اعتداء همجيا على الأقباط بقرية جرزا – مركز العياط بالجيزة
آخر أنباء الأحداث الطائفية بقرية جرزا - مركز العياط - محافظة الجيزة والتي أسفرت عن إصابة أحد عشر مسيحيا وحرق وتدمير عشرات المنازل والمحال علاوة على إتلاف وقلع المزروعات المملوكة للمسيحيين وقد رفضت الشرطة المحلية تحرير محاضر لكثير من المجني، عليهم كذلك رفضت نيابة العياط سماع أقوالهم مما يعد انتهاكا للقانون والدستور ومواثيق معاهدات حقوق الإنسان التي كفلت حق البلاغ والشكوى لجميع المواطنين.
وكانت الأحداث قد بدأت مساء الجمعة الموافق 7/11/2003 بانقطاع التيار الكهربي عن القرية والقرى المجاورة في حوالي الساعة الثامنة مساءا وحدث تجمعات لأكثر من خمسة آلاف من المسلمين المسلحين يصيحون بصيحات جهاد إسلامية ونداءات معادية للمسيحيين حاملين أدوات حادة وأسلحة بيضاء وجراكن بها مواد مشتعلة بذريعة أن الأقباط يحاولون توسيع كنيسة القرية والتي تم بناؤها منذ نصف قرن تقريباً وقد أسفرت هذه الأحداث عن حرق منازل
الآتي أسماؤهم:
1- سعد فريد عبد الملاك
2- صابر بباوي خليل
3- مجدي شوقي عبد الونيس
4- فارس عبد الله
نهب منازل وحرق محال الآتي أسماؤهم:
1- هلال غبريال عبدالملك (تاجر بقالة تموينية)
2- عبيد مكرم غبريال (تاجر بقالة جملة )
3- سعيد مكرم غبريال (تاجر اسمدة ومبيدات) وتم نهب بضاعته بالكامل وتدمير محله
4- رضا يوسف (صاحب ورشة أحذية)
5- طلعت يعقوب خليل (خياط)
6- يعقوب خليل سمعان(خياط)
7- فرج واصف (خياط)
8- هاني برسوم (صاحب مغسلة)
وقد دمرت محالهم جميعا عن آخرها وحرقت .
كما تم نهب منازل كل من :
1- أشرف شوقي عبد الونيس
2- منسى غبريال
3- حليم ونيس
4- صموئيل محروس (منزلين)
5- ناجى عبد الله
كما تم إتلاف وقلع المزروعات المملوكة لكل من:
1- مخلص يوسف
2- عادل يوسف ملوكة
3- هانى يوسف عبد الله
4- عبيد مكرم غبريال
5- شوقى ونيس عبد الملاك
6- صابر حبيب سوريال
7- جرجس حبيب جرجس
كما أصيب كل من :
1- هلال غبريال عبد الملك ( بكسر وشرخ بالساعد الأيسر) ويحتاج إلى عملية تثبيت مسمار.
2- أمال هلال غبريال (شرح بالجمجمة وارتجاج شديد بالمخ وجروح عميقة بفروة الرأس والوجه) وحالتها سيئة.
3- يسرى عياد فريد ( أصيب بجروح بالوجه وكدمات بكل أنحاء الجسم).
5- آخرون أصيبوا ولم يتمكنوا من الوصول إلى المستشفيات لأسباب عديدة، منهم:-
1- يعقوب خليل سمعان (بالفك)
2- جميلة حلمى
3- نورا وهبه
4- كريستينا يسري عياد فريد (سنة ونصف) وتعرضت لتمزقات حادة من جراء محاولة خطفها.
5- حكيمة عوض الله
ومن المعروف أن جريدة "وطني" هي الوحيدة بين كل الصحف المصرية التي أشارت عن هذه الأحداث بينما جريدة "الأهالي" بالذات التي يرأس مجلس إدارتها الدكتور رفعت السعيد لم تذكر كلمة واحدة.
ترى هل الدكتور رفعت السعيد كصحفي مرموق وكعضو مجلس الشورى وسياسي كبير أمين عام حزب التجمع لا يدري من هذا الأمر شيئا ؟؟ أليس من واجب الصحافة أن تذكر هذه الأحداث وتشجبها وتطالب المسئولين بمساءلة كل الجناة المجرمين ؟
وفي تقرير له أصدر الدكتور سعد الدين إبراهيم رئيس أمناء مركز بن خلدون للدراسات الاجتماعية تقريراً بعنوان " الأوضاع السياسية والاجتماعية بالعالم العربي ومصر" متضمناً جزءً كبيراً من التقرير ما أسماه بـ "وضع الأقباط في مصر"، وفرضت أحداث جرزا نفسها على هذا التقرير الهام، وقد شهد هذا العالم وقوع واحدة من الحوادث المؤسفة بين المسلمين والأقباط في قرية جرزا بالعياط محافظة الجيزة في 7 نوفمبر 2003 ، مستندا إلى صحيفة الحياة اللندنية في العاشر من نوفمبر التي قالت:
" إن سبب الأزمة هو خلاف الطرفين على تحويل مكتبة مسيحية في القرية إلى كنيسة، وأسفرت الصدامات عن إصابة خمسة وتحطيم زجاج المكتبة وأبوابها وإلقاء حجارة على منازل سبعة مسيحيين".
