الاخ احمد على انا هارد على بعض ما جاء فى ردك اولا كلمة لكم دينكم ولى دينى فى بداية الاية يقول ايها الكافرون ثم يكمل لا اعبد ما تعبدون ثم يكمل ولكم دينكم و لى دينى يعنى هذه الاية مقصود بها الشتيمة لانه يخاطب الكافرون ونحن ليس كفرة
اما ان يكون ما يحدث عندكم من قتل من يترك الدين هو نفسه ما يحدث عندنا فهذا كذب وافتراء لان من يترك الدين المسيحى ليس نتيجة دراسة وعلم واقتناع بل نتيجة خطف وهتك عرض وتحت التهديد لان الدين الاسلامى ليس فيه شيء يقنع غير المسلم بان ينضم اليه فاذا كان للمسلم جائزة مالية لمن ياتى بمسيحى للاسلام فيكون الحل هو خطف البنات والاسلمة داخل مبنى مباحث امن الدولة
لاسلام فلا يوجد مكان للحوار او اعمال العقل هى اوامر وفروض لا تناقش --- يا عزيزى كلكم تقولون اننا نؤمن بالمسيح والمسيحية ولم تقرا الانجيل فكيف تعترف بالمسيحية وانت لم تقرا الانجيل فاذا كان وقتك ضيق فانصحك ان تقرا الموعظة على الجبل وهى موجودة فى انجيل متى الاصحاح 5 - 6 -7 -- ثم بعد ذلك تعالى ونا قشنى فى اى شيء غير واضح --- وشكرا
حاب أعرف ما هو موقفك بعد أن قتل الصلبيون الأمريكان و البريطانيون و الأوربيون....اخواننا المسلمون في العراق و دمروا شعباً بأكمله و خطفوا أبناءه و أكبر دليل سجن أبوغريب الذي يبين الأشياء التي حدثت للمسلمين و كذلك سجن غوانتامو المخصص للمسلمين!!
هل هذا ما يدعو إليه دينكم
ثانياً ما فعله أخو الفتاة من تشويه لوجهها و انا حتى الآن غير راضي بذلك و لا الإسلام يرضى بذلك
و لقد أمرنا الإسلام إذا قتلنا شخصاً أن نحاول بألا نؤلمه و أمرنا بألا نعذب حتى النمل نهانا الإسلام عن تعذيبه
و ما فعله هذا الشخص بأخته كان خاطئاً كان يجب أن يعرف الأشياء التي جعلها ترتد عن دينها و يبين لها الحق من الباطل و ستقتنع لأننا على حق فإن رفضت فسيتصرف معها شيوخ الدين و عليه أن ينتظر فتوى منهم و ألا يقتلها و إن كان رد الشيوخ هو القتل فمن يقتل هو الشرطة
و بالتأكيد سيلقى هذا الشخص عقابه و أعتقد أن هناك تلفيقاً بالقصة حيث من المستحيل أن تدع الشرطة هذا الرجل بحاله بل سيتم محاكمته على ما فعله من ضرب و تعذيب للفتاة
و عندي سؤال لماذا تعاتبون المسلمين و لا تعاتبون اليهود و المسيحين على يفعلونه بالمسلمين و لو كان عندي وقت كافي لعرضت جرائم المسيحيون و اليهود و غيرهم بحق المسلمين