 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

NEW_MAN

وأنا للمسيح
عضو مبارك
إنضم
22 مارس 2006
المشاركات
4,648
مستوى التفاعل
31
النقاط
0
اقرأ جيدا ، هذه الآيات تقول ان عقاب الخطية لا يورث واجرة الخطية لا تورث

ولكن الطبيعة الانسانية الفاسدة التي تخطيء ، ولا تقبل وصية الله ،و تقول ( كل ممنوع مرغوب ) تورث !!!!

والا كيف تفسر ان الطفل نعلمه ان يقول الصدق ويشارك زميله العابه ولايضرب القطة ؟؟؟؟

الانسان يرث الطبيعة الفاسدة التي تخطيء ، والتي تجعلنا نعلم الاطفال في بدايات حياتهم السلوك المهذب في حين انهم مولودون بسلوك غير مهذب .

سؤال : هل القوانين التي يضعها الناس هي لفعل الخير او ضد فعل الشر ؟؟

بمعنى : هل القوانين تقول : لا تسرق ، لا تكذب ، لا تقتل .

سؤال آخر : اذا لم يكن الانسان مخلوق بالطبيعة الفاسدة التي تخطيء ، هل يمكن ان تأتي لي بأنسان واحد منذ خلق البشرية حتى الان ، لم يفعل خطية واحدة ؟؟؟؟

هل تريد ان اثبت لك (اسلاميا ) ان الانسان يولد من بطن امه مستهلا العالم بالطبيعة الفاسدة ؟؟؟

جميل : ما معنى ان كل مولود ينخسه الشيطان فيستهل صارخا ، وما هو حظ الشيطان في كل مولود لابن آدم ؟؟

ولماذا يكون الوحيد في العالم الذي لم يستطع ان ينخسه هو السيد يسوع المسيح ، وليس له حظ فيه ؟؟؟
 
التعديل الأخير:

tasoni queena

عضوة اخضريكا
عضو مبارك
إنضم
24 يوليو 2009
المشاركات
32,909
مستوى التفاعل
790
النقاط
0
الإقامة
أقواله فى فمى وبظل يده سترنى
كما قال الاخ نيو مان العقاب والاجرة لا تورث

ولكننا ورثنا الطبيعة الفاسدة

فهل يوجد أنسان لا يخطئ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وأذا كنا لم نرث الطبيعة الخاطئة لماذا نحن خارج الجنة الان لماذا ؟؟؟؟؟؟؟

لأن ادم أخطأ وورثنا نحن طبيعته الخاطئة
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,214
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
المرة القادمة التي ستصف بها أي عقيدة مسيحية بالخاطئة سيُحذف موضوعك بدون سابق إنذار
أنت هنا لتسأل و تسفسر لا لتقل أدبك و تُهين عقيدتنا.

الطبيعة الفاسدة متوارثة لان الكتاب المقدس يقول إن الخطيئة دخلت للعالم بشخص و منه اجتازت للجميع فأصبح الجميع مستحقين الموت, و أكبر دليل هو إننا جميعاً خطاة بلا إستثناء.
 

!ابن الملك!

בן המלך &#1497
إنضم
30 سبتمبر 2009
المشاركات
4,035
مستوى التفاعل
178
النقاط
0
اضافة صغيرة على كلام اساتذتى :

واما الدليل الكتابى ( مرة اخرى )

1- الله خلق ادم على صورته ومثاله (الطبيعة نقية بالطبع)

Gen 1:26
وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى...................

Gen 1:27
فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ.




2-بعد الخطية ( تشوهت الصورة فى ادم ) حتى ان ادم خاف من وجه الله

Gen 3:10
فَقَالَ: «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ، لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ».



3-عندما انجب ادم ولده شيث

Gen 5:3
وَعَاشَ آدَمُ مِئَةً وَثَلاَثِينَ سَنَةً، وَوَلَدَ وَلَدًا عَلَى شَبَهِهِ كَصُورَتِهِ وَدَعَا اسْمَهُ شِيثًا.
اذن شيث قد اخذ صورة ابيه ادم المشوهة بعد الخطية
فأصبحت الطبيعة المشوهة تتوارث من جيل الى اخر
 

mowafee

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
13 يناير 2008
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مصر- القاهره
ما تفسير هذه النصوص

حزقيال 18(19 -23)
19- وأنتم تقولون: لماذا لا يحمل الابن من إثم الأب ؟ أما الابن فقد فعل حقا وعدلا. حفظ جميع فرائضي وعمل بها فحياة يحيا

20 - النفس التي تخطئ هي تموت. الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن. بر البار عليه يكون، وشر الشرير عليه يكون