وفي مقابل هذه الرواية يورد التقرير رواية أخرى لمركز الكلمة لحقوق الإنسان في بيانه بتاريخ 13 نوفمبر بأن سبب الصدام هو محاولة الأقباط توسيع الكنيسة التي تم بناؤها منذ نصف قرن تقريبا. وأدان المركز رفض الشرطة تحرير محاضر للمجني عليهم، ورفض نيابة العياط سماع أقوالهم ، وحذر من تكرار أحداث الكشح مرة أخرى.
وذكر أن الأحداث أسفرت عن إصابة أحد عشر مسيحيا وحرق وتدمير عشرات المنازل والمحال علاوة على إتلاف وقلع المزروعات المملوكة للمسيحيين، من قبل أكثر من خمسة آلاف من المسلمين المسلحين يصيحون بصيحات جهاد إسلامية ونداءات معادية للمسيحيين حامليين أدوات حادة وأسلحة بيضاء وجراكن بها مواد مشتعلة.
مذكرة من البابا شنوده للرئيس لرفع الظلم عن الأقباط
بمناسبة أحداث بمها - العياط
29/05/2007
مع شكرنا الجزيل للمشاعر النبيلة التي أظهرها من نحونا صاحب الفضيلة الإمام الأكبر د. طنطاوي شيخ الجامع الأزهر، ومع شكرنا للكتاب المسلمين الذين أظهروا روحا طيبة ومحايدة وتعاطفوا مع الأقباط وقضاياهم وإستنكروا الإعتداءات التي وقعت عليهم.
إلا أننا في مناسبة ما حدث في قرية بمها، نحب أن نذكر بعض الملاحظات الهامة لإلقاء النور على هذا الموضوع :
1- تعرض الأقباط في بمها إلى إعتداءات يوم 11/5 بعد صلاة الجمعة. فتم حرق بعض البيوت بالكامل، وبعض البيوت حرقت جزئيا. وبعض الأقباط إحتاجوا إلى علاج خارج المنطقة. كما نهبت وحرقت بعض محلات أخشاب وعلافة وخياطة وموبيليات.. إلخ. مع حرق ونهب أدوات منزلية وأثاثات..
2- هذه الإعتداءات بدأت تعيد إلى الأذهان أحداثا قديمة، وتثير جروحا ربما يظن البعض أنها إندملت. وهكذا بدأت تثار في بعض الجرائد وفي الأحاديث ما حدث فى الخانكة، والكشح، وأسيوط، والدير المحرق، وصنبو، وسمالوط، والأسكندرية، وكفر دميان.. إلخ، ولم تعتبر حادثة فردية وإنتهت.
3- تساءل الناس : ما موقف الأمن من كل ذلك؟ والمعروف أن الموقف الأول للأمن هو منع الجريمة قبل وقوعها. وخصوصا أن الموضوع كان معروفا منذ شهور، ولم تؤخذ إحتياطات لمنعه.. وعلى الأقل - إن وقعت جريمة، يجب أن تؤخذ بردع وحزم.
4- تذكر الجميع أنه في كل الأحداث السابقة لم تكن هناك عقوبة رادعة حتي في حوادث القتل. وكثير منها كان ينتهي بعمل (مصالحة) والضغط على الأقباط حتى يتنازلوا عن شكواهم. وينتهي الأمر ثم يعود ويتكرر دون علاج ودون وقاية.
5- من جهة الخسائر، فإنه تم تعويض المضارين عن طريق المطرانية والبطريركية ورجال الخير. لكن عنصر الرعب والفزع بقي كما هو. والحديث عن مصالحات كان مجرد غطاء لخطورة الأحداث.
6- سئل البابا عن هذا الحادث في إجتماعه العام، فأجاب بأن الذين إرتكبوه يسيئون لسمعة البلاد وليسوا مخلصين لوطنهم بالحقيقة. وقال أيضا : إن سكت المسئولون، فإن الله لن يسكت.
7- نحب أن نقول في حادث بمها التابعة للعياط أن كل ما فعله الأقباط منذ فترة طويلة كان بإتفاق مع رجال الأمن. ثم أنه حدث في المنطقة إعتداء سابق في قرية جرزة، وعزية واصف التابعة لنفس الأمن
8- محاولة البعض في كل حادث مشابه أن يجروا بعض الأقباط إلى مشاكل أو إتهامات ثم يرغمونهم على التنازل وإلا... هذا أمر ضد الحق والإنصاف..
9- هل سينتهي هذا الموضوع بالحفظ وكأن شيئا لم يحدث؟ وهل هذا الحفظ سيريح المشاعر؟! أم سيكون مدعاة لتكرار المأساة.
10- أخيرا نود أن نترك الأمر إلى الله واثقين بعدل الله.. ولكننا نقول لأولي الأمر : هل هذا الذي حدث يتفق مع المساواة التي نادي بها الدستور، وهل يتفق مع حرية العقيدة، أو مع نص المواطنة، وما يتحدث به الناس عن الوحدة الوطنية والنسيج الواحد؟! وكيف نواجه من يسألونا عن حقيقة الأحداث؟!
