تغطية بطولة [ كوبا امريكا ] - 2011

[اني بل]

باتيستا يؤكدها: روميرو هو الحارس الاول

​

اكد باتيستا ان روميرو هو من كسب الرهان ليكون الحارس الاول للمنتخب في البطوله
كما تحدث عن كامبياسو والشك حول مشاركته وقال انه تدرب اليوم بشكل عادي مع المجموعه ولم يشعر باي الم
وغالبا ما سيبدأ المباراه في الغد.. واختتم قائلا نريد منح الناس الفرح والبهجه والانتصار ونأمل في تقديم هذا لهم لانهم يستحقونه

 

[اني بل]

جاجو | أجويرو يجب أن يركز مع التانجو فقط

خلال تصريحاته لصحيفة الآس المدريدية أكد لاعب ريال مدريد فيرناندو جاجو أنه يرى في مواطنه سيرخيو أجويرو قيمة كبيرة ستضيف الكثير لأي فريق ينجح في التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الحالية .

جاجو قال في تصريحاته للصحيفة الإسبانية:" أجويرو يستطيع أن يساعد أي فريق ينضم إليه فهو لديه قدرات هجوميه عاليه إلا أن الحديث عن الانتقالات ليس هو المطلوب في التوقيت الحالي فهناك هدف أكبر يجب أن نركز عليه وهو كوبا أمريكا ".

وتطرق جاجو للحديث عن تصريحاته المثيرة التي قال فيها أن برشلونة أفضل من ريال مدريد بكثير حيث قال:" اساء الإعلام تفسير ما قلته ، يمكنكم متابعة ما قلته عبر الفيديو وستدركون أنني لم أقصد أفضلية برشلونة على حساب ريال مدريد نهائياً ".

يُذكر أن جاجو متواجد حالياً مع المنتخب الأرجنتيني للمشاركة في بطولة كوبا أمريكا 2011 والتي سيلعب المنتخب الأرجنتيني مباراتها الإفتتاحية أمام نظيره البوليفي يوم 1 يوليو المقبل في رحلة اقتناص لقب البطولة المقامة بالملاعب الأرجنتينية . ​

 

[اني بل]

كوبا أمريكا | أصغر من تألق .. وأكبر من تألق

على مدى عقود كثيرة خاضت منتخبات أمريكا الجنوبية غمار مسابقة كوبا أمريكا، مسابقة عريقة شهدت نجومًا كبارًا ومنتخبات تاريخية ومنافسة بين هذه الفرق الكبيرة.

أمريكا اللاتينية تزخر بالنجوم ولعلها القارة الأكثر ولادة للاعبين الشباب الموهوبين والذين يسطرون التاريخ، في بعض الأحيان يتزامن بزوغ فجر نجم جديد مع كوبا أمريكا، تجده مراهقًا صغيرًا طري العود قام بثورة على الجيل السابق. للمدرب نصيب في هذا التألق فليس من السهل أن تراهن على شاب قليل الخبرة في مسابقة كهذه فهذا أيضًا يحسب للناخب الوطني.

بالمقابل قد تشهد المسابقة أفول نجم آخر، انتهاء حقبته ومسيرته الكروية، تجده كبير السن ينتظر منه الناس ثقلاً في الحركة والتفكير وإذ به يفاجؤهم برشاقة تضاهي الشباب وتفوقهم؛ أراد أن ينهي مشواره مع كرة القدم على أعلى المستويات، في أكبر مسابقة قارية يمكن له أن يخوضها.

في هذا الموضوع نعرض لكم شخصيتين متناقضتين من هذه الناحية ولكن التألق يجمعهما، سواء في أول الأيام ونعومة الظفر أو في آخر اللحظات وتقوس الظهر.

"المراهق"

في عام 1999، وفي مباراة يصعب على الأرجنتينيين نسيانها -لسبب سنذكره- خاض المنتخب الريوبلاتينسي مباراته أمام كولومبيا في دوري المجموعات، لقاء شهد تألق نجم صغير السن على غرار النجوم الكبار كبيلي ودي ستيفانو، في سن 16 سنة و147 يومًا استطاع خطف الأضواء، هو: جونير مونتانياو الذي كان حب الشباب لا يزال يعلو وجهه.