21 - فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت

22 - كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا

23- هل مسرة أسر بموت الشرير ؟ يقول السيد الرب. ألا برجوعه عن طرقه فيحيا

وحزقيال 18 (30:26)
26- إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت

27- وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه

28- رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت

29 - وبيت إسرائيل يقول: ليست طريق الرب مستوية. أطرقي غير مستقيمة يا بيت إسرائيل ؟ أليست طرقكم غير مستقيمة

30- من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة
 

NEW_MAN

وأنا للمسيح
عضو مبارك
إنضم
22 مارس 2006
المشاركات
4,648
مستوى التفاعل
31
النقاط
0
اقرأ جيدا ، هذه الآيات تقول ان عقاب الخطية لا يورث واجرة الخطية لا تورث

ولكن الطبيعة الانسانية الفاسدة التي تخطيء ، ولا تقبل وصية الله ،و تقول ( كل ممنوع مرغوب ) تورث !!!!



10 كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «أَنَّهُ لَيْسَ بَارٌّ وَلاَ وَاحِدٌ.
11 لَيْسَ مَنْ يَفْهَمُ. لَيْسَ مَنْ يَطْلُبُ اللهَ.
12 الْجَمِيعُ زَاغُوا وَفَسَدُوا مَعاً. لَيْسَ مَنْ يَعْمَلُ صَلاَحاً لَيْسَ وَلاَ وَاحِدٌ.

رومية 3: 10 - 12



مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَأَنَّمَا بِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ دَخَلَتِ الْخَطِيَّةُ إِلَى الْعَالَمِ وَبِالْخَطِيَّةِ الْمَوْتُ وَهَكَذَا اجْتَازَ الْمَوْتُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ إِذْ أَخْطَأَ الْجَمِيعُ.

رومية 5: 12
 
التعديل الأخير:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
842
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
حزقيال 18(19 -23)
19- وأنتم تقولون: لماذا لا يحمل الابن من إثم الأب ؟ أما الابن فقد فعل حقا وعدلا. حفظ جميع فرائضي وعمل بها فحياة يحيا

20 - النفس التي تخطئ هي تموت. الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن. بر البار عليه يكون، وشر الشرير عليه يكون

اشكرك جدا على تأكيدك لكلامنا

اشكرك



21 - فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت

22 - كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا

23- هل مسرة أسر بموت الشرير ؟ يقول السيد الرب. ألا برجوعه عن طرقه فيحيا

وحزقيال 18 (30:26)
26- إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت

27- وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه

28- رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت

29 - وبيت إسرائيل يقول: ليست طريق الرب مستوية. أطرقي غير مستقيمة يا بيت إسرائيل ؟ أليست طرقكم غير مستقيمة

30- من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة

اشكرك ايضا لأنك اكدت على ما قلناه ايضا
 

mowafee

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
13 يناير 2008
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مصر- القاهره
اولا :
يوجد أمراض وراثيه لكن لايوجد طباع وراثيه لانها تتأثر بعوامل خارجيه مثل (التعلم _ التعود _ الاقتناع _ الاختيار _ البيئه)

ثانيا :
1- لم يثبت توارث الطباع الاخلاقيه لانها سلوكيه مكتسبه من البيئه
2- الشاهد الواقعى لم نجد ابن القاتل يقتل أو ابن السارق يسرق كل واحد فى بيئه مختلفه
3- يوجد خطايا نسمع عنها لاول مره
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
8 أبريل 2008
المشاركات
15,315
مستوى التفاعل
4,122
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
للأسف يا حضرة mowafee أنك كبقية الإخوة المسلمين ليس لديكم معرفة بمفهوم الخطيئة الأولى، أي خطيئة آدم وحواء، التي توارثنا بسببها الطبيعة القابلة للخطأ ولذلك يصعب عليكم التمييز بينها وبين الخطيئة الفردية. وهذا ما تبين لي من اقتباسك لسفر حزقيال.

للخطيئة بُعدين:
الأول هو الميل والنزعة للخطيئة اللذين تأسسا في طبيعتنا بسبب سقوط آدم وحواء وكأننا توارثناها وهذا ما يسمى بالخطيئة الأصلية أو السقوط
الثاني هو عمل الخطيئة الفردي سواء بإرادة الشخص حبا بالخطيئة أو بضعف منه في مقاومة الميل والنزعة للخطيئة المؤسسان في طبيعته.

سأبسط لك الرد بمثال عن ملك سقط في أول معركة له مع عدو شرس ومتربص له....

إذا سقط الملك في يد العدو تسقط معه مملكته وكل ما عليها ومن يعيش فيها. هذا كلام لا يختلف عليه إثنان.