باط فاو بحري .. تحت الحصار ... لم يصدقوا الوعود ويخشون الخروج من منازلهم
فى شهر أبريل 2006 م هاجمت عصابات الإسلام منازل أقباط قرية فاو بحرى فأشعلوا النيران بأربعة منازل، الاعتداء على محلين تجاريين، إحراق أكوام القش.. هذا هو ملخص أحدث غزوة جهادية تمارس من مصريين ضد إخوانهم بالوطن، تحت شعار الإسلامى الإرهابى " لا إله إلا الله.. النصارى أعداء الله" فيما يبدو وكأنه منهج تكفيري جديد ضد أقباط مصر، فتكرار نفس الهتاف في أكثر من حادثة طائفية في محافظات مختلفة، في إطار سيناريو شبه موحد، يعد ظاهرة تستحق التحليل..
وقرية فاو بحرى بها 1300نفس بلا كنيسة
هذه المرة تقع الأحداث على أرض قرية صغير تدعى " فاو بحري" بمركز دشنا – محافظة قنا، والسبب ليس ككل مرة "محاولة بناء كنيسة" وإنما مجرد وجود جمعية خيرية باسم العذراء مريم!!
عن طبيعة هذه الجمعية يقول أحد أهالي القرية: هذه الجمعية قائمة منذ أكثر من 70 عاماً بشكل قانوني ومسجلة بوزارة الشئون الاجتماعية، وهي مبنية بالطوب الأخضر و(الجريد)، وهي تقدم خدماتها لأهل القرية من الأقباط في صورة مدارس أحد، وندوات، بجانب الأنشطة الاجتماعية.. وذلك نظراً لأن أقباط القرية –وعددهم يتجاوز 1300 نفس- محرومون من وجود كنيسة بقريتهم، وأقرب كنيسة لهم هي "الأنبا بلامون" بقرية القصر والصياد وهي تبعد حوالي 15 كم عن قريتنا.
عن الأحداث يقول أحد الأهالي: نظراً لتصدع المبنى الذي أصبح أيلاً للسقوط تقدمنا بطلب لأمن الدولة وللمحافظ لإعادة البناء، وبالفعل جاءتنا الموافقة يوم 27مارس بنفس المقاسات والارتفاع، إلا أننا فوجئنا مساء يوم الأربعاء 5 أبريل بفصل الكهرباء عن مناطق تجمع المسيحيين بالقرية، مع خروج السكان المسلمين بهتافات من نوعية "لا إله إلا الله.. النصارى أعداء الله" وقاموا بالاعتداء على ممتلكات الأقباط.
قمنا بإخطار الجهات الأمنية التي حضرت بشكل متواضع بعد نصف ساعة متمثلة في مأمور المركز مع ضابط وأربعة جنود، وأثناء وجودهم استمرت أعمال العنف نظراً لقلة عددهم وفشلهم في السيطرة على القرية بأكملها، واستمر ذلك حتى الرابعة صباحاً..
في اليوم التالي حضر مدير الأمن وعدد من القيادات وجلسوا مع كلا الطرفين (المسيحيين والمسلمين) كل على حدا وخرجوا بوعد بعدم تكرار ما حدث.. ولكن لم يلبث المساء أن حل حتى عادت أحداث الشغب أكثر من اليوم السابق، رغم التواجد الكثيف للأمن بالقرية..عادت القيادات الأمنية والشعبية لعمل جلسات التهدئة وخرجت بنفس الوعود إلا أننا لم نعد نصدقها خصوصاً مع وجود وعيد من المتطرفين بتكرار الهجوم بعد مغادرة الأمن للقرية..هذا ومازال الأقباط حبيسي منازلهم، حتى الأطفال لا يذهبون لمدارسهم، خوفاً من جيرانهم وشركاءهم في الوطن.. ولك الله يا مصر.
المرجع - راجع جريدة الكتيبة الطيبية العدد 23
الزقازيق....مظاهرات مسيحيه غاضبه حاملة نعش الشهيد القبطى فؤاد فوزي توفيق
فى الساعة الثانية والنصف من يوم الثلاثاء 27/ 6/ 2006 م كان الشهيد فؤاد فوزى توفيق يعمل فى محلة لتصليح الأحذية أمام مديرية الأمن فى مدينة الزقازيق محافظة الشرقية عندما قتله مسلم ملتحى , ويقول الشاهد المسلم صاحب المحل المجاور لمحل الشهيد أنه رأى أحد الملتحيين من أعضاء العصابات الإرهابية أسمه حسام حافظ عطية "27 سنة" حلواني وله تاريخ أجرامى وخرج من المعتقل حديثاً .. هجم الملتحى حسام علي الشهيد فؤاد فوزي قائلاً : " هل أنت مسيحى كافر ؟ " فرد عليه الشهيد فوزى : " أيوه .. شكراً .. الله يسامحك , أنت عايز تتعارك معايا ليه .. أنا ما عملتلكش حاجه " ولم يكد فؤاد فوزى يكمل حديثه حتى أخرج المسلم سكيناً كان يخفيها فى ملابسه وطعن فؤاد فوزى توفيق طعنات قاتلة وسرعان ما لفظ أنفاسه الأخيرة فى المستشفى .