اللاعب الصغير قدم مباراة كبيرة جدًا أمام الأرجنتين ولكن هذا لم يكفه، بل ختمها بهدف رائع عن طريق تسديدة صاروخية لا تصد ولا ترد سكنت شباك الحارس الشهير "إلـ مونو" بورجوس ليقضي على آمال الأرجنتين بهدف ثالث قاتل. ذلك في مباراة شهدت إضاعة مارتين باليرمو لثلاث ركلات جزاء؛ ولهذا لن ينساها له الأرجنتينيون. تألق مونتانياو هذا جعل الجميع يهابه بالرغم من صغر سنه ويتوقع له مستقبلاً باهرًا فقد كان مستواه ينم عن موهبة فذة تنتظر من النوادي الأوروبية أن تكتشفها أو أن تستثمرها وتبرزها إلى العالم.

المنتخب الكولومبي خرج من المسابقة على يد تشيلي في دور ربع النهائي أما نجمنا الصغير فقد كسب ثقة المدرب خافيير آلفاريز ولكن كرة القدم لم تنصفه فضاع بين أرجل الكرة الإيطالية ثم التركية فانتقال إلى الوكرة القطري ثم عاد إلى أمريكا اللاتينية ليحط الرحال حاليًا في أليانزا ليما البيروفي بسن 28 سنة حاليًا.




"العجوز"

في أواسط التسعينيات من القرن الماضي استقبلت بوليفيا خبرًا سارًا؛ ستكون البلد المنظم لكوبا أمريكا الموالية وذلك للمرة الثانية في تاريخها، لهذا فالفريق "الأخضر" كان يطمح لخطف البطولة معتمدًا على ملاعبه المشيدة في أعالي الجبال والتلال لا يستطيع تحمل ضغطها إلا من ألف اللعب فيها.

مدرب بوليفيا آنذاك كان الإسباني أنتونيو لوبيز هاباس الذي قاد هذا المنتخب عن جدارة إلى نهائيات كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة الأمريكية حيث أنشأ توليفة من الشباب ولاعبي الخبرة وواحد من لاعبي الخبرة هؤلاء كان الحارس الفذ كارلوس ليونيل توركو الذي حرس مرمى بوليفيا في مباريات الدور الأول من المونديال الذي خاضه منتخبه.

بعد ثلاث سنوات من هذا الحدث حان موعد كوبا أمريكا، ومايزال توركو وفيًا لمرمى بوليفيا -البلد المنظم- بالرغم من سنه الذي وصل إلى 39 سنة و322 يومًا ما جعل الجميع يلقبه بـ"جد كوبا أمريكا".

عظام هذا الجد لم تكن هشة وحراكته لم تكن بطيئة بل كان في قمة الرشاقة والسرعة في رد الفعل وتقدير المواقف على طول البطولة إضافة إلى خبرته بحكم سنه فلم يدع شباك بلاده تهتز على طول الدور الأول فحافظ على شباكه خلال المسابقة طوال 327 دقيقة وهذا إنجاز ليس بالسهل أبدًا في ظل الكرة اللاتينية المهووسة بالهجوم، إلى أن تمكن الكولمبي هيرنان جافيريا من هز شباكه في الدقيقة 57 من مباراة دور ربع النهائي التي انتهت بصعوبة للبوليفيين.

المنتخب البوليفي وصل إلى المباراة النهائية فاصطدم بجدار بل بصرح من صروح الكرة العالمية، كان منتخب السامبا البرازيلي الذي هزمه بثلاثة أهداف كاملة من أقدام إدموندو ورونالدو وزي روبيرتو لتنتهي رحلة بوليفيا عند النهائي وسط تألق كبير من الحارس المخضرم آنذاك المعتزل حاليًا كارلوس ليونيل توركو الذي لم يرتكب أخطاءً في هذه النسخة من كوبا أمريكا فيما عدى الهدف الأول للمنتخب البرازيلي في النهائي حيث كان يستطيع التعامل مع الموقف بشكل أفضل، ولكن صداته وردات فعله وتحكمه في الدفاع وفي منطقة العمليات خلال كوبا أمريكا 1997 هي ما بقيت ملتصقة بأذهان الجمهور البوليفي.

توركو ومونتانياو أثبتا أنه لا يوجد في عالم كرة القدم شيئ اسمه "كبير السن" أو "صغير السن"، فما يوجد هو فقط "لاعب جيد" أو "لاعب سيء" بغض النظر عن العمر.
​

 

[اني بل]

ليونيل ميسي : أنا متأكد من أنني سأفوز بكأس العالم

ليونيل ميسي : أنا متأكد من أنني سأفوز بكأس العالم
وقال ميسي لوسائل الإعلام الأرجنتينية : "أنا أعمل بجد من أجل الفوز بشيءٍ مع المنتخب الأرجنتيني ، أمنيتي هي الفوز بنهائيات كأس العالم وأعتقد أنني سأصل إلى هذه النقطة لأن هناك شيئاً ما في داخلي يقول لي بأنني ذاهب للحصول عليها".