لتقريب المثال الى الواقع علينا أن نعود الى خلق الله للإنسان من الكتاب المقدس، سفر التكوين الأصحاح الأول وأقتبس منه الآية 26 التي تقول:

[Q-BIBLE]
وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الانْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ وَعَلَى كُلِّ الارْضِ وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الارْضِ». [/Q-BIBLE]

نفهم من هذه الآية شيئين ريئسيين:

الأول أن الله خلق الإنسان بدون خطيئة في طبيعته لأنه خلقه على صورته وكشبهه، وحاشا لله أن يكون ذي طبيعة خاطئة.

الثاني أن الله خلق الإنسان وجعله ملكا على سائر المخلوقات (فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى)

الله، له وحده السجود وكل المجد، احب الإنسان كثيرا وأعطاه حرية الأختيار ليس كما يفعل المرء مع دمية كهربائية يلعب بها كيف يشاء دون أن يكون لها أي خيار فيما تعمل، لو سح التشبيه، بل أن الله احترم حرية الإنسان الشخصية في الإختيار إذ سمح له بالأكل من جميع شجر الجنة ما عدا واحدة، موضحا له أن الأكل من ثمر تلك الشجرة فيه موت له.

[Q-BIBLE]
سفر التكوين الأصحاح 2
16 وَاوْصَى الرَّبُّ الالَهُ ادَمَ قَائِلا: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ تَاكُلُ اكْلا
17 وَامَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلا تَاكُلْ مِنْهَا لانَّكَ يَوْمَ تَاكُلُ مِنْهَا مَوْتا تَمُوتُ». [/Q-BIBLE]

لن اطيل عليك باقتباسات من الكتاب المقدس لأنك لو شئت المعرفة عن كيف خلق الله الإنسان والأرض وما عليها يمكنك ان تعود الى الرابط وتقرأ منه الأصحاحات الثلاث الاولى
http://www.arabchurch.com/ArabicBible/?Ch=ArabicBible

الملخص في الموضوع هو أن الشيطان الذي كان ملاكا وسقط بسبب كبرياءه وطرد من حضرة ملكوت الله وهوى حسد الإنسان عندما رأه في الجنة في حضرة الرب وصار عدوا لدودا وشرسا له. دخل في معركة مع حواء وآدم عن طريق الحيلة واوهمها أن الله كاذبا فيما قاله وانهما لن يموتا لو أكلا من ثمرة شجرة معرفة الخير والشر.

وهكذا سقط الإنسان الأول ملك المخلوقات في أول معركة له مع عدوه ابليس وسقطت معه مملكته وما عليها ومن فيها. راجع الأسفار المذكورة لترى أن الأرض بعد سقوط آدم صارت تنبت شوكا وحسكا. حتى أن العداوة لم تكن موجودة بين الإنسان ووحوش الأرض قبل السقوط.

لنعود الى مثل الملكالذي بدأت به كلامي.
هذا الملك ومملكته ومن عليها من ناس سقطوا تحت نير العدو، وجميع أجيال الذين ولدوا بعد السقوط سيبقون كلهم تحت نير العدو وكأنهم توارثوه حتى يأتي من يخلصهم ويحررهم منه لأنهم لا يملكون السلاح لمقاومة ذلك العدو.

هكذا البشر الذين ولدوا بعد سقوط آدم وحواء كلهم قبعوا تحت نير العدو ابليس الى أن شاء الله أن يأتي ويخلصهم ويحررهم منه بحسب توقيته، حين ظهر بيننا بالجسد في المسيح يسوع الذي أخذ جسده من بتول لم تعرف رجلا، وصلب ومات بإختياره لكي يقهر عدونا ابليس بقيامته من الموت بقدرته الذاتية في اليوم الثالث. بعد قيامة المسيح تحرر من الموت كل الأبرار الذين ماتوا قبل مجيئه ولكنهم آمنوا به لأنهم كانوا ينتظرونه بحسب وعد الله لهم، وكذلك كل من يؤمن به قد تحرر من ذيول السقوط ولن يكن للموت سلطان عليه.

خلاصة المضوع: كلنا توارثنا الطبيعة التي أفسدت بسبب سقوط آدم وحواء والتي بسببها جاز علينا الموت وخسرنا ملكوت الله لأن لا تواجد للفساد مع عدم الفساد كما أن لا تواجد للظلام مع النور. أما الخطيئة الفردية فلا توارث فيها.


وما اقتبسته عن حزقيال 18 فهو يشير الى الخطايا الفردية التي عملها شعب اسرائيل في حق الربوفي ضيقهم اتهموا الرب بأنه يحاسبهم بخطايا اباءهم. والمقصود هنا أن الرب لا يحاسب الإبن على خطيئة ابيه.

أرجو أن أكون قد وضحت.
 

