مفيش حاجه جديده يا اخ كريتيك ارجوك متحرمناش انته عظيم
كل شيئ قسمة و نصيب و قضاء و قدر و مكتوب
مقولة فرغت من معناها يقول الله تعالى وهديناه النجدين أي سخرنا له طريقين طريق الخير و طريق الشر والأنسان مخير أي طريق يختار
شرف البنت اهم من شرف الراجل
هذه المقولة ليست من الأسلام في شي و في موضوع آخر وجدتك أخذت علينا الحجة بتفسير الجلالين و أقوال علمائنا أما هنا مش عارف منين أنت جبنت الكلام ده
البنت البور العانس
دي ملهاش علاقة بالاسلام
خلفة الولاد اهم و تفضيل الولاد على البنات او البنت ناقصة عقل
وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ
يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ
وهذه أيات واضحات تدل على تجريم من قال بأفضلية الذكر على الأنثى.
{ألكم الذكر وله الأُنثى } يعني أتجعلون لكم الذكور، ولله الإناث، وذلك بقولهم إن الملائكة بنات الله، وهم لم يشهدوا خلق الملائكة، ولم يطلعوا على ذلك، كما قال الله تعالى: {وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمـن إنـاثاً أشهدوا خلقهم } والجواب: لا، لم يشهدوا خلقهم، ولكن مع ذلك ستكتب هذه الشهادة عليهم ويسألون، نسأل الله العافية، وهم {وإذا بشر أحدهم بالأُنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم * يتوارى من القوم من سوء ما بشر به}، ومع ذلك يجعلون لرب العالمين الذي خلق الذكر والأنثى البنات، ويجعلون لأنفسهم البنين، وهذه القسمة قسمة جور، {تلك إذاً قسمة ضيزى }، يعني تلك القسمة، وهي أن يجعل لله البنات ولهم البنين{قسمة ضيزى } أي: جائرة مائلة عن الحق، لأننا لو قلنا بأنه جائز أن يكون لله ولد لكان الأولى أن يكون له البنون، لأن البنين أعلى من البنات بلا شك، وهو سبحانه وتعالى أعلى من المخلوقين، فيجب أن يكون الأعلى للأعلى، والأدنى للأدنى، هذه القسمة العادلة، ثم هناك قسمة أخرى دونها في العدل، ولكن فيها عدل أن يجعلوا لله البنات ولهم بنات، ولله البنين، ولهم بنين لكن ما فعلوا هذا، جعلوا الأدنى للخالق، والأعلى لهم، ولهذا قال عز وجل: {تلك إذاً قسمة ضيزى }
المصدر
سياية سى السيد
في أي كتاب عند المسلمين أجد هذه عبارة
ابعت الرسالة دى لكل اصحابك و الا القديس هيزعل منك !!!
انظر الى رأي علمائنا بهذه الرسائل قبل أن تلصقها بنا
القطة السودة شيطان
معناها في ببيتي شيطان و أنا مش داري!!!!!!
التفائل و التشاؤم
يقول النبي صلى الله عليه و سلم لا طِيَرَة، وَيُعْجِبنِي الْفَأْل
الطيرة هي التشائم أي أن نبينا صلى الله عليه و سلم نهى عن التشائم
الفأل هي : الْكَلِمَة الْحَسَنَة الْكَلِمَة الطَّيِّبَة أي أمرنا بالتفائل
مع الأسف أن هذه المصطلحات أنتشرت كثيرا ولكن علة أنتشارها الجهل و ليس الأسلام فهي وكما أوردت بالدليل منافية للأسلام وليس من العدل ربطها به من أي وجه كان يقول تعالى
وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى
ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين
ومعناها أن نتكلم بالعدل حتى ولو نصرنا خصومنا على أنفسنا أو أهلينا
قرأت هذا الموضوع في توقيعك
لربما تشعر بالتناقض بسبب انطباع سابق :smil6:ولا أدري لما رُسِمت على وجهي ابتسامة عريضة جداً ... لربما أعرض من المحيط الهادي والأطلسي مجتمعَيْن
.
لربما تشعر بالتناقض بسبب انطباع سابق :smil6:
هل تعلم ؟
ادركت بعد الحوار السابق نقطة لم تكن فى الحسبان
رد فعلنا فى التحرر مبالغ فيه ...وهذا متوقع طبقا لمعدلات للكبت فى بلادنا (لكل فعل رد فعل ...الخ)
يبدو انى سأفكر فى كتابة موضوع اخر بعنوان "الاعراض الجانبية للتحرر بعد سنين الكبت" او "تأثيرات غربية لابد من تفاديها عند تحررنا" :smile02 (صدقنى لا اقصد اى استفزاز فأنا ارى حقا _من وجهة نظرى_ انها فكرة رائعة ومهمة فعلا والفضل لك يا صديقى :66![]()