هل هناك أطعمة محرمة على المسيحيين؟ مثال الخنزير و الارنب و الضب.
بل هو نسخ فالنسخ هو ازالة حكم بعد ان كان موجودا
سواء سميتموه لايليق او محرم
الحقيقة يا جماعه أن لم أقصد إثارة قضية النسخ أنا سألت فقط لأن فى أخ ليكم مسيحى فى هذا المنتدى يقول ان المحرمات الواردة فى سفر التثنية لازالت محرمة (لاتليق) بالمسيحين
يعنى بالعربى أن المسيحين غير مسموح لهم أكل هذه الأشياء الخنزير و الارنب و و...
أما عن النسخ ف الكتاب المقدس فهو موجود لكن المسيحيين لا يسمونه نسخ لكن ده مش موضوعنا.
عموما أشكركم
ثانيا لقد اوضحت فى موضوع حذف هنا ان عندكم نسخ
مثلا الرجم منعه يسوع بعد ان كان موجودا واسألكم نفس السؤال هل يرجع الاله فى رأيه لماذا كان الاله
وضع الرجم للزانى ثم قال من كان بلا خطية فليرمها
هل كان لا يعلم هذا من قبل فكل البشر خطئون
قصة رمزية
القصة أبطلها أب وأبنة
الأب يرمز لإله إسرائيل والمسيح
والأبن يرمز للأمة اليهود والمسيحين
القصة
الأب دائماً يتكلم مع أبنه الصغير "اليهود قبل المسيح"
بحدة علطول تلقيه بيزعك وبيضرب وبيتوعد مثلا
الأب : لو لعبت في الشارع أنا هحرمك من المصروف
الأبن : لي يابابا مش أنت بتحبني سبني ألعب
الأب : يا أبني أنا بحبك بس خايف عليك من العيال الوحشة
الأبن : لا متخفش هم مش وحشين
الأب : لا وحشين خلاص أنا قلت مفيش لعب
الأب هنا خايف علي أبنة من الأنحراف والأبن مش واخد باله أن أبوه بيحبة علشان لسة صغير
بس الأب بيحبة مع أن سياسة الحوار فيها شدة
هو دة الحال بين إله إسرائيل "إله العهد القديم" وشعب اليهود "ال لسة صغير في إيمانة"
بس الحال بيتقلب لما الأبن يكبر
أزاي
الأب : يا حبيبي رايح فين
الأبن : أنا خارج
الأب : دلوقت الساعة يا أبني 12 باليل
الأبن : معلش يا بابا الكل بيسهر
الأب : يا أبني أنت غير الكل أنت إنسان كبير ومحترم
الأبن : معلش سبني ال نهارة بس
الأب : برحتك بس أنا خايف عليك
الأبن : متخفش يا حبيبي يا أحلي أب في الدنيا
بس بردة الأب بيحبة مع أن سياسة الحوار أختلفت
هو دة الحال بين المسيح "إله العهد الجديد وشعبه " ال خلاص كبر في الأيمان"
فهمتني
سلام ونعمة للكل
هاااااي أخي حامل المسك
يا أخي كما أقول دائما الإله واحد والمشرع واحد
إله العهد القديم هو إله العهد الجديد
فالسيد المسيح لأنه هو "الله الظاهر في الجسد"
لا ينقض أو يحرف الوصايا التي وضعها قبلاً
وإن كان له حق التعديل لأنه هو المشرع
ولكن أنت قد تري أن الوصية تغيرت أو أختلف في ظاهرها
ولكن هذا غير صحيح
فالوصايا لا تغير ولكنها تصير في شكل أعظم وأسمي
ففي القديم كان شعب الله المختار يقطن بين أمم غريبة مليئة بالعادات السيئة
فكان يجب أن تكون الوصية قاسية بل وقاسية جداً علي من يخالفها
كي يحيوا بلا خطية لأن أجرتها هي الموت الأبدي لا الجسدي فقط
فكان يجب هنا مبدأ الحزملأن الخلاص لم يكن قد تم لأن السيد المسيح لم يكن قد صلب بعد
أما في الجديد "عهد النعمة" صارت الأمور أكثر سمو لأن الله أعطانا سبل الخلاص والنجاه من الخطايا بالتوبة
فصار في عهد النعمة سبل الخلاص موجودة وصار الإنسان المؤمن قادر علي التميز
وعامة ممكن أشرحلك الفكرة ببساطة
ولو فهمتها هتفهم الأجابة علي سؤالك
دية أجابة كتبت علي سؤال قد سؤل منذ فترة لفهم العلاقة بين إله اليهود وإله المسيحين
ولو حابب لمطلعته دة هو اللينك
فهم العلاقةبين رب اسرائيل والمسيح ؟ "كليك شمال"
وليكون بركة
[/CENTER]
سلام ونعمة
سلام ونعمة للكل
هااااااااااي أخي مسلم
يا أخي كلمة لا يليق ليست كلمة حرام
ولكل شخص ناموسه الشخصي وإيمانه
لأن المشرع في العهد القديم والجديد واحد
وبالنسبة لكلمة النسخ ووجودها في الكتاب المقدس كما تقصد
هذا غير صحيح
لأن واصايا العهد القديم هي هي وصايا العهد القديم لأن كما قلت المشرع واحد
ولكنها وضحت بمعناها الروحي الذي كان مخفي في القديم
فهي تكمله وتجميل وليس أختلاف
وليكون بركة
سلام ونعمة
قصة رمزية
القصة أبطلها أب وأبنة
الأب يرمز لإله إسرائيل والمسيح
والأبن يرمز للأمة اليهود والمسيحين
القصة
الأب دائماً يتكلم مع أبنه الصغير "اليهود قبل المسيح"
بحدة علطول تلقيه بيزعك وبيضرب وبيتوعد مثلا
الأب : لو لعبت في الشارع أنا هحرمك من المصروف
الأبن : لي يابابا مش أنت بتحبني سبني ألعب
الأب : يا أبني أنا بحبك بس خايف عليك من العيال الوحشة
الأبن : لا متخفش هم مش وحشين
الأب : لا وحشين خلاص أنا قلت مفيش لعب
الأب هنا خايف علي أبنة من الأنحراف والأبن مش واخد باله أن أبوه بيحبة علشان لسة صغير
بس الأب بيحبة مع أن سياسة الحوار فيها شدة
هو دة الحال بين إله إسرائيل "إله العهد القديم" وشعب اليهود "ال لسة صغير في إيمانة"
بس الحال بيتقلب لما الأبن يكبر
أزاي
الأب : يا حبيبي رايح فين
الأبن : أنا خارج
الأب : دلوقت الساعة يا أبني 12 باليل
الأبن : معلش يا بابا الكل بيسهر
الأب : يا أبني أنت غير الكل أنت إنسان كبير ومحترم
الأبن : معلش سبني ال نهارة بس
الأب : برحتك بس أنا خايف عليك
الأبن : متخفش يا حبيبي يا أحلي أب في الدنيا
بس بردة الأب بيحبة مع أن سياسة الحوار أختلفت
هو دة الحال بين المسيح "إله العهد الجديد وشعبه " ال خلاص كبر في الأيمان"
فهمتني
و عليكم الهاى أمير فكرى
النسخ هو تبديل حكم مكان حكم (أو شريعه مكان شريعه)
و نفهم ذلك فى العدد التالى فى الرسالة الى غلاطيه:
وانما اقول هذا ان الناموس الذي صار بعد اربع مئة وثلاثين سنة لا ينسخ عهدا قد سبق فتمكن من الله نحو المسيح حتى يبطّل الموعد. Gal 3 17
و كذلك فى سفر دانيال:
12 فتقدموا وتكلموا قدام الملك في نهي الملك.ألم تمض ايها الملك نهيا بان كل انسان يطلب من اله او انسان حتى ثلاثين يوما الا منك ايها الملك يطرح في جب الأسود.فاجاب الملك وقال الامر صحيح كشريعة مادي وفارس التي لا تنسخ. Dn:6:12
و إليكم مثال بسيط للنسخ (حسب التعريف) فى سفر حزقيال الإصحاح الرابع:
12 وتأكل كعكا من الشعير.على الخرء الذي يخرج من الانسان تخبزه امام عيونهم.
13 وقال الرب.هكذا ياكل بنو اسرائيل خبزهم النجس بين الامم الذين اطردهم اليهم.
14 فقلت آه يا سيد الرب ها نفسي لم تتنجس ومن صباي الى الآن لم آكل ميتة او فريسة ولا دخل فمي لحم نجس.
15 فقال لي انظر.قد جعلت لك خثي البقر بدل خرء الانسان فتصنع خبزك عليه.
فهنا يأمر الرب أن يصنع الخبز من الشعير و يطهى على النار بإستخدام فضلات الانسان (حسب تفسير المسيحيين) ثم يصلى حزقيال للرب فيبدل الرب الأمر الأول بأمر آخر و هو إستبدال فضلات الانسان بفضلات البقر.