انت الفادي

الرب نوري
إنضم
16 أغسطس 2007
المشاركات
1,215
مستوى التفاعل
11
النقاط
0
الاخ موافي..
لا ادري كيف نشرح لك الامر اكثر من ذلك.. لانه مهما حاول الاخوة ان يشرحوا لك الامر نجدك تتجه دائما الي ان الخطية تورث و تنتقد هذه النقطة... و هذا ما لم نقوله نحن
سأحاول ان اشرح لك الفكرة بطريقة مبسطة بقدر الامكان:
رجل لديه طفل.. هذا الرجل كذب.. الابن لا يرث هذه الكذبة في حد ذاتها.. و لكنه ورث طبيعة الكذب من ابيه..
رجل سرق.. لا يرث ابنه الحدث نفسه اي الشئ المسروق او الفعلة نفسها لكنه يرث الطبيعة الفاسدة و هي الميل للسرقة..
بمعني اخر..
بعد ان سقط ادم في العصيان.. دخل الفساد في الطبيعة البشرية..
خلق الله ادم انسان برئ خالي من الخطية مثل الطفل البرئ..
بفعلة ادم فقد ادم برائته و فقدت زريته البرائة معه..
و هذه الطبيعة الفاسدة التي ورثها الابناء عن الاباء و هذا ما قاله لك الاخوة في المنتدي في كل هذه المشاركات.
نحن لم نرث خطية عصيان ادم ( ادم عصي بأكله من الشجرة و لكننا لم نأكل من الشجرة) و لكننا ورثنا طبيعة العصيان من ادم.
الانسان يكذب و لكن لا يرث ابنه هذه الكذبة بالذات و لكنه يرث طبيعة الكذب.
الانسان يسرق و لكن لا يرث ابنه هذه العملة او الفعلة و لكنه يرث طبيعة الرغبة في السرقة و ربما يسرق ايضا..
و الي اخره من الخطايا بشتي انواعها.. فنحن لا نرث خطية بعينها و لكننا نرث الطبيعة لهذه الخطية او القابلية لهذه الخطايا.
اتمني ان تكون المعلومة و صلت.
 

Twin

عودة
مشرف سابق
إنضم
15 أغسطس 2006
المشاركات
11,131
مستوى التفاعل
984
النقاط
113
الإقامة
هنــــــــــــــــــــــــــاك .. حيث لا يراني أحد
سلام ونعمة للكل

أخ موافي
أأنت هنا للجدال فقط ؟
الأخوة أجابوك وأعادوا الأجابة وأنت لا تقرأ شئ ولم تعلق
من ابسط أساليب الحوار هو التواصل فلتحاول أن تتواصل مع الأخوة والأجابات
لا داعي لأسلوبك الجدلي العقيم هذا ............ ولتعتبر هذا تنبيه

وليكون بركة
سلام ونعمة
 

mowafee

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
13 يناير 2008
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مصر- القاهره
mowafee : ردودى السابقه اثنين رد طلبت تفسير النصوص التى لاتحتاج الى تفسير وتقول ان الفيصل ( بر البار وشر الشرير ) وتوضح أن من مات ببُعد عن الله يحيا ثانيا بالقرب منه ولم توضح من قريب أو بعيد عن سبب الفداء أو الفداء وقمت بالاستشهاد على كلامى من الكتاب المقدس

ثانى رد لى كان شواهد علميه وواقعيه. فلنفرض أن الخطايادخلت للبشر بأى طريقه أى ان كل البشر تخطئ الآ من رحمه الله
فان ما اتناقش فيه ليس دخول الخطيه ولكن ( مغفرة الله وتوبة الله على هذه الخطايا) التى تُفهم من نصوص حزقيال 18( 19-30) ولا تحتاج الى فداء والتى أقرها الاسلام
وشكرا على التواصل
 

!ابن الملك!

בן המלך &#1497
إنضم
30 سبتمبر 2009
المشاركات
4,035
مستوى التفاعل
178
النقاط
0
ردودى السابقه اثنين رد طلبت تفسير النصوص التى لاتحتاج الى تفسير وتقول ان الفيصل ( بر البار وشر الشرير )

الفيصل ( بر البار وشر الشرير )
هل قلنا غير ذلك ...؟؟؟؟؟؟
نحن نقول ان الناس لاترث الخطية وانما يحاسب الشخص كحسب اعماله. صعبة ؟؟؟؟؟؟


