- إنضم
- 2 يوليو 2010
- المشاركات
- 1,962
- مستوى التفاعل
- 133
- النقاط
- 0
هل عاقب الله آدم على أكله من الشجرة ؟؟
حول الخطيئة الأصلية - العقوبة6
- بادئ الموضوع ياسر الجندى
- تاريخ البدء
- إنضم
- 16 يونيو 2008
- المشاركات
- 12,649
- مستوى التفاعل
- 3,559
- النقاط
- 113
ما حصل لأدم و حواء بعد أكلهم من ثمرة شجرة معرفة الخير والشر لم يكن عقابا من الله، إنما عاقبة فعلهم الخاطئ..... الرب أوصاهم أنهم يوم يأكلون من الشجرة موتا يموتون لعلمه بخطورة العاقبة. تماما كما شرحتُ أنفاً في مشاركتي رقم 5 في موضوعك الاول حول الخطيئة الأصلية 1-المحدودية ـرجو منك أن تعيد قراءتها و تسألني عنها لو أحببت.
- إنضم
- 16 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 231
- مستوى التفاعل
- 16
- النقاط
- 18
بشكل مبسط واقرآ كلامي جيدا لكى لا تظن انه يخالف كلام الاخت امه . حدث عقوبه ونتيجه . النتيجه هي ما تكمت عنها المحبوبه امه ان ما حدث هو عاقبه ما فعلوه لكن العقوبه انهم خرجوا من الجنه والنتيجه لما فعلوه هي الموت . مثال . اب قال لابنه لو نجحت السنه دي هوديك رحله ل انجلترا . وابنه سقط في المدرسه سقوطه هو نتيجه لعدم مذاكرته لكن العقاب انه مارحش رحله انجلترا .. . وهكذا ما حدث فيما تسآل عنه
- إنضم
- 2 يوليو 2010
- المشاركات
- 1,962
- مستوى التفاعل
- 133
- النقاط
- 0
عبود عبده عبود
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 14 يوليو 2010
- المشاركات
- 16,645
- مستوى التفاعل
- 4,598
- النقاط
- 0
[FONT="]بعد إذن حضراتكم ...
[FONT="]
[FONT="]( العاقبة ) تُطلق على الشئ الذي يُحتمل فيه وقوع وجهان أو أكثر[/FONT]
[FONT="]إما أن يكون نتيجته (حسنة ) أو ( سيئة ) أو ( مجهولة ) [/FONT]
[FONT="]كما نقول عاقبة المتقين / المؤمنين هي الملكوت [/FONT]
[FONT="]وعاقبة المفسدين أو المهرطقين أو المجرمين هي الحرمان منه[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]وعمل العاقبة هنا .. هو (نذير) بحيث يمكن للإنسان التراجع عنه أو التوبة[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]وعمل العاقبة هنا .. هو (نذير) بحيث يمكن للإنسان التراجع عنه أو التوبة[/FONT]
[FONT="]يعني خط رجعة .. والعدول عن المفسدة أو الإجرام[/FONT]
[FONT="]ينقل الفاعل من حال إلي حال .. تماماً كما حدث مع " بولس الرسول "[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]أما لو كان شئ صادر فيه أمر واحد فقط – نتيجة واحدة مثل ( [/FONT][FONT="]مَوْتاً تَمُوتُ [/FONT][FONT="])[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]أما لو كان شئ صادر فيه أمر واحد فقط – نتيجة واحدة مثل ( [/FONT][FONT="]مَوْتاً تَمُوتُ [/FONT][FONT="])[/FONT]
[FONT="]هنا ليست ( نذير ) يمكن للإنسان تداركه أو تصحيحه فيما بعد [/FONT]
[FONT="]يعني منقدرش نضعها تحت بند ( العاقبة ) التي تحتمل أكثر من وجه [/FONT]
[FONT="]لأنها بلا خط رجعة أو إمكانية العدول عن الفعل أو التراجع عنه
[/FONT]
[FONT="]وهذا ما حدث مع " آدم "
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]وهذا ما حدث مع " آدم "
[/FONT]
- إنضم
- 16 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 231
- مستوى التفاعل
- 16
- النقاط
- 18
اولاُ :- لا اعرف لماذا وضعت اقتباس من كلام الأخت امه وأقتباس من كلامي وكأنهم يناقضوا بعضهم ! وهذا ما حذرتك منه ان لا تظن ان كلامي يخالف كلام الأخت امه , بل ان كلام الأخت امه ليس صحيح بنسبه 100% فقط بل 200% صحيح .
ثانياً : كيف تسأل عن التوضيح وانا قد وضعت لك مثال توضيحي فعلاً !
ثالثاً : ما علاقه ما اقتبسته من كلامى ومن كلام الأخت امه ؟ انت اقتطعت كلام الأخت امه ! انظر ماذا تقول بعد الأقتباس الذي اقتبسته انت منها
يعنى الأخت امه تقول ان الموت ليس عقاب ولكن نتيجه لعصيانهم وهذا ما قلته انا حرفياً
لا يوجد اى تناقض تماماً فيما قولته انا وما قالته الاخت امه ,
رابعاً : قد حددت من كلامى عباره " حدث عقوبه ونتيجه " ولونتها باللون الأحمر , عجباً فأنك انت بذاتك تنقل اتفاقي مع ما قالته الأخت امه انه كان نتيجه فعلاً وانا قد تكلمت عن الأثنين مُجملاً
خامساً : قد حددت هذه العباره " لكن العقوبه انهم خرجوا من الجنه " ولونتها ايضاً باللون الأحمر . وما هي الأشكاليه في هذا ؟ بشكل مبسط مره اخري الله قال اذا اكلتم من شجره معرفه الخير والشر موتاً تموتون ,فحدث العصيان فحدثت النتيجه . فين بقي العقوبه ؟؟ العقوبه استمرت معاهم وهي " تكوين . 3 :16 وقال للمرأة تكثيرا أكثر اتعاب حبلك بالوجع تلدين اولادا والى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك" وايضاً , " بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزًا حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ، وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ»." فبعد ما كانوا في الجنه خرجوا منها واستمر ما قاله الرب
ثانياً : كيف تسأل عن التوضيح وانا قد وضعت لك مثال توضيحي فعلاً !
ثالثاً : ما علاقه ما اقتبسته من كلامى ومن كلام الأخت امه ؟ انت اقتطعت كلام الأخت امه ! انظر ماذا تقول بعد الأقتباس الذي اقتبسته انت منها
يعنى الأخت امه تقول ان الموت ليس عقاب ولكن نتيجه لعصيانهم وهذا ما قلته انا حرفياً
لا يوجد اى تناقض تماماً فيما قولته انا وما قالته الاخت امه ,
رابعاً : قد حددت من كلامى عباره " حدث عقوبه ونتيجه " ولونتها باللون الأحمر , عجباً فأنك انت بذاتك تنقل اتفاقي مع ما قالته الأخت امه انه كان نتيجه فعلاً وانا قد تكلمت عن الأثنين مُجملاً
خامساً : قد حددت هذه العباره " لكن العقوبه انهم خرجوا من الجنه " ولونتها ايضاً باللون الأحمر . وما هي الأشكاليه في هذا ؟ بشكل مبسط مره اخري الله قال اذا اكلتم من شجره معرفه الخير والشر موتاً تموتون ,فحدث العصيان فحدثت النتيجه . فين بقي العقوبه ؟؟ العقوبه استمرت معاهم وهي " تكوين . 3 :16 وقال للمرأة تكثيرا أكثر اتعاب حبلك بالوجع تلدين اولادا والى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك" وايضاً , " بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزًا حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ، وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ»." فبعد ما كانوا في الجنه خرجوا منها واستمر ما قاله الرب
أساتذتى الأفاضل ..
ربنا أعلن لأدم عن نتيجة فعله لو خالف الوصية ..
لو خالفت هاتموت ( لو مسكت الكهرباء هاتموت - لو لعبت بالنار هاتتحرق )
فربنا هنا مش بيعاقب آدم لكنه بيحذره من نتيجة فعله وبيعلنها له ..
اللى حصل لأدم من خروجه من محضر ربنا يُعتبر بالنسبة لأدم عقاب لأنه أتحرم من حضرة ربنا ودخل لحياته التعب والشقاء لكنه لم يُعاقب بل حصد نتيجة افعاله ..
ربنا أعلن لأدم عن نتيجة فعله لو خالف الوصية ..
لو خالفت هاتموت ( لو مسكت الكهرباء هاتموت - لو لعبت بالنار هاتتحرق )
فربنا هنا مش بيعاقب آدم لكنه بيحذره من نتيجة فعله وبيعلنها له ..
اللى حصل لأدم من خروجه من محضر ربنا يُعتبر بالنسبة لأدم عقاب لأنه أتحرم من حضرة ربنا ودخل لحياته التعب والشقاء لكنه لم يُعاقب بل حصد نتيجة افعاله ..
التعديل الأخير:
عبود عبده عبود
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 14 يوليو 2010
- المشاركات
- 16,645
- مستوى التفاعل
- 4,598
- النقاط
- 0
[FONT="]هو قاله " موتاً تموتُ " ... ماقلوش هطردك من الجنة
[FONT="]ولما أكل من الشجرة ماوقعش من طوله ميت
[FONT="]لكنه عوقب بالطرد .. يعني قرار مُستحدث عقاباً على المعصية[/FONT]
[FONT="]بالإضافة إلي الموت ( موت وخراب ديار زي ما بنقول في العامية )[/FONT]
- إنضم
- 16 يونيو 2008
- المشاركات
- 12,649
- مستوى التفاعل
- 3,559
- النقاط
- 113
أوضح بكل سرور، بالرغم من الردود الحسنة التي سبقتني.
قبل أن أتوسع قليلا في الرد من أجل تقريب الفكرة، اعيد و أؤكد أن الله أوصى الإنسان بعدم الأكل من ثمرة شجرة معرفة الخير و الشر حباً به لكي لا يموت و أؤكد مجددا أن الموت ليس مشيئة الله فكيف يكون عقابا منه؟! إنما الموت أجرة الخطية. مشيئة الله للإنسان هي الحياة الأبدية. واضحة وضوح الشمس في الكتاب المقدس الذي يقول:
لأن أجرة الخطية هي موت وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا. (رومية الأصحاح 6 العدد 23)
أجاد الإبن المبارك / مشرفنا عبد يسوع المسيح بجوابه المختصر "لو خالفت هاتموت ( لو مسكت الكهرباء هاتموت - لو لعبت بالنار هاتتحرق )"... أين العقاب هنا؟
الإنسان ذروة خلق الله فقد خلقه أرقى من كل مخلوقاته. خلقه على صورته و كشبهه و أعطاه سلطانا على بقية المخلوقات على الأرض، كما يقول الكتاب المقدس:
26. وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الانْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ وَعَلَى كُلِّ الارْضِ وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الارْضِ».
27. فَخَلَقَ اللهُ الانْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرا وَانْثَى خَلَقَهُمْ.
الله -له كل المجد و التسبيح- بمحبته التي تفوق العقل البشري و الفكر الإنساني الساقط أعطى الإنسان حرية الاختيار، و الإنسان أخطأ في الإختيار بالرغم من علمه المسبق بعاقبة اختياره. لقد صدق كذب الشيطان على كلمة الله المحيية بسبب شهوته:
6. فرَاتِ الْمَرْاةُ انَّ الشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ لِلاكْلِ وَانَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ وَانَّ الشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَاخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَاكَلَتْ وَاعْطَتْ رَجُلَهَا ايْضا مَعَهَا فَاكَلَ. (تكوين الأصحاح 3)
خطأ آدم في استعمال حرية الاختيار التي منحها له الله لم يكن مجرد عصيان وصية كأن توصي إبنك بعدم الخروج مع صديق معين و يعصي أمرك و يخرج معه. هذا خطأ ممكن أن تعاقب ابنك عليه و يمكن أن يتفهم و يعود عنه. أما خطأ آدم فقد كان سقوطا عظيما له تبعاته و تداعياته. لذلك سُمِّيَت تلك الخطيئة من قِبَلْ الآباء الأولين بـِ "السقوط". الكتاب المقدس واضح جدا عما حصل لآدم بعد أن أكل من ثمرة شجرة معرفة الخير و الشر، إذ يقول:
7. فَانْفَتَحَتْ اعْيُنُهُمَا وَعَلِمَا انَّهُمَا عُرْيَانَانِ. فَخَاطَا اوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لانْفُسِهِمَا مَازِرَ.
ما معنى "انفتحت أعينهما و علما أنهما عريانان"؟
يقول القديس أغسطينوس: "انفتحت أعينهما لا لينظرا، فإنهما كانا ينظران من قبل، إنما ليميزا الخير الذي فقداه والشر الذي سقطا فيه. لقد عرفا أنهما عريانان، عريانان من تلك النعمة التي حفظتهما من خزي عري الجسد."
آدم لم تنقصه معرفة الخير و لم يكن بحاجة الى أكل ثمرة "شجرة معرفة الخير و الشر" ليعرف الخير. فقد كان يعيش في الفردوس في معية الرب مهيئا لينمو بنعمة الله بالخير و القداسة على صورة الله و كشبهه.
معرفة آدم للشر لم تكن مجرد معرفة ذهنية كما يمكن أن يفكر الإنسان الذي يعيش حالة ما بعد السقوط. معرفة الشر دخلت كيان آدم و غيرته فصار فاسدا. و بسبب محبة الله للإنسان الذي لا يتغير و لا يتحول، وعد آدم بعد سقوطه بالخلاص (تكوين 3) و تمم وعده بتجسد كلمته / الإبن الوحيد الذي اتخذ جسدا من غير زرعٍ من العذراء الطاهرة و بالروح القدس. الذي صُلب و مات عنا لكي يغلب الموت و يعيد لنا الحياة الأبدية مع الآب السماوي.
----------
أحب أن أنهي بالعودة الى محبة الله الكامنة وراء حرية الاختيار التي أعطاها للإنسان ليكون مسؤولا عن أعماله و ما ينتج عنها و يعقبها.
- الله أعطى آدم حرية الإختيار في الأكل من ثمرة "شجرة معرفة الخير و الشر". الله لم يتخلى عن آدم بعد سقوطه بل أرسل ابنه الوحيد ليخلصه. الإبن أعلن نفسه أنه هو و الآب واحد (يوحنا 10 العدد 30). و أكد حتمية الإيمان به من أجل الحياة الأبدية: 47. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ.
- و مع ذلك لم يجبر الإنسان على الإيمان به، بل أعطاه للمرة الثانية حرية الاختيار. (الاولى لآدم - للتذكير فقط). فقال:
8. مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي.
- و بين للإنسان عاقبة من يسمع كلامه و لا يؤمن به.
47. وَإِنْ سَمِعَ أَحَدٌ كلاَمِي وَلَمْ يُؤْمِنْ فَأَنَا لاَ أَدِينُهُ لأَنِّي لَمْ آتِ لأَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِأُخَلِّصَ الْعَالَمَ.
48. مَنْ رَذَلَنِي وَلَمْ يَقْبَلْ كلاَمِي فَلَهُ مَنْ يَدِينُهُ. اَلْكلاَمُ الَّذِي تَكَلَّمْتُ بِهِ هُوَ يَدِينُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ
الإنسان الاول خسر الملكوت لأنه لم يسمع كلمة الله.
الله أعطى الإنسان فرصة ثانية لليعود اليه في الإيمان بابنه الوحيد .
فهل نقسي قلوبنا مرة اخرى؟ لو فعلنا لن يكن لنا فرصة ثانية.
الله أعطى الإنسان فرصة ثانية لليعود اليه في الإيمان بابنه الوحيد .
فهل نقسي قلوبنا مرة اخرى؟ لو فعلنا لن يكن لنا فرصة ثانية.
استاذنا الكبير عبود ..
فى كتير فسروا طرد أدم من جنة عدن عقاب من الله ووجهة نظرهم زى حضرتك بالظبط ..
لكن أنا عن نفسى مختلف معاهم ..
أدم بمجرد عصيانه للوصية أصبح ميت ( أنفصل عن الله مصدر الحياة ) أصبح مختبر للشر وذهنه أنفتح لطريق معرفة أخرى غير الله ..
الله هو الحياة والصلاح والبر والخير وطبيعة الله لا تشترك مع الفساد او الموت عشان مفيش شركة بين الظلمة والنور أو بين الموت والحياة ..
أدم يا أستاذى أصبح غريب عن الله ..
هاقول مرة تانى أدم بالنسبة له خروجه من عدن عقاب من الله لكنه مش عقاب من الله بل هو نتيجة لفعله والتى افسدت طبيعته وأصبحت ( طبيعته ) غير قابلة للشركة والحياة مع الله ..
[/FONT]
التعديل الأخير:
عبود عبده عبود
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 14 يوليو 2010
- المشاركات
- 16,645
- مستوى التفاعل
- 4,598
- النقاط
- 0
[FONT="]هي دي ( العاقبة ) أمنا الفاضلة ... الفرصة التانية :flowers:
[FONT="]على رأي اللُبنانيين ... فهمت عليك :flowers:
- إنضم
- 2 يوليو 2010
- المشاركات
- 1,962
- مستوى التفاعل
- 133
- النقاط
- 0
أجاد الإبن المبارك / مشرفنا عبد يسوع المسيح بجوابه المختصر "لو خالفت هاتموت ( لو مسكت الكهرباء هاتموت - لو لعبت بالنار هاتتحرق )"... أين العقاب هنا؟
هنا
3: 17 و قال لادم لانك سمعت لقول امراتك و اكلت من الشجرة التي اوصيتك قائلا لا تاكل منها ملعونة الارض بسببك بالتعب تاكل منها كل ايام حياتك
3: 18 و شوكا و حسكا تنبت لك و تاكل عشب الحقل
3: 19 بعرق وجهك تاكل خبزا حتى تعود الى الارض التي اخذت منها لانك تراب و الى تراب تعود
هذه عاقبة أم عقاب ؟
مفيش عقاب كله نتيجة الفساد اللى دخل لطبيعة الأنسان حتى التغير اللى طرأ على الأرض والكائنات كان متوافق مع ذلك الفساد ..