- إنضم
- 1 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 28,051
- مستوى التفاعل
- 395
- النقاط
- 0
هل نهاية كُل حُب زواج ؟؟!!؟؟
جميع الناس يقولون أننا نحُب ..؟.. ويتباهون بحُبهُم .... هل كلَ مَن قال أحب !! ؟ ؟؟؟ كان حبهُ صادقاً .....
فمن ناحية السيدات أكثرهن يعشقن ونهاية عشقهن يَجب أن يكون الزواج وأذا لم يفكرحبيبهن بالزواج . فتقول لهُ بكُل سهولة ... أنك لا تحبني . تقيس حبهُ بالزواج ( حُب مصلحة ) .....
هل في الحُب شروط .. ؟ .. أي المفروض نهاية كل حُب زواج . فكثير من الناس أحبوا ولم يتزوجوا فهل يسمى حبهم فاشلاً ؟والكثير كان نهاية حبهم الزواج . هل كان زواجهم ناجحاً ياترى ومثمراً....؟؟؟ !!! أكيد لَيس كل مَن أحب وتزوج كان سعيداً بزواجهُ. ويوجد من ما هو سعيد بزوجهُ بعد علاقة حُب ..
أن الحب (الصادق) هو شيء رباني أي من الله فليس أن نرفضهُ ولأن الله أقوى من كُل شيء (آمين) . الحب الحقيقي هو الحُب الذي لا يقاس بأي شيء والحب لا يمكن الشروط فيهِ من الطرفين وكما أن الحُب له بداية وليس لهُ نهاية .
فمثلاً أذا أحببتم ( حباً صادقاً ) وافترقتم لأسباب عديدة هل تستطيعون نسيان مَن أحببتم !! مهما طالت السنين . فمن يحُب لا ينسى ولا يستطيع كرَه حبيبهُ مهما فعل . فهل نستطيع أن ننسى أنفسنا أو نكرهها ..هذا شيء مستحيل . للعلم الحب بدون ثقة كحُب الله بدون آيمان .
فمن ناحية السيدات أكثرهن يعشقن ونهاية عشقهن يَجب أن يكون الزواج وأذا لم يفكرحبيبهن بالزواج . فتقول لهُ بكُل سهولة ... أنك لا تحبني . تقيس حبهُ بالزواج ( حُب مصلحة ) .....
هل في الحُب شروط .. ؟ .. أي المفروض نهاية كل حُب زواج . فكثير من الناس أحبوا ولم يتزوجوا فهل يسمى حبهم فاشلاً ؟والكثير كان نهاية حبهم الزواج . هل كان زواجهم ناجحاً ياترى ومثمراً....؟؟؟ !!! أكيد لَيس كل مَن أحب وتزوج كان سعيداً بزواجهُ. ويوجد من ما هو سعيد بزوجهُ بعد علاقة حُب ..
أن الحب (الصادق) هو شيء رباني أي من الله فليس أن نرفضهُ ولأن الله أقوى من كُل شيء (آمين) . الحب الحقيقي هو الحُب الذي لا يقاس بأي شيء والحب لا يمكن الشروط فيهِ من الطرفين وكما أن الحُب له بداية وليس لهُ نهاية .
فمثلاً أذا أحببتم ( حباً صادقاً ) وافترقتم لأسباب عديدة هل تستطيعون نسيان مَن أحببتم !! مهما طالت السنين . فمن يحُب لا ينسى ولا يستطيع كرَه حبيبهُ مهما فعل . فهل نستطيع أن ننسى أنفسنا أو نكرهها ..هذا شيء مستحيل . للعلم الحب بدون ثقة كحُب الله بدون آيمان .