وتوضح أن من مات ببُعد عن الله يحيا ثانيا بالقرب منه ولم توضح من قريب أو بعيد عن سبب الفداء أو الفداء وقمت بالاستشهاد على كلامى من الكتاب المقدس
ثانى رد لى كان شواهد علميه وواقعيه. فلنفرض أن الخطايادخلت للبشر بأى طريقه أى ان كل البشر تخطئ الآ من رحمه الله
فان ما اتناقش فيه ليس دخول الخطيه ولكن ( مغفرة الله وتوبة الله على هذه الخطايا) التى تُفهم من نصوص حزقيال 18( 19-30) ولا تحتاج الى فداء والتى أقرها الاسلام
وشكرا على التواصل

التوبة كانت موجودة فى العهد القديم
انظر:

1-حزقيال 14: 6-8
لِذلِكَ قُلْ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ: هكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ أَصْنَامِكُمْ، وَعَنْ كُلِّ رَجَاسَاتِكُمُ اصْرِفُوا وُجُوهَكُمْ. لأَنَّ كُلَّ إِنْسَانٍ مِنْ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ أَوْ مِنَ الْغُرَبَاءِ الْمُتَغَرِّبِينَ فِي إِسْرَائِيلَ، إِذَا ارْتَدَّ عَنِّي وَأَصْعَدَ أَصْنَامَهُ إِلَى قَلْبِهِ، وَوَضَعَ مَعْثَرَةَ إِثْمِهِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ، ثُمَّ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ لِيَسْأَلَهُ عَنِّي، فَإِنِّي أَنَا الرَّبُّ أُجِيبُهُ بِنَفْسِي. وَأَجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّ ذلِكَ الإِنْسَانِ وَأَجْعَلُهُ آيَةً وَمَثَلاً، وَأَسْتَأْصِلُهُ مِنْ وَسْطِ شَعْبِي، فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ.

2-ملا 3: 7
«مِنْ أَيَّامِ آبَائِكُمْ حِدْتُمْ عَنْ فَرَائِضِي وَلَمْ تَحْفَظُوهَا. ارْجِعُوا إِلَيَّ أَرْجعْ إِلَيْكُمْ، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَقُلْتُمْ: بِمَاذَا نَرْجعُ؟


كان الله يأمرهم بالتوبة ( وتقديم الذبائح ) .حتى لا يعاقبهم فى الارض . وكان هذا واضح عندما استخدم الله الشعوب المحيطة ببنى اسرائيل كعصا تأديب لهم .فعندما يتوبون . كان يرحمهم الله من السبى او الحصار او...

اذن :
كان يأمرهم بالتوبة . ليتفادوا العقاب الارضى . و لعلم الله المسبق ان من يكون فيهم بارا ( تائبا عن خطاياه ) هذا سيرفعه الله من الجحيم الى الفردوس


هذة الايات لا تتعارض ابدا مع فكرة الفداء


توضيح :
عندما يخطئ الانسان ( فى العهد القديم ) ويتوب عن فعلته ... يقدم الذبائح ( المذكور تفاصيلها فى اول سفر اللاويين مثل ذبيحة الخطية وذبيحة السلامة )

وهذة الذبائح كانت رمز للمرموز اليه وهو الذبيحة الحقيقية( المسيح )


كان يتكرر تقديم الذبائح بتكرار قيام الانسان بالخطية .. حتى ان ايوب كان يقدم الذبائح عن اولاده ( كل الايام)

لكن بعد مجئ المرموز اليه ( المسيح )
دمه اصبح كافيا لغفران الخطايا كلها الى الابد .
فمن يخطئ الان ويتوب ويعترف بالخطأ . فان دم المسيح يغسله من الخطية.


 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
8 أبريل 2008
المشاركات
15,315
مستوى التفاعل
4,122
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
mowafee : ردودى السابقه اثنين رد طلبت تفسير النصوص التى لاتحتاج الى تفسير وتقول ان الفيصل ( بر البار وشر الشرير ) وتوضح أن من مات ببُعد عن الله يحيا ثانيا بالقرب منه ولم توضح من قريب أو بعيد عن سبب الفداء أو الفداء وقمت بالاستشهاد على كلامى من الكتاب المقدس

ثانى رد لى كان شواهد علميه وواقعيه. فلنفرض أن الخطايادخلت للبشر بأى طريقه أى ان كل البشر تخطئ الآ من رحمه الله
فان ما اتناقش فيه ليس دخول الخطيه ولكن ( مغفرة الله وتوبة الله على هذه الخطايا) التى تُفهم من نصوص حزقيال 18( 19-30) ولا تحتاج الى فداء والتى أقرها الاسلام
وشكرا على التواصل

ألأخ لمحترم موافي

اشعر بجدية أسئلتك ولك احترامي. سأرد بإذن الرب عن سبب الفداء، بالرغم من اني لم افهم ما قصدته من (أو) في الفداء أو الفداء.