وقد أخرجت قوات الأمن جثة الشهيد فؤاد بسرعة بعد تشريح سريع لمعرفة أسباب الوفاة حتى يتم دفنه قبل هبوط الليل وبسرعة قبل أن ينتشر الخبر بسرعة بين الأقباط , ولكن تجمع حوالى ما يقرب من ألفين قبطى لتوديع الشهيد إلى مثواة الأخير وبعد الصلاة فى كنيسة الأنبا أنطونيوس قاموا بمسيرة وراء النعش وساروا حوالى 2 كيلوميتر وهم يهتفون : يا رئيس .. يا رئيس دم القبطى موش رخيص ,,, بالروح والدم نفديك يا صليب ولكن قوات الأمن أرجعتهم بالقوة ثم دفنوه فى مدافن الكنيسة
ولم تنتهى الأحداث يعد قتل الشهيد القبطى بالزقازيق أمام مديرية ألأمن
هــــايدى عروس الزقازيق الحزينة
كتب هالة المصري فى صحيفة الكتيبة الطيبية بتاريخ 28/1/2007 م
هايدي ابنة الواحد وعشرون ربيعا، عقد زفافها أمس الموافق 21 من يناير 2007. زوجها هو ابن شقيقة شهيد الزقازيق الذي شيعناه جميعا إلي السماء منذ ثمانية أشهر بعد أن هجم عليه متطرف في محل عمله بورشة أحذية وقضي في الحال علي أثر عدة طعنات أغرقته في دمه.
سيناريو مماثل حدث في عيد الغطاس و يلقي سامي عطية والد هايدى مصرعه علي يد إرهابي أخر وهو تامر سامي و بمساعدة شقيقه عمرو سامي.
بدأت الأحداث عندما كان يحتفل والد هايدي السيد سامي عطية بقرب عقد قران أبنته و تعالت زغاريد الأسرة البسيطة احتفالا بابنتهم وبإكمال فراش منزلها. في هذه الأثناء يهجم الإرهابي علي تامر علي أسرة هايدي صارخا "أزاي تنصبوا فرح و أخويا لسة ميت" و كان لهذا الإرهابي أخا انتحر بعد أن طاردته الشرطة لعدة جرائم كان قد إرتكبها في الماضي. تناسي الإرهابي كذلك أنه هو وأسرته قد ذهبوا لعدة أفراح سواء في المنطقة ذاتها أو في مناطق مجاورة رغم وفاة أبنهم انتحارا منذ وقت قصير.. وكأن واجب الناس ذكر مجرم انتحر أثناء نسيان أسرته بشكل كامل له.
المحزن في الواقعة هو أن حالة الاحتقان كانت منتشرة بين أهل هذا الإرهابي حيث قامت أسرته بسب العروس وأهلها وقام شقيقه عمرو وهو أخرس بتكتيف السيد سامي ليعطي الفرصة لأخيه بطعنه عدة مرات يلقي خلالها حتفه.
لم ينتهي الأمر عند هذا الحد المأسوي بل هجموا آخرون من معارف هذا الإرهابي علي منزل السيد سامي وأخيه سمير. كان هذا علي مرأي ومسمع عطية سامي وهو طفل ذو تسعة أعوام مكتوف الأيدي وهو يري مصرع والده. حاول البعض التهجم علي النساء في المنزل لولا تدخل البعض وغلقهم لباب العقار نفسه بجنزير.
وصل الخبر لمديرية الأمن و لوجود صلة قرابة بين سامي يوسف و قتيل الزقازيق و علي أسر ذلك إنتشرت قوات الأمن بشكل مبالغ فيه و تم تشييع الجنازة مع أقرب الأقرباء في ظل حراسة أمنية مشددة و الملاحظ أن قوات الأمن منعت أجهزة التصوير و الموبايلات ذات الكاميرات من إلتقاط صور للمشيعين. قامت أجهزة الأمن كذلك بتفتيش حتى هيكل الكنيسة.
من حظ أسرة سامي العثر أن الكنيسة التابعين لها (كنيسة الأنبا أنطونيوس) كان بها صلاة أكليا و حاولت أجهزة الأمن الضغط علي الآباء الكهنة لإنهاء الصلاة إلي أن أهل سامي أبوا ذلك رغم علمهم بالكردونات الأمنية حول الزقازيق و ضواحيها.
وظلت جميع الصحف ملتزمة ببيان الداخلية الذي جاء فيه أنه حادث فردي هش كالعادة كما وصفوا.. إلى أن استطاع صوت المهاجر اختراق الحواجز الامنية ورغم مقابلتى لسمير شقيق سامي أول يوم لذهابي إليهم في احد البيوت الريفية إلا أنى اصريت أن ادخل إلى منزل سامي حتى اسمع الزوجة والأولاد وحدث ذلك فعلا ثاني يوم مما أثار انزعاج لدى الجهات الأمنية التي تعاملت بذوق ولكن أيضا غلب عليها المفاجاءة.
الزوجة / أمال طانيوس
زوجي رجل مكافح لم أره منذ أربع أشهر فقد اخذ مايكل و ذهبا سويا للعمل في شرم الشيخ حتى في الإجازات ولم يستطيعوا قضاء العيد حتى يتمكن من سترة هايدى وسداد التزام الزواج - سامى تركنى ارملة وهو في الخامسة والأربعين ويكبرني بثلاث أعوام فقط وتركني أيضا مديونة واطلب من الكنيسة مساعدتي وأيضا الدولة فانا مصرية أولا وأخيرا.
هايدى : العروس المكلومة
لن أؤجل زفافي وارفض إطلاق كلمة "فرح" وسأتم كل ذلك وأنا ارتدى السواد وسأقيم عند والدتي فترة الحداد وأطالب بتهجير الأسرة المسلمة كما يفعلون معنا وأيضا بالإعدام لقاتل أبى فأبى كان رجلا مجتهدا أما من قتله فهو سوابق والحكومة تركته ولا أعرف لماذا أخلوا سبيله.