وتابع صاحب الكرة الذهبية بقوله : "في كوبا أمريكا سنحاول تطبيق أسلوب مماثل لبرشلونة ونحن سنحاول الفوز أيضاً في هذه البطولة الأمر الذي سيمنح الجميع العمل في سلام في السنوات المقبلة للوصول إلى نهائيات كأس العالم".

واعترف ليونيل بأن المدرب بيب غوارديولا ساعده كثيراً على النمو من الناحية التكتيكية واضاف : "في برشلونة والمنتخب الوطني أشعر بأنني في حالة جيدة ، نحن نحترم بعضنا البعض وهذا الأمر بالغ الأهمية رغم أنني مررت في أوقاتٍ عصيبة للغاية مع المنتخب ولكن أنا الآن بخير".

 

[اني بل]

( المنتخب المكسيكي يتدرب بعيدا عن العيون بعد الفضيحة الجنسية للاعبيه )

بعد استبعاد ثمانية لاعبين من المنتخب المكسيكي بسبب فضيحة جنسية ، قرر الطاقم الفني للفريق الابتعاد بلاعبيه عن أي مؤثرات خارجية وأقام تدريباته في منطقة نائية شمال العاصكمة الأرجنتينية بوينس آيرس ائتعدادا لمباراة الفريق المقررة يوم الاثنين المقبل مع منتخب تشيلي في بداية مسيرة الفريق ببطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.

وأقام الفريق تدريباته اليوم في منطقة بينافيدس التي يصعب الوصول إليها نظرا لعدم تمهيد الطرق المؤدية إليها. وأدى الفريق تدريبه في غياب الجماهير ووسائل الإعلام طبقا لطلب الطاقم الفني المشرف على الفريق.

واستقر المدرب لويس فيرناندو تينا المدير الفني للمنتخب المكسيكي بشكل كبير على التشكيل الأساسي الذي سيخوض به الفريق مباراة تشيلي ويتكون من بول أجيلار في حراسة المرمى ونيستور أراوخو وهيكتور رينوسو وهيرام ماير ودارفين تشافيز ونيستور فيدريو في الدفاع ودييجو رييس وخورخي إنريكيز وفي خط الوسط وجيوفاني دوس سانتوس وخافيير أكينو ورافاييل ماركيز لوجو في الهجوم.

ويخوض المنتخب المكسيكي البطولة بفريق شاب (تحت 22 عاما) مطعما بخمسة لاعبين كبار فقط ولكنه تلقى صدمة كبيرة بخسارة ثمانية من لاعبيه الشبان من بينهم جوناثان دوس سانتوس نجم الفريق الثاني بنادي برشلونة الأسباني نتيجة استئجار اللاعبين لعاهرات خلال تواجدهم بأحد فنادق العاصمة الإكوادورية كيتو قبل السفر إلى الأرجنتين.

ومن أجل تأقلم اللاعبين الجدد ، الذين استدعاهم الطاقم الفني ، مع باقي لاعبي الفريق ، قرر تينا التدريب على فترتين يوميا لحين انطلاق فعاليات البطولة.

 

[اني بل]

( سقوط أربعة لاعبين آخرين في فخ المنشطات بالمكسيك )

أكد ييري دفوراك مدير الإدارة الطبية بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في مقابلة تلفزيونية اليوم الجمعة بالعاصمة المكسيكية أن أربعة لاعبين آخرين ثبت تعاطيهم مادة "كليمبوتيرول" المنشطة.

ورغم ذلك ، طالب دفوراك بتجنب "الأحكام المتسرعة" خاصة وأن التحقيقات ما زالت جارية لمعرفة ما إذا كانت هذه المادة المنشطة ناتجة عن تناول اللاعبين للحوم غير صالحة خاصة بعدما أدت النتائج الإيجابية لفحص عينات الكشف عن المنشطات إلى استبعاد خمسة من لاعبي الفريق في التاسع من حزيران/يونيو الماضي خلال مشاركة الفريق في بطولة الكأس الذهبية لمنتخبات اتحاد كونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي).

وقال دفوراك "ما نعلمه أن خمسة لاعبين ثبت وجود تركيز عال من هذه المادة في العينات التي أخذت منهم.. ووجدنا في عينات الأربعة لاعبين الآخرين نفس المادة. وبالتالي ، فإننا نتحدث عن تسعة من 14 لاعبين وجدت في دمائهم هذه المادة".

ورفض دفوراك الإفصاح عن أسماء اللاعبين الأربعة الجدد الذين ينتظر أن تكون نسبة المادة في عيناتهم أقل من اللاعبين الخمسة المستبعدين من صفوف المنتخب قبل ثلاثة أسابيع.

وأوضح دفوراك أن التحقيقات الجارية تهدف إلى إصدار الحكم العادل على اللاعبين بعد معرفة المصدر الذي حصل منه اللاعبون على هذه المادة وما إذا كان نتيجة تناول لحوم غير صالحة أو تناول هذه المادة عن عمد.

وأوضح دفوراك أن الفيفا يسعى لمساعدة اتحاد كونكاكاف بكل قوة من أجل كشف حقيقة هذه القضية مشيرا إلى أن الدافع الأساسي من وراء زيارته الحالية إلى المكسيك هو لقاء مسئولي الحكومة والاتحاد المكسيكي للعبة.

 

[اني بل]

( الاف من مشجعي تشيلي يعبرون الجبال لمساندة منتخبهم في كوبا أمريكا )

بدأ آلاف من مشجعي منتخب تشيلي لكرة القدم عبور الحدود إلى الأرجنتين بهدف مساندة فريقهم خلال مبارياته المرتقبة في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية المقرر انطلاقها اليوم الجمعة في الأرجنتين والتي تستمر فعالياتها حتى 24 تموز/يوليو الحالي.

ويخوض منتخب تشيلي مباراته الأولى في البطولة بمدينة ميندوزا الواقعة بالقرب من الحدود مع تشيلي. ولذلك ، عبر المشجعون سلسلة جبال الأنديز في طريقهم إلى ميندوز.

وتتوقع السلطات في تشيلي أن تعبر نحو عشرة آلاف سيارة نقاط التفتيش الحدودية خلال يومين لتتوجه معظمها إلى ميندوزا.

ولم يسبق لمنتخب تشيلي أن توج بلقب بطولة كوبا أمريكا على مدار تاريخها. ويخوض الفريق فعاليات الدور الأول في البطولة الحالية ضمن المجموعة الثالثة التي تضم معه منتخبات أوروجواي وبيرو والمكسيك.

 

[اني بل]

( كوبا أمريكا.. صراع ساخن بين نجم ساطع وأربعة أقمار منيرة )

مع انطلاق فعاليات بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) الثالثة والأربعين في الأرجنتين اليوم الجمعة ، ينتظر عشاق الساحرة المستديرة أن تشهد البطولة منافسة شرسة بين نجم ساطع وحيد هو الأرجنتيني ليونيل ميسي وعدة أقمار منيرة .

وينتظر جميع المتابعين للبطولة وعشاق كرة القدم في كل أنحاء العالم أن يكون ليونيل ميسي هو النجم الساطع في هذه البطولة مع وجود العديد من النجوم الآخرين الأقل منه بريقا وفي مقدمتهم البرازيلي نيمار والتشيلي أليكسيس سانشيز ودييجو فورلان مهاجم منتخب أوروجواي واللاعب الفنزويلي يواندري أوروزكو.

ويخوض ميسي ، نجم برشلونة الأسباني وأفضل لاعب بالعالم في العامين الماضيين ، البطولة الحالية بحافز ثلاثي حيث يسعى للفوز باللقب ليصبح الأول لمنتخب بلاده في كوبا أمريكا منذ 18 عاما كما يأمل في الفوز باللقب الذي لم يسبق لمواطنه الأسطورة دييجو مارادونا أن توج به. والأكثر من ذلك أن هذا اللقب سيكون طريقه إلى اكتساب ثقة ودعم المشجعين في بلاد التانجو.

وقال ميسي خلال استعدادات الفريق للبطولة "لسوء حظي أنني لم أفز مع المنتخب الأرجنتيني باللقب في كل من بطولة كوبا أمريكا 2007 بفنزويلا وكأس العالم 2006 بألمانيا و2010 بجنوب أفريقيا.. ولذلك أواجه دائما الاستفسارات والانتقادات عن السبب وراء ذلك".

وأضاف ميسي /24 عاما/ أنه يتمنى الآن أن يختتم موسمه باللقب القاري مع منتخب بلاده بعدما فاز بكل شيء مع فريق برشلونة.

ولكن العقبة الرئيسية التي قد تعترض طريق ميسي ومنتخب التانجو مجددا تتمثل في المنتخب البرازيلي الذي تغلب على نظيره الأرجنتيني في المباراة النهائية لكل من بطولتي كوبا أمريكا الماضيتين.

ويضع المنتخب البرازيلي آمالا عريضة في رحلة الدفاع عن لقبه القاري على المهاجم الشاب الخطير نيمار الذي أصبح الفتى الذهبي الجديد لراقصي السامبا.

وتسعى العديد من الأندية الأوروبية مثل ريال مدريد وبرشلونة الأسبانيين وتشيلسي ومانشستر سيتي الإنجليزيين إلى التعاقد مع نيمار /19 عاما/ الذي توج مؤخرا مع سانتوس البرازيلي بلقب كأس ليبرتادوريس للمرة الأولى منذ عام 1963 ولذلك يعتبر الخطر الأكبر الذي يهدد ميسي.

وأكد نيمار لدى وصوله مع المنتخب البرازيلي إلى الأرجنتين للمشاركة في البطولة "يسعدني أن أقارن بنجوم بارزين مثل رونالدو وكاكا وميسي. إنهم أساطير".

ويشارك نيمار في البطولة الحالية بعد خوضه أربع مباريات دولية فقط مع المنتخب البرازيلي.

أما المهاجم التشيلي أليكسيس سانشيز /22 عاما/ فيشارك في البطولة بعد موسم رائع مع أودينيزي في الدوري الإيطالي حيث نجح في قيادة الفريق إلى احتلال المركز الرابع في الدوري الإيطالي ليتأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل كما اختارته صحيفة "لا جازيتا ديللو سبورت" الإيطالية الرياضية كأفضل لاعب في الدوري الإيطالي بالموسم المنقضي.

وأكد جانباولو بوتزو رئيس نادي أودينيزي "من الصعب أن تجد لاعبين بهذا المستوى ، هناك لاعبان أو ثلاثة فقط في كل جيل". وأصبح سانشيز بالنسبة لبوتزو وأودينيزي مثل ميسي بالنسبة لبرشلونة.

وسبق لسانشيز أن لعب لفريقي ريفر بليت الأرجنتيني وكولو كولو التشيلي قبل أن يسطع مع أودينيزي الذي قد يصبح بوابته لنادي برشلونة الأسباني إذا نجح الأخير في التعاقد معه.

ورغم الظروف الصعبة التي عانى منها في الموسم المنقضي ، لا يستطيع أحد أن يستبعد المهاجم الأوروجوياني دييجو فورلان من قائمة أبرز النجوم المرشحين للتألق في البطولة خاصة بعد فوزه بلقب أفضل لاعب في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا إضافة إلى اقتسامه صدارة قائمة هدافي المونديال مع أكثر من لاعب.

وتألق فورلان بشكل رائع في موسم 2009/2010 ضمن صفوف أتلتيكو مدريد الأسباني وقاد الفريق للفوز بلقب الدوري الأوروبي (كأس الاتحاد الأوروبي سابقا) قبل أن يتألق مع منتخب بلاده في مونديال 2010 ويقود الفريق لاحتلال المركز الرابع.

ولكن موسمه المنقضي مع أتلتيكو كان فاترا للغاية بسبب الإصابات والأجواء المتوترة مع مدربه.

وقال فورلان "تعرضت للعديد من الإصابات في الموسم المنقضي كما عانيت من مشاكل أخرى بعيدا عن كرة القدم".

ورغم ذلك ، أعرب اللاعب عن ثقته في أن ذلك سيزول سريعا مشيرا إلى أن منتخب أوروجواي يمتلك فرصة المنافسة على لقب كوبا أمريكا هذه المرة.

أما يواندري أوروزكو /20 عاما/ فيمثل الجوهرة الجديدة للمنتخب الفنزويلي والذي ينتظر تألقه مع الفريق في كوبا أمريكا 2011 .

وبدأ ظهور أوروزكو على ساحة كرة القدم العالمية بعد الهدف "المارادوني" الذي سجله مطلع العام الحالي في بطولة أمم أمريكا الجنوبية للشباب (تحت 20 عاما) في شباك بيرو ، والذي بات بين الأكثر متابعة على الإنترنت.

ونجح اللاعب من خلال عروضه القوية في بطولة أمريكا الجنوبية للشباب في لفت أنظار الأندية الأوروبية الكبيرة قبل أن ينتقل لفريق فولفسبورجح الألماني حيث ينتظر أن يظهر المزيد من مهاراته وإمكانياته مع الفريق في الموسم الجديد ولكنه يمتلك فرصة أفضل من خلال كوبا أمريكا 2011 .

وإلى جانب النجم الساطع ميسي والأقمار الأربعة ، يوجد العديد من اللاعبين البارزين المشاركين في البطولة الحالية مثل الكولومبي راداميل فالكاو والبرازيلي باولو إنريكي جانسو ومواطنيه روبينيو وألكسندر باتو والأرجنتيني كارلوس تيفيز وغيرهم.

 

[اني بل]

كوبا أميركا : أغويرو ينقذ الأرجنتين من الخسارة أمام بوليفيا

أنقذ المهاجم سيرجيو أغويرو منتخب بلاده من الخسارة أمام منتخب بوليفيا عندما سجل هدف التعادل في مباراة افتتاح كوبا أميركا 2011 والتي انتهت بنتيجة 1-1.

وبعد شوط أول قمة في السلبية عابه عدم وجود رأس حربة واضح للمنتخب الأرجنتيني محاولة منهم لمحاكاة أسلوب برشلونة وهو ما لم يكن نافعاً ، جاء الشوط الثاني ببداية مثيرة وهدف مبكر لمنتخب بوليفيا من البرازيلي الأصل إدفالدو بوليفيا في الدقيقة 48 بعد أن حول كرة بكعبه تجاه المرمى مرت من بين أقدام ايفر بانيغا وساعد على تحويلها إلى هدف تباطؤ حارس المرمى.

بعد هذا الهدف تغير أداء الأرجنتينيين وظهروا جادين أكثر على أرض الملعب ، فكان دخول أنخيل دي ماريا مفيداً جداً بل أصبح اللاعب هو الوحيد الذي يشكل الخطورة الحقيقية فكاد أن يسجل التعادل من تسديدة تصدى لها حارس المرمى ، في حين بقى كل من لافيتزي وتيفيز مجرد أسماء كبيرة على أرض الملعب وسط غياب واضح للنجم الأفضل في العالم ليونيل ميسي الذي اكتفى ببعض المراوغات غير المفيدة لفريقه.

وانتظرت الأرجنتين حتى دخول مهاجم أتلتيكو مدريد سيرجيو أغويرو ، الذي سجل هدف التعادل بطريقة رائعة جداً وكاد أن يسجل الهدف الثاني مرتين لكن تألق الحارس البوليفي منع الأرجنتين من تحقيق الانتصار.

 

[اني بل]

رجل المباراة : الأرجنتين × بوليفيا

نتهت مباراة الأرجنتين وبوليفيا بالتعادل 1-1 وسط ذهول جماهير الأرجنتين ، وكان في هذا المباراة أسماء تستحق الذكر على ما فعلت وأسماء لا بد من ذكرها على ما فشلت به.

الرجل الأفضل : دفاع بوليفيا + أنخيل دي ماريا
مع تألق المدافعين غوتيريز وكون ورالديس كانت مهمة الأرجنتين صعبة جداً للفوز وإن كانت المباراة على ملعبهم ، فقد نجح الثلاثي القوي بالمواجهات الفردية والتغطية ولولا جملة غاية في الإبداع لما جاء هدف التعادل ربما.

على صعيد أخر فلا بد من الإشادة بأنخيل دي ماريا على ما قدمه منذ نزل إلى أرض الملعب حيث كان سر التحرك الهجومي للفريق وكان سر الخطورة طوال دقائق الشوط الثاني.

الرجل الأسوأ : ايفر بانيغا
ليس لأنه تسبب بالهدف الأول إثر تعامل غريب وساذج مع كعبية الهدف البوليفي ، لكنه كان ضعيفاً على مستوى استخلاص الكرة وتأمين التغطية الدفاعية أو التعزيز الهجومي ليكون بقاؤه 90 دقيقة على أرض الملعب مفاجئاً للكثيرين
​

 

[اني بل]

صور من افتتاح البطوله ^^

​

 

[اني بل]

 

[اني بل]

 

[اني بل]

 

[اني بل]

ميسي يطالب الجماهير بالهدوء والصبر على راقصي التانجو

طالب نجم كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي مشجعي منتخب بلاده اليوم السبت بالهدوء وعدم الاندفاع في انتقاد الفريق بعد الأداء المتواضع والنتيجة المخيبة للآمال في المباراة الافتتاحية لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.

وسقط المنتخب الأرجنتيني (راقصو التانجو) في فخ التعادل 1/1 مع نظيره البوليفي في المباراة الافتتاحية التي جرت في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت (بتوقيت جرينتش).

وقال ميسي "لم نفقد السيطرة على مجريات اللعب في المباراة. أغلقوا الطريق أمامنا ولم نستطع اختراق الدفاع المتكتل. لم يكن هذا ما توقعناه. ما زالت أمامنا مباراتان ويتعين علينا الفوز بهما".

وقدم ميسي أداء متوسط المستوى في الشوط الأول ولكنه غاب تماما عن أجواء اللقاء في الشوط الثاني.

وأوضح ميسي أن أكثر ما يحتاجه الفريق الآن هو الهدوء والابتعاد عن العصبية والاندفاع قبل مباراتيه الباقيتين في المجموعة أمام منتخبي كولومبيا وكوستاريكا.

وأضاف "لم نحقق هدفنا من المباراة وهو الفوز ولكننا قدمنا بعض الأمور الجيدة".

​

 

[اني بل]

الرئيس البوليفي يهنئ لاعبيه ويبدي دهشته على التعادل مع الأرجنتين

وجه الرئيس البوليفي إيفو موراليس اليوم السبت التهنئة إلى منتخب بلاده على تعادله الثمين مع نظيره الأرجنتيني في المباراة الافتتاحية لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.

وسقط المنتخب الأرجنتيني في فخ التعادل 1/1 مع نظيره البوليفي في المباراة الافتتاحية التي جرت في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت (بتوقيت جرينتش).

وأعرب الرئيس البوليفي ، الذي شاهد المباراة من مقصورة الاستاد ، عن دهشته من النتيجة التي حققها الفريق مع منتخب عريق مثل الأرجنتين.

كما أعرب عن أمله في أن يحقق الفريق نتائج أفضل في المباريات المقبلة وأن ينجح بعد ذلك في التأهل لنهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل.

وحضر موراليس المباراة ضمن برنامج زيارته إلى الأرجنتين والتي بدأت أمس الأول الخميس حيث حرص على تشجيع ومساندة منتخب بلاده.

 

[اني بل]

مدرب بوليفيا يشعر بالحزن لإهدار الفوز على الأرجنتين <~

أعرب المدرب جوستافو كوينتروس المدير الفني للمنتخب البوليفي لكرة القدم عن حزنه الشديد اليوم السبت بعدما أهدر فريقه فرصة الفوز على نظيره الأرجنتيني في المباراة الإفتتاحية لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.

وسقط المنتخب الأرجنتيني في فخ التعادل 1/1 مع نظيره البوليفي في المباراة الافتتاحية التي جرت في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت (بتوقيت جرينتش).

وقال كوينتروس "كان بإمكاننا حسم اللقاء تماما من خلال الفرصة التي أهدرها (مارسيلو) مارتينز ومن فرصة أخرى سنحت لنا لاحقا".

وأوضح "المنتخب الأرجنتيني هاجمنا كثيرا ولكن فريقي رد بشكل جيد لأننا ضغطنا على الفريق الأرجنتيني كما كان مقررا في خطتنا للمباراة وعندما سجلنا هدف التقدم أصبحنا الأقرب لتحقيق الفوز".

وأشار كوينتروس إلى أن فريقه لم يحقق الهدف الذي يسعى إليه حتى الآن وعليه أن يواصل العمل والتقدم.

وأضاف "أدينا بشكل جيد. نجح ميسي في إزعاجنا كثيرا في الشوط الأول ولكننا نجحنا في رقابته جيدا في الشوط الثاني. هذه النتيجة تحفزنا كثيرا فيما تبقى من البطولة".

وأوضح أنه سيواصل العمل باجتهاد في الأيام المقبلة لتصحيح الأخطاء التي يرتكبها الفريق".

 

[اني بل]

الأرجنتيني كارلوس تيفيز يعترف بسوء الأداء أمام بوليفيا

اعترف لاعب كرة القدم الأرجنتيني كارلوس تيفيز اليوم السبت أنه وفريقه لم يقدموا الأداء الجيد المنتظر من أصحاب الأرض في المباراة الافتتاحية لبطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة حاليا في الأرجنتين.

وسقط المنتخب الأرجنتيني في فخ التعادل 1/1 مع نظيره البوليفي في المباراة الافتتاحية التي جرت في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت (بتوقيت جرينتش).

وقال تيفيز نجم مانشستر سيتي الإنجليزي "كانت مباراة صعبة. كنا نعلم قوة المنافس وكل الفرق تكافح من أجل الفوز ولكن البعض يعتقد أن الفريق سيفوز في كل مبارياته بنتيجة 5/صفر".

وأشار تيفيز إلى أن فريقه لم يكن يتوقع أن يتقدم عليه المنتخب البوليفي حيث كان الفريق البوليفي هو البادئ بالتسجيل في الدقيقة 48 .

وأوضح تيفيز أن البطولة ما زالت في بدايتها وأن المسيرة ما زالت طويلة.

 

[اني بل]

أغويرو : المباراة ضد بوليفيا كانت صعبة ومعقدة للغاية

أكد مهاجم أتلتيكو مدريد سيرجيو أغويرو بأن المنتخب الأرجنتيني واجه صعوبات كبيرة ضد منتخب بوليفيا الذي تقوقع في الخلف حسب وصفه الأمر الذي أجهض كل الخطط التي وضعها المدرب سيرجيو باتيستا.


وقال أغويرو لوسائل الإعلام المحلية : "المباراة كانت صعبة ومعقدة للغاية بسبب عودة لاعبي بوليفيا إلى الخلف ومع ذلك فإننا غير محظوظين في هذا اللقاء ولكن يجب علينا التحسن والفوز في المواجهة القادمة ضد كولومبيا".

ورداً على سؤال حول دخوله في الربع ساعة الأخيرة من المباراة التي تعادل بها المنتخب الأرجنتيني (1/1) واضاف : "أنا احترم قرار المدرب وسأكون في الخدمة في حال احتاج إلى مساعدتي".


​

 

[اني بل]

وقفة مع الأرجنتين : خمسة وجوه لمشكلة عميقة جداً

فشل من جديد يلقى منتخب الأرجنتين اليوم بتعادل 1-1 على ملعبه ضد بوليفيا ، هذا الفشل لا يعني نهاية المطاف بل ربما ينهض التانغو من جديد ويفوز باللقب حسب عادة هذه البطولة حيث يكون لصاحب الأرض دوماً أفضلية ولكن حتى لو حملوا اللقب فهناك مشكلة عميقة جداً لا يجب الهرب منها ولها وجوه أذكرها هنا:


1- كان على الأرجنتينيين أن يعرفوا بأن مدربهم لا يعرف اللاعبين حقاً منذ أن استدعى أسماء مثل غاغو وغابرييل ميليتو ، وهي أسماء نسينا وجوهها لأنها لا تلعب مع أنديتها ورغم ذلك كان الاستدعاء مع معرفة الجميع بأسماء أخرى جاهزة وتستطيع اللعب.​

2- من الواضح أن هناك مشكلة حقيقية في الاتحاد الأرجنتيني فعملية استبعاد تيفيز حتى تبرأ من مارادونا كان فيه نوع من السخف الواضح ، هذه المشكلة كتب الخبراء حولها كثيراً وقالوا إن أحد وجوهها هبوط ريفر بليت وسط تخبط خرافي في الاتحاد الأرجنتيني.


3- ليونيل ميسي بات مشكلة للمنتخب والمنتخب مشكلة له ، فالجميع يريد منه أن يلعب صانع العاب ويلعب مهاجماً ويلعب جناحاً...وهو في نفس الوقت يريد من لاعبيه أن يساعدوه، يجب التعامل مع ميسي من دون حالة الهلع الواضحة كلما تعلق الأمر به فهو الأفضل في العالم لكن هذا لا يعني أن تتغير الخطط والأفكار من أجل لاعب واحد.


4- المنتخب حتى الآن لا يعرف وضع خطة تناسب قدراته الكبيرة جداً ، وكأن الأرجنتين تحقق مثلاً لدينا في العالم العربي : " الزايد أخو الناقص" ، هناك مواهب في الأرجنتين تستطيع كسب كأس العالم لكن هذه المواهب تحتاج لمدرب يضع خطة تلبي الطموحات والاقتراح هنا خطة 4-2-3-1 القريبة من شكل ريال مدريد.


5- نوع من الكسل أو نوع من الاستعلاء ، فلاعبو منتخب الأرجنتيني يجعلونك تشعر بالاثنين معا أن هناك كسل وأن هناك استعلاء في آن واحد.... من دون كسر هذين العادتين سيبقى السقوط نتيجة طبيعية في كل بطولة.​