لا ألومك على عدم إستيعابك لضرورة الفداء لأنك لم تصل بعد لفهم ما حصل للأنسان (آدم وحواء) بعد سقوطه في حبائل الشيطان. سأعيد واكرر بشكل آخر لعله يكون أكثر تبسيطا واقرب للفهم.

كما قلنا جميعنا أن الله خلق الإنسان على صورته ومثاله. ستسأل كيف؟ ارجوك ان تجهد نفسك قليلا بقراءة الرابط التالي الذي يفسر المعنى بدون أن تلزم نفسك بقبول ما تقرأ. لن تخسر شيئا من معرفة معتقد الآخر. اليك الرابط

http://www.arabchurch.com/commentaries/father_antonios/Genesis/1

سألخص لك شيئا مما جاء في الرابط لأن ضرورة الفداء مرتبطة بخلق الإنسان على صورة الله ومثاله.

الأنسان يشبه الله في صفاته مثل:

‌أ. الحرية والإختيار: الله وضع أمامه شجرة معرفة الخير والشر وشجرة الحياة وخيره بينهما.

‌ب. القداسة: الله قدوس قداسة مطلقة والإنسان قابل للقداسة وعليه أن يسعى ليكون قديسا متشبها بالله. أما الحيوانات فليس لها هذه الخاصية. ولو قرأ الكتاب المقدس -خصوصا عهده الجديد- لوجدت الكنير ما يثبت ذلك.

‌ج. الحكمة والمنطق: وهذا لم يوجد في أى خليقة آخرى. وكشبهنا تعنى أن حكمة الله لا نهائية بينما الإنسان حكمته محدودة. (الحكمة والقداسة ليست من صفات المخلوقات الاخرى كالحيوانات مثلا)

‌د. سلطان: فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء… لكن سلطان الإنسان كان محدوداً (فليس له سلطان علي الكواكب مثلاً….) فهو ليس إلهاً. وهذا معنى كشبهنا.

‌ه. المعرفة: آدم أعطى أسماء للحيوانات (تك 19:2) بعد أن أفهمه الله صفاتها.

‌و. المحبة: محبة الله لا نهائية لكن محبة الإنسان مهما كانت فمحدودة.وهذا معنى كشبهنا.

‌ز. الخلود: راجع رومية 12:5 فالله خلق الإنسان ليحيا للأبد ليس ليموت وأما الموت فدخل كعقوبة مؤقتة.

بإختصار حول ‘كشبهنا‘ ولكي لا نخلط الأوراق نقول نعم نحن على صورة الله فى الصفات التي ذكرناها ولكن نحن نشبهه. فصفات الله مطلقة، أما صفاتنا فنسبية. فالله حر حرية مطلقة أما الإنسان فله حرية داخل دائرة معينة لا يتعداها كلاعب الكرة الذي إذا أتته الكرة هو حر أن يعطيها لأي لاعب أخر ولكن ليس حراً ان يضرب أي لاعب مثلاً... قداسة الله مطلقة فهو المتسامي والمرتفع عن الأرضيات والخطايا أما الإنسان فهو الساعي نحو القداسة بمساعدة الله، وهذه صفة ليس موجودة لمخلوق آخر... سلطان الله مطلق أما سلطان الإنسان فمحدود... الله خالد بطبيعته أما الإنسان فمخلوق للخلود بمشيئة الله.

ولكي نفهم كيف دخل الموت في حياتنا و ما هي ضرورة الفداء أو كما حضرتك سميته سبب الفداء علينا أن نركز عل شيئين هامين صورة الله فينا و الخلود. ولكن علينا أن نتفق أولا على أن هناك الضد لا يلتقِ مع الضد، مثل:

القداسة لا تجتمع مع الخطيئة
عدم الفساد لا يجتمع مع الفساد
النور لا يجتمع مع الظلام
الخلود لا يجتمع مع الموت

كل ما هو مكتوب أعلاه باللون الأزرق هو من صفات الله.

وكل ما هو مكتوب أعلاه باللون الأخضر هو من صفات الإنسان التي دخلت على طبيعته بعد سقوطه فقط عندما عصى وصية الله وصدق كلام ابليس. لقد عرف الخطيئة التي افسدت طبيعته، فزحف اليه ظلام الخطيئة فأستحق بسبب ذلك الموت.

ولأن التغيير حصل في الإنسان بسبب سقوطه فقد بات إجتماعه مع الله في مكان واحد مستحيلا... وموته المحقق كنتيجة للخطيئة لم يكن عمل تعسفي من جلالة الله أو قصاصا، بل عمل رحمة لأنه لم يشأ للإنسان الذي أحبه أن يعيش الى الأبد في الشقاء وبعيدا عنه، لأنه سبق وأعد له خطة لخلاصه ولإعادته الى أحضانه السماوي. وقد قلت الشقاء لأنه كان أيضا نتيجة السقوط، إذ قبل ذلك كان آدم متنعما في الفردوس يأكل من ثماره بدون أن يتعب وممتعا برؤية الرب ومخاطبته بدون حاجز بينهما او خوف. (لا يسعني ان اضع لك كل ما جاء في الكتاب المقدس في رد واحد لأثبت لك صحة ما نؤمن به)

إذن الخطيئة التي ارتكبها آدم ليست خطيئة مثل الخطايا التي نرتكتبها يوميا لأنها شوهت صورة الله التي فيه فأفسدت بالتالي طبيعته التى كانت لا تزال نقية. ولهذا لا مغفرة إلا بإعادة الطبيعة ثانية الى ما كانت عليه لكي يعود الإنسان الى أحضان الآب السماوي ويعيش معه حياة الخلود في عدم الفساد. (للمرة الثانية اقول انه لا يسعني ان اضع لك كل ما جاء في الكتاب المقدس في رد واحد لأثبت لك صحة ما نؤمن به)

لقد التبس عليك الفرق بين الخطيئة الاولى أو الاصلية والخطايا التي نرتكبها يوميا والتى لما وجدت اساسا لولا الخطيئةالأصلية.ولذلك قلت في ردك: " ما اتناقش فيه ليس دخول الخطيه .... ولا تحتاج الى فداء"

هي حتما تحتاج لفداء.... الفداء تم بتجسد كلمة الله -ابنه الوحيد- الذي ولد بل بمشيئة الله الذي حل روحه القدوس على عذراء طاهرة لم تعرف رجلا:

[Q-BIBLE]
لوقا 1:35
فَأَجَابَ الْمَلاَكُ: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ فَلِذَلِكَ أَيْضاً الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ.
[/Q-BIBLE]

لذلك ولأن ولادة السيد المسيح لم تكن نتيجة تزاوج بين امرأة ورجل فقد ولد السيد المسيح دون أن يرث مثلنا الطبيعة الفاسدة أو الخطيئة الأولى/الأصلية ولم يخطئ في حياته ولم تعرف الخطيئة له طريقا.

إذن لقد حقق الله بتجسده في السيد المسيح الإنسان الكامل الذي يرتقي الى قداسة الله، وبقى أن يرفعنا معه ويجعلنا ابناءا به لله بالتبني فمات عنا مصلوبا كإنسان ولكن الموت لم يستطع أن يحتويه لأنه بدون خطيئة فقام بقوته الذاتية في اليوم الثالث.

بتجسده أعاد للإنسان رونق الصورة التي شوهها السقوط. لقد قدس جسدنا الفاسد بتجسده العجيب وغير المدرك عقليا.

بموته غلب الموت لأنه لم يقدر أن يبقيه كإنسان في حوزته

بقيامته أقام معه كل ما مات قبل تجسده وعاش بمحبة الله وكان منتظرا وعد الله بالخلاص وهذا يوضح ما قلته في ردك: " أن من مات ببُعد عن الله يحيا ثانيا بالقرب منه " لأن الذين ماتوا ببعد عن الله هم من عاشوا ببر وماتوا قبل مجئ المسيح ولم يكن باستطاعتهم ان يكونوا قريبين من الله بإستحقاق برهم فقط. لقد قاموا بقيامة المسيح وعادوا الى الله.


انهي ردي بتكرير ما قلته أعلان مرتين انه لا يسعني ان اضع لك كل ما جاء في الكتاب المقدس في رد واحد. بل أنصحك أن تقرأه من باب المعرفة ليس أكثر.

السيد المسح قال:"انا الحياة والطريق... انا القيامة... من آمن بي وإن مات فسيحيا... أنا والآب واحد... أنا في الآب والآب في... من رآني فقد رأى الأب... " والكثير غير ذلك.

وسؤالي هو: هل تجرأ نبي او رسول على مدى العصور ان يقول مثل هذا الكلام؟

ليكن سلام الإله الحقيقي في قلبك وفي فكرك أخي موافي
 

mowafee

مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
إنضم
13 يناير 2008
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مصر- القاهره
سؤال بسيط ماذا عن الذين أتو قبل مجيئ المسيح ولم يؤمنو مثل ايمانكو ؟؟

قلتم( سابقا أن من عدل الله أوجب عقاب الخطايا الى البشر ولكن من رحمته افتدى عن الخطايا بنفسه )
فأنتم اذن ثبتم عدل الله وفى نفس الوقت وصفتوه بالظلم لماذا لان المخطئ لم يعاقب والغير مخطئ يعاقب والذين اتو قبل المسيح ولم يؤمنو به يدخلون النار فان دخلوالجنه فالذين بعد المسيح وامنو به واخطؤ ودخلو النار مظلومين
ولكن من عدله الثواب والعقاب ومن رحمته العفو والمغفره عن التائب فانما أمره اذا أراد شئ أن يقول له كن فيكون
انتو فهمتونى خطاء

انا هنا ليس لان فى ايمانى شئ وانما لاناقش معتقدكم لعلكم تهتدون والهدايه من الله
اما بخصوص قرأة الكتاب المقدس والعلوم المسيحيه فان شاء الله اقرائها ولكن بهدف توضيح الحق وتوضيح الباطل
أما عن الاسلام فهو دين الله الحق دين التوحيد دين ومنهاج جميع الامم والانبياء ( تعالى الله عما تصفون وتعالى عما تشركون ) هو دين يفهمه الصغير قبل الكبير لا يحتاج لفلسفه لفهمه
 

سندريلا فايز

New member
عضو
إنضم
24 يوليو 2008
المشاركات
151
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
فــــــــى حضـــــــــن الأب
والذين اتو قبل المسيح ولم يؤمنو به يدخلون النار فان دخلوالجنه فالذين بعد المسيح وامنو به واخطؤ ودخلو النار مظلومين



ومن اعلمك انهم دخلوا النار ام الجنة
هل علمت خطة الله العادلة لاجلهم !!
هناك امور لا يعلمها احد غير الله وحده
 

سندريلا فايز

New member
عضو
إنضم
24 يوليو 2008
المشاركات
151
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
فــــــــى حضـــــــــن الأب
هل الطبيعة الفاسدة تورث ؟

[q-bible]
من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع. (رومية 5: 12)

[/q-bible]
نحن هنا ورثنا القابلية للخطية والطبيعة الفاسدة وليس معنى هذا اننا نتحمل اخطاء الاجيال التى قبلنا .
فالمشكلة ليست فى اننا سنحاسب على خطايا ابوينا الاولين ادم وحواء ولكن فى الطبيعة التى تغيرت من الصورة المقدس (صورة الله ومثاله) الى النقيض .

وهنا الفرق بين وراثة الخطية و نتيجة الخطية التى ورثتها البشرية .
اى ورثنا الطبيعة الفاسدة القابلة لفعل الخطية .
انما كل انسان سيحاسب على عمله وحده

 

سندريلا فايز

New member
عضو
إنضم
24 يوليو 2008
المشاركات
151
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
فــــــــى حضـــــــــن الأب
هل قال العهد القديم بتوريث قابلية الطبيعة الفاسدة التى هى نتاج الخطية ؟؟

1- بعد غواية الحية لحواء قال الله لها [q-bible]:" ملعونة أنت... وأضع عداوة بينك وبينها ، وبين نسلك ونسلها ، هو يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه "( تك 3: 15 )[/q-bible] .. فى إشارة للمسيح الذى سيأتى من نسل المرأة ليسحق الحية التى أغوت امنا حواء .


إذاً فمنذ الجيل الأول ، يتواجد مبدأ إنتقال مفعول المعصية إلى النسل ، كمثل إنتقال جرثومة المرض كالإيدز من الوالدين إلى الأبناء .


[q-bible]2- " غافر الإثم ..لكنه لا يبرئ إبراءً ، مفتقد إثم الآباء فى الأبناء "( خر 14: 6و7) [/q-bible]
[q-bible]
[/q-bible]

[q-bible]3- " يغفر الذنب... لكنه لا يبرئ ، بل يجعل ذنب الآباء على الأبناء "(عد14: 18)[/q-bible]
[q-bible]
[/q-bible]

[q-bible]4- "نسل الأشرار ينقطع "( مز37: 28 )[/q-bible]
[q-bible]
[/q-bible]

[q-bible]5- " أعاقبه ونسله"( أر 36: 31 ). [/q-bible]

[q-bible]6- " هأنذا بالإثم صوًرت ، وبالخطية حبلت بى أمى "( مز51: 5 )[/q-bible]
[q-bible]

هذا المزمور لداوود النبى ، ويشهد الله له بأنه إبن يسـّـى البيتلحمى (1 صم )
[/q-bible]​

إذاً فإنه يتكلم عن الإنسان بوجه عام ، فمعنى أنه بالإثم صوًر ( أى خـُلق ) أى أنه : "معجون بالخطية " ، منذ الحبل به فى بطن أمه ، وقبلما يفعل شراً ولا شيئاً نهائياً


فمن أين جاءته الخطية وهو جنين ؟؟؟

إذن فمصدر الخطية التى يُصوّر بها الإنسان من الرحم " هونِتاج المعصية الأولى لآدم "


ثم إنتقلت الخطية إلى كل نسله بالتوالد ، مثلما تنتقل جرثومة المرض من الوالدين إلى الأبناء





 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى