My testimony of my life with experiences with Jesus شهادة حياتي واختباراتي مع رب المجد يسوع المسيح

[حياة بالمسيح]

انا بأشهد بان الرغبة في المداوامة على صلاة مسبحة الوردية المقدسة وتلاوتها كل بوم ونحن راكعين تكرمنا القديسة مريم العذراء بما نشتهي ونطلب حتى ولو كان ذلك من المستحيلات فما ان صليت صلاة مسبحة الوردية المقدسة منذ يومين وهي اكرمتني بإعطائي ما اريد وكان ذاك. من المستحيلات فالبارحة اتصل بي اخي الكببر المتزوج وهنأني بعد ميلادي هو وزوجته وابنته وتكلموا معي طويلاً وهم برغبون في زيارتنا ورتب الرب تبارك اسمه القدوس انتقال والدة زوجته من هذا العالم قبل ثلاثة ايام حتى جعلهم هذا الموضوع يفكرون بنا ويتصلون بنا ويتكلمون معنا طويلاً وهم الذين يعتبرون بخلاء في الاتصال بموبالي وتهنئني والتكلم معي طويلاً وانا اشهد بان صلاة مسبحة الوردية المقدسة تحقق المستحيلات وانصح الجميع بتلاوتها يومياً وظللت اردد البارحة وعندما استيقظت اليوم ترنيمة يا مريم يا حنونة وانا فرحانة جداً باتصال اخي وزوجته وابنته بي وانا بشكرها جداً واتمنى ان يصلي الجميع صلاة مسبحة الوردية المقدسة ليكرموا القديسة العذراء مريم وهي بالمقابل تكرمهم بمنحهم طلباتهم وسؤل قلبهم تبارك اسم الله القدوس وتبارك اسم القديسة مريم العذراء القدوس الى الابد

 

[لمسة يسوع]

امين قادر يارب

 

[حياة بالمسيح]

مازلت باتهان وباتشتم تماماً كما اتناول الطعام وباشرب من قبل اسرتي التي فنيت حياتي لخدمتهم ومازلت باتضرب على رأسي كلما صدر مني صوت عالي وعندما يقع مني شيئاً على الارض وقبل يومين سمح الله بتعريضي للضرب المبرح على رأسي وكنت كالخروف تحت يد جازيه لا افعل شيئاً وعندما خلدت للنوم تحاججت مع الله وقلت له من لديها ما لدي وترضى فانت يا الله سمحت باصابتي بالاكتئاب المزمن منذ كان عمري 17 سنة وسمحت لفقداني لثديي الأيسر بسبب اكتشافي المتاخر لمرض سرطان الثدي الهرموني والذي بسببه فقداني لمعظم اسناني وشعري مازال خفيفاً لحد الان منذ عام 2010 وكانني ليس لدي شعر وغير هذه الأمراض الكثير والان سمحت بضربي ضرباً مبرحاً وانت لم تفعل شيئاً وصدقوني كنت منهارة جداً وجدفت عليه وبعد فترة سمعت همساً باذني ( ايدك في ايدي وارفعني ليك واسبيني فيك ) ومن ثم سمعت ترنيمة ( يا مريم يا ام الله) فحمدت وشكرت الله على غفرانه لي ولتجديفي على اسمه القدوس تبارك اسمه القدوس الى الابد امين

 

[حياة بالمسيح]

اختباراتي مع حبيبة قلبي القديسة مريم العذراء
لطالما احببت القديسة مريم العذراء ملكتي السماوية ولطالما امتلى قلبي وكياني وسبتني بحبها ولطالما اكرمتها واكرمها مدى حياتي وصلاة السلام عليك يا مريم صلاة مقتدرة وفعالة وعندي اختبارات حول هذه الصلاة اود مشاركتها معكم
ففي منتصف عام 2010 خضعت لعملية استئصال الثدي الايسر بسبب احتوائه على ورم سرطاني كبير وارسلت الى العاصمة هنا لوجود مستشفى متخصص بالاورام السرطانية ورافقتني والدتي وعندما اوشكوا على البدء بالعملية اعطوني مخدر بسيط واخذوني على سرير ممرضتين وهم يصعدونني بالمصعد من طابق لطابق ومن غرفة لغرفة وانا في هذه الاثناء فقدت الوعي وعندما وصلت لغرفة العمليات نادتني الجرّاخة باسمي وقالت لي ( انت في غرفة العمليات) ففتحت عيني ورأيتها كما شاهدتها في الافلام فقلت لها ( نعم) فقالت ( هل انت خائفة ) فقلت لها ( كلا انا مؤمنة) فقالت ( رائع سنقوم بالعملية ) عندها وضعت مخدر العملية على انفي ولحظتها وباللاوعي رددت صلاة السلام لك يا مريم مرة واحدة واردت ان ارددها مرة ثانية فلم استطع ان اكملها وفقدت الوعي وهي لم تتركني لوحدي خائبة بل هي من رافقتني واعطتني القوة والتحمل على كل ما مررت به واكرمتني جداً جداً والاختبار الثاني بانني سقطت من منتصف السلم في البيت الى الارض وبالمرة الاولى قبل اربع سنوات كنت احمل مسبحة الوردية المقدسة في جيبي طوال اليوم وفي المرة الثانية قبل اكثر من شهر كنت احمل تمثال صغير للقديسة مريم العذراء في جيبي طوال وقتي وهي حفظتني بالمرتين واكرمتني بعدم كسر عظامي
وعندي اختبار ثاني لا يتعلق بي بل بوالدتي فقبل ثلاث سنوات اصيبت والدتي بسرطان المثانة وعندها خضعت لعمليتين تنظيف المثانة من الاورام وكنت معها انا واخي الصغير وانا رافقتها الى غرفة العمليات وعندما حان الوقت قلت لها هيا يا امي فلنردد صلاة السلام عليك يا مريم ورددناها سويةً في العمليتين وهي أكرمتنا بنجاح العمليتين وقامت منها سالمة معافاة تبارك اسمها القدوس للابد امين
واشارككم بصورة تمثال القديسة مريم العذراء الصغير جداً والذي احمله في جيبي طوال اليوم اي طيلة 24 ساعة كل يوم

 

[لمسة يسوع]

ربنا يقويكي ويعطيكي الصحة وتظلي دايما مع ربنا ...تحكي دايما عن عمله العظيم وشفاءه العجيب بحياتك...
ربنا يقويكي

 

[حياة بالمسيح]

اختبرت حضور الله المهيب - تجربة شخصية
حضرت احدى المؤتمرات هنا لانني لدي شغف
بالترنيم والتسبيح وعبادة الله فرنمت مع الحضور من كل قلبي لمدة يومين وفي اليوم الثالث المخصص للتقدم للامام لنيل الشفاء فبما انني مريضة بعدة امراض وذلك ما لا يعلمه اي من الاخوات الحاضرات فدعتني احداهن للتقدم للامام لكي يصلي الواعظ ويضع يده على راسي ولكنني ما ان تقدمت للامام حيث مكان الواعظ شعرت بحضور الله المهوب المقدس شيئا كان رائعا جدا لا يمكن وصفه ابدا ولا تعطيه كلماتنا البشرية حقه وبدات اتراجع الى الخلف من هيبة حضور الله وانا ارنم حتى سقطت ونمت متمتعة براحة روح الله القدوس حتى قبل ان يتقدم الواعظ لي ويضع يديه على راسي فشاهدني الواعظ وانحنى علي ووضع يده على راسي فشعرت بحرارة كانها كهرباء تخرج مني الى يده ثم استيقظت وفمي ممتلئ ابتسامة عريضة وقال الناس انظروا كم هي فرحانة لقد لمسها الرب يسوع المسيح حضور الله مهيب وبم استطع التقدم خطوة للامام وكنت اشعر بانني ذائبة في حب المسيح وحتى لم يلمسني القسيس بل وصولي لمحضر تواجد المسيح اسقطني للوراء حيث شعور بفرح وسلام الروح القدس المنعشين ووضع القسيس يده على رأسي فخرجت لحظتها شرارة مني له ولحظتها استيقظت اذ كنت نائمة في حضور الله العذب والطيب المذاق والاشهى من العسل وانا ارنم مع المرنمين وتهللت وباركت الرب على حضوري وعلى تواجدي في محضره القدوس