مايكل .. خمسة عشر عاما الصف الثاني ثانوى.
استدعتني النيابة ووجهت لي تهمة محاولة الدفاع عن أبى وأخلو سبيلي من سراي النيابة على زمة قضية و ذلك بعدما سألني وكيل النيابة هل لديكم نية الثار فقلت نحن لا نأخذ ثارا من احد وأيضا قال لي أن المتهم المقبوض علية عمرو -أطرش وشبة اخرس - المح إلى أنى أنا من طعنت والدي فقلت للنيابة من طعن أبى هو تامر وذلك بشهادة الشهود.
عطية : تسع سنوات الصف الرابع الابتدائي.
رأيت تامر يذبح أبى وكنت أصيح من أعلى ولا اعرف مازا ينتظرنا من جيراننا فهم يردون قتلنا ويبصقون حينما نمر أمامهم.
سمير عطية : شقيق القتيل
اشكر مدير الأمن ونائبة ورئيس البحث الجنائي وامن الدولة ورجال المرور وكل من نظم وشيع جثمان آخى.
زوجة سمير : قاعدين بيحرسونا ليه؟!.. الأولى يروحوا يمسكوا القاتل ويشوفو مين وراه؟!..
المفاجأة
"تامر" مجرم واحد أقوي من مديرية أمن الزقازيق يربط بين حادثتين مختلفين.
استدعاء من ميت غمر لمعالجة مشكلة جديدة قرية ميت الفرماوى. أربع عائلات من الأقباط مهجرين بسبب إشاعة سخيفة موفدها أن شاب يبلغ ثماني عشر عاما علي علاقة بلعوب تدعى رشا تبلغ اثنين وثلاثين عاما.المهجرون هم:
- لويزا حبشى جرجس خمسة وسبعين عاما
- سامية أمين سليمان خمسة وأربعين وأولادهم نادرة وملاك ومادونا
- عبد السيد عطا الله السيد خمسة وثلاثون عام وزوجته حنان وأبنائهم كيرلس وكيرستين
- سمير عطا الله عبد السيد و زوجته مارى كمال صادق وابنهم ماركو.
السيدة رشا اللعوب تم إمساكها سابقا ومصنفة آداب ولكن هذه المرة اخذ تاحر اسماك يدعى اسمه السيد عبد الرزاق وزراعة اليمين تامر المجرم الهارب في قضية مقتل سامي عطية و وللحق المفاجأة الجمتنى حيث انني أخذت أسأل هل العملية فردية أم بلطجة منظمة وهل استهداف الأقباط متعمد منهم لغرض ما أم أن هناك من يستأجرهم.
الأسر تركت عزبة الحريري بالزقارزيق واستقرت لدى أقاربهم في الفرماوى يخشون العودة من مجرد إشاعة يحميها البلطجة المنظمة.
الرابط بين تكرار اسم المجرم الهارب تامر في الحادثتين لا يمكن أن يكون مصادفة ولكنها الجريمة المنظمة التي يغمض الأمن عينة عنها تحت بند حوادث فردية
اليوم الحادي والعشرين من يناير زفاف هايدى الحزين
كتبت هالة المصري - الزقازيق - عزبة الحريري
جريمة قتل غامضة لقريبة الأنبا بطرس مدير قناة أغابي الفضائية
الأسماعيلية فى 22/ 10/ 2006 م .. قتلت السيدة هيدات حليم حرم مدير شركة ل ج بالأسماعيلية وهى أبنه خالة الأنبا بطرس سكرتير البابا شنودة الثالث بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وقد حدث خلاف حديث بين هذه الأسرة القبطية وأسرة مسلمة بسبب صوت ألاذان , ومما هو يجدر بالذكر أن الجريمة حدثت فى شهر رمضان كما حدثت فى المنطقة التى كانت تسكن فيها المجنى عليها سرقات كثيرة مما يوحى بتسيب الأمن فى هذه المنطقة التى هى مركز الأخوان المسلمين فى مصر فقد كان أول مرشد للأخوان المسلمين حسن البنا يقطن فى مدينة الإسماعيلية وشهدت هذه المدينة أثناء تقلده منصب المرشد العام مجزرة وحشية قتل فيها الأخوان المسلمين الأقباط وعلقوا أجسادهم على خطاطيف حديدية يستخدمها الجزارين فى حمل اللحوم وطافوا بهم شوارع الأسماعيلية وهم يرددون هتافهم الشهير الله أكبر ثم ألقوا بأجسادهم فى الكنيسة وحرقوا الكنيسة ومن ناحية أخرى عاين البوليس مكان الجريمة وهو بيت المجنى عليها هيدات حليم وقد هجم الجناة عليها وخبطوها بآلة حادة على رأسها تسبب فى نزيف داخلى وخرج الدم من أنفها وفمها وسرقوا بعض المجوهرات الذهبية ولكنهم لم يسرقوا كل المشغولات الذهبية .
ومما يثير شبهه حول دور الإخوان المسلمين فى هذه الجريمة أن الأنبا بطرس هو المكلف بإدارة قناة أغابى الفضائية
من أين لك هذا يا سفاح المنيــــــــــا ؟
على ابوطالب سفاح من عزبة جورجي محافظة المنيا كان من عشرين سنة يمتلك فدان بالايجار اصبح الان يمتلك 55 فادن ملك ومن وجوده مع الارهاب ودعمة لهم ومن تجارة المخدرات والسلاح والحكومة تعلم ذلك وتركته يستفحل اول شخص قتله شخص مسيحي اسمة رفيق نبيه حنا سنة 1992م.. واخذ السفاح على اسلوب البلطجة على المسيحيين فى هذه البلدة فعاشوا فى إرهابه فأرعبهم وشعب هذه القرية من المسالمين الذين يودون العيش فى سلام وقد أرسل السفاح ذات يوم بن اخية و25 شخص اخر معه لرجل مسيحي يدعى صموئيل فرج الله فى الغيط وضربوة حتى فارق الحياة ودقوا فى جسمة مسامير وضربوة على رأسة حتى فارق الحياة وكانوا يحملون السلاح وكان آخر ضحايا السفاح على أبو طالب قتله اربعة من اسرة واحدة المطلوب هو تمرير هذه الرسالة الى من يهمة الامر لانقاذ اهل هذه البلدة من هذا الاخطبوط الإرهابى الإجرامى الذى يهدد المسيحيين فى كل واقت
1008: بلاغ للنائب العام ووزير الداخلية
بلاغ للنائب العام ووزير الداخلية
من هذا المدعو الرائد / محمد عز؟
قامت قوات الامن بالقبض علي السيد/ مجدي عدلي اسحق يوم الثلاثاء الماضي الموافق 16 مايو2006 بعد بحث مكثف قام به الرائد/ محمد عز- قسم المنتزه- بداية من يوم السبت 13مايو 2006حيث اتجه الي منزل ام المذكور فلم يجده و لكنه وجد اخوه وهو السيد / اسحق عدلي اسحق فقام باستجوابه عن محل عمل و اقامه السيد / مجدي عدلي اسحق ،وحيث ان اجابته لم تكن واضحه بالقدر الكافي من وجهه نظر الرائد المبجل ،فقد قام بضربه بالشومة و ربطه بالحبل و القائه بالبوكس من العصافره الي سيدي بشر حيث محل الاقامه الجديد للمذكور فلم يجده ،لكنه وجد زوجته واولاده اربع سنوات و سنتان . وللاسف قام الرائد المتطرف محمد عز بعمل تخريب ببيت المذكور و ضرب زوجته وقيادتها خارج الشقه و غلق الشقه علي الاطفال وحدهم بلا رحمه و بعد صراخ و بكاء و توسلات الزوجه استجاب اخيرا الرائد لفكرة ترك الاطفال عند الجيران. لكنه ساق الزوجة الي الشارع وهو يمطر عليها عبارات مليئه بالازدراء و السب العلني و التوعدات و كأن هذا الرائد قد نسي شئ اسمه سياده القانون لا سياده الفكر الشخصي و الافكار المتطرفه ، و لم ينقذ زوجة المذكور من يد الرائد المحترم إلا ابوها و بعض المعارف .
و عندما سمع السيد / مجدي عدلي اسحق بما حدث قام بالذهاب الي قسم المنتزه مع والد زوجته ليسأل ما الذي حدث؟؟ و لماذا يطلبانه؟؟ فما وجد الا جوابا من الضابط "نريد ان نكشف عن السجل الخاص بك" و عند الكشف عن السجل وجدت صحيفته بيضاء لا يوجد بها اي احكام .
لكن لم ينتهي الامر عند هذا الحد
حيث قام الرائد / محمد عز يوم الثلاثاء 16 مايو 2006 بالقاء القبض علي السيد / مجدي عدلي في بيته في سيدي بشر الساعه الرابعه و النصف فجرا بدون اي تهمه محدده فقد حول المذكور من نقطه الملاحات الي الترحيلات مباشرة بدون عرض علي النيابه وذلك بعد ان كتب له جواب اعتقال بحجه انه خطر علي الامن العام و طبعا بعدها سيتم الترحيل و الاعتقال الي اجل غير مسمي كالعاده ،و الجدير بالذكر ان اهل المذكور قد قاموا بالسؤال عنه في كلا من قسم المنتزه و مباحث امن الدوله -الفراعنه- و كان جوابهم لا نعلم عنه شئ ...
ومن الواضح ان موضوع الخطر علي الامن العام هذا موضوع متكرر بل و اصبح الان الشماعه التي يعلق عليها المتطرفون من منفذي القانون تبريرات سلوكهم حيث تم القبض علي كلا من صبحي بخيت عطيه سلامه 21 سنه عامل رخام ،و هشام عزمي اسكندر 23 سنه عامل من امام سراي النيابه و بعد الافراج عنهم و تبرئتهم من التهم الموجهه اليهم ، وقد تم عمل كارت اعتقال لكلا منهم تحت تهمه خطر علي الامن العام ايضا.....
اما العجيب في الموضوع انه في خضم هذه الاحداث يصدر قرار بتفتيش بيوت الاقباط المقيمين في العصافره بحجه حياذه الاسلحه البيضاء(بدايه بالمطوه و السكينه وخلافه) وذلك لفتح مجال اكبر لحملات الاعتقال غير المشروط و كلعاده بدون عرض علي النيابه.
و هنا اتسائل
اولا : من هذا المدعو الرائد / محمد عز اهو تحت سياده القانون ام انه ترك القانون بدرج مكتبه و اوجد لنفسه قانونا يتناسب مع اهوائه الشخصيه و تطرفه ، فهل من الطبيعي ان يقوم ممثل القانون بالسب العلني و التوعد و التطاول بالضرب و الاهانه لفئه دينيه معينه لمجرد انهم مختلفين معه؟؟ اليس ذلك ضد القانون يا منفذ القانون...
- بل و ايضا كيف يقوم بترك اطفال سنتان و اربع سنوات في شقه وحيدين و هما بيكون من الفزع وهو يقود امهم سبعه ادوار علي السلم وهي تبكي و تتوسل ان تترك مع اطفالها شخصا بالغا اليس ذلك ضد القانون يا منفذ القانون... ؟؟
- كيف يعتقل احد بدون عرض علي النيابه اليس ذلك ضد القانون يا منفذ القانون ...؟؟
ثانيا : كيف يقبض علي احد في سراي النيابه بعد الافراج عنه مباشرتا من كل التهم الموجهه اليه. ؟؟
ثالثا: لماذا يصدر قرار تفتيش بيوت الاقباط من الاسلحه البيضاء في هذا الوقت تحديدا . اهو لتسهيل عمليات الاعتقال ؟؟
نترك لكم الرد و التعليق..
مراسلتكم من القاهره
رشا نور - 22/5/2006
الإختلال العقلى هو الضوء الأخضر لقتل المسيحيين ومهاجمة الكنائس
فى11/ 7/ 2006 م قبض حراس إحدى الكنائس في مدينة "قفط" بمحافظة قنا بصعيد مصرعلى أحد المسلمين كان يعتزم مهاجمة الكنيسة، وأنهم سلموه إلى الشرطة، التي أعلنت مصادرها أن ذلك الشخص الذي يدعى محمد مسعود خليل، معروف بأنه "مختل عقلياً"، لافتة إلى أنه "أخذ يهذي بكلمات غير مفهومة بعد القبض عليه" , ومضى ذات المصدر قائلاً إن الشخص المذكور كان يحمل سكينا كبيرة لدى محاولته اقتحام كنيسة سان جورج بمدينة قفط في محافظة قنا بصعيد مصر . وهذه ليست الواقعة الاولي التي تصدر فيها السلطات المصرية أن متهمين بارتكاب وقائع جسيمة هم من المختلين عقلياً
قفص عيش فارغ يخرج شيطان الشهر الحرام من عقالة
الكتيبة الطيبية فى شهر 11/ 2006م اعتدى بعض المسلمين في مدينة بني سويف على شاب مسيحي يدعى جرجس قرب أحد الجوامع بحي مقبل بالضرب المبرح ولم تسلم سيارته أيضا من هذه الهمجية؛ حيث كان يسير بسيارته في أحد الشوارع المزدحمة ؛ وتصادف مرور أحد الإخوة المسلمين بدراجته حاملا خلفها قفص خبز فارغ ؛ فأختل توازن سائق الدراجة وسقط قفص الخبز فقط دون حدوث أي أضرار للسائق أو للدراجة؛ وما كان من جرجس إلا الوقوف للاعتذار والاطمئنان على الرجل؛ إلا إنه فوجئ بسيل جارف من الإهانات وقذف السيارة بالحجارة؛ وما إن رأى زمرة من المصلين بالجامع ( وهم يؤدون صلاة التراويح ) إذ أسرعوا تجاه السيارة؛ وظن جرجس أنهم آتون لينهوه عن الظلم؛ ولكن هيهات فقد اشتركوا في الظلم ناصرين أخاهم وقفصه ؛ والنتيجة إصابات خطيرة وأضرار بالسيارة ناسين أن رسول الإسلام عندما سئل (كيف أنصر أخي ظالما؟ قال أن تنهاه عن الظلم )
وهنا نسأل : " إذا شفي الجرح الجسدي - فهل يمكن شفاء الجرح النفسي؟ إنها جروح لا تندمل يعانيها القبطى يومياً منذ مولده وحتى يوم وفاته
أتفــــــــــــــاق بهجوم إسلامى على الأقباط نشرت تفاصيله فلم يتم
الأخـــــــــــــوان المسلمين يبدأون بغزو مصر
لوحظ أن هناك إتفاق بين بعض الأخوان المسلمين مع فلسطينى يتبع حماس ومن المعروف أن حماس فرع من فروع الأخوان المسلمين العالمى ثم اشاعت بروباجاندا الأخوان المسلمين بعد ذلك بتسريب خبر فى جرائد مثل الدستور والفجر ان هناك سى دى يوزع فى الأسكندرية راجع التواريخ التالية , تاريخ الإتفاق وتاريخ نشر الخبر بالجرائد لتعليل الهجوم على الكنائس وهذا مخطط مدروس من الأخوان المسلمين وهذه العملية مجرد تغطية على تصريحات وزير الثقافة فاروق حسنى عن الحجـــاب حتى يلهوا المسلمين فى موضوع جانبى ويكون ألأقباط كبش فداء .
يوم الجمعة الماضى الموافق24-11-2006 تم الإتفاق على الغزوة القادمة .
فقد تم الإتفاق بين مسجد الفتح الإسلامى بمنطقة مصطفى كامل برمل الإسكندرية بقيادة الشيخ مصطفى محمد ويحمل محمولاً رقم /0105013151 -وهو صاحب دار نشر الفتح الإسلامى بمصطفى كامل ويعمل مع الشيخ /عبد الناصر حسين والشيخ/خالد الخطيب وهو رجل أعمال فلسطينى ، وقد أتفقوا مع مسجد شركة النحاس ،كما قاموا بالأتفاق مع الداعية الإسلامى الشيخ /مكرم عبد الرازق خروب -وهو مدرس للعلوم الشرعية بأزهر سموحة .وأيضاً الدكتور الشيخ /جاب الله أبو المكارم جاب الله-المدرس للعلوم الشرعية بلأزهر بسموحة .وأيضاً الشيخ الدكتور /هشام محمد مكاوى -وهو طبيب أسنان ،ورئيس مجلس أدارة مستشفى قصر روان -ومركز سلسبيل الطبى -والمركز الخيرى لطب الأسنان بٌالإسكندرية هو يحمل تليفون محمول رقم 0125745602 وأيضاً تليفون رقم 0123782366.فقد أتفقوا على الهجوم على كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفى كامل برمل اٌسكندرية ،لضربها والتظاهر أمامها وذلك بعد صلاة الجمعة يوم 1-12-2006
الثلاثاء 28\11\2006 م العدد التاسع والثلاثون- الاصدار الثاني المنتزة على وشك فتنة طائفية جديدة
علمت الموجز ان حاله من التوتر تسود اجواء منطقه المنتزه تهدد بفتنه طائفيه جديده ندعو الله الا تشتعل حرصا علي وحده الوطن ونسيجه وكانت قد ظهرت بمنطقه ميامي وسيدي بشر سيديهات تم القاؤها بطريقه عشوائيه علي الارصفه وعلي بعض السيارات وبكبائن تيليفونات مينا تل تحتوي علي مقالات تم نقلها من علي الانترنت لاقباط من مصر والمهجر تسيء الي الرسول محمد صلي الله عليه وسلم والي الدين الاسلامي وتدعوا لازدرائه وبالغرم من تكوين فريق بحث في سريه تامه للبحث عن مرتكبي هذه الافعال الصبيانيه التي قد تودي الي نتائج عكسيه سريعه الا انه لم يتم ضبط الفاعل حتي الان وفي نفس الوقت تم تكثيف الخدمه علي الكنائس بشرق الاسكندريه خاصه شارع ال45
الذي كان قد شهد احداث مؤسفه وتجمهرا من الاقباط ووفاه مواطن مسلم وفي حاله زياده كميه السيديهات التي يتم توزيعها بطريقه مدروسه وفي المناطق ذات الكثافه السكانيه.
فان الاسكندريه معرضه مره اخري لفتنه طائفيه مثل التي شهدتها منطقه محرم بك منذ عامين بسبب سيديهات ايضا عن مسرحيه تسئ للدين الاسلامي عرضت بالكنيسه وهو ما اثار مشاعر المسلمين
صفط اللبن قرية تحترق تسجيل صوتى منظمة مسيحى الشرق الأوسط صفط اللبن قرية تحترق السيد اللواء حبيب العادلى / وزير الداخلية
نعانى نحن السكان المسيحيون بقرية صفط اللبن بمحافظة المنيا من هجمة شرسة موجهة ضدنا فالاعتداءات المستمرة والإرهاب والتخويف مستمرين منذ فترة طويلة . وقد وصلت ذروة هذه الإحداث إلى حد اغتيال الشاب ممدوح حنا النمر منذ اقل من شهرين عند مدخل القرية وفى وضح النهار وإمام أعين الجميع دون إن يتدخل احد لإنقاذه خوفا من القتلة والمجرمين فارضي الإتاوات من المتطرفين الذين لا يريدون لنا العيش بسلام وأمان في هذه القرية . ولان الأمن متراخي ولن نقول متواطئ مع المتطرفين فأن اى مشكلة أو شجار بسيط بين اى مسيحي ومسلم في القرية سرعان ما يتحول إلى معركة يتجمع فيها الشباب الصغير السن من المسلمين حاملين السنج والسكاكين لتأديب هذا المسيحي الذي حاول إن يمنع أيديهم عن الامتداد إلى أملاكه وإعراضه وأولاده فهم يريدون إن يترك كل رب أسرة أملاكه وإعراضه وأولاده سبايا لهم وان اعترض فمصيره هو القتل والاعتداء تماما كما حدث يوم الخميس 26 أكتوبر الحالي مع السيد مجيد عدلي العمدة الذي حاول رد أيديهم واعتدائهم عن محله التجاري وعن ابنه فقاموا بالاعتداء عليه بكافة الأسلحة هو وأخيه وابنه وابن أخيه وهاهو يرقد الآن بين حي وميت في غرفة الإنعاش في مستشفى المنيا العام وللأسف فان هذا الاعتداء تم مع تواجد أفراد الأمن على بعد مترين من هذا المحل !! شباب وأولاد قريتنا المسيحيون لم يعد مسموح لهم الخروج من البيوت فكل أب خائف على ابنه من الاحتكاكات التي سرعان ما تنتهي باستخدام الأسلحة من هؤلاء الشباب المتطرفين ضد أولادنا وشبابنا. فتياتنا ونسائنا أصبحن عرضة للشتم والسب والقذف بالأحجار في ذهابهن وإيابهن وعندما تذهب للشكوى يقولون لك إن هذه تصرفات أولاد صغار لا يستطيع احد منعها. السيد الوزير عندنا شكوك قوية بأن من يشجع على هذه الاعتداءات هم أنصار نائب الأخوان الفائز عن الدائرة في انتخابات مجلس الشعب الأخيرة الدكتور سعد الكتاتنى عقابا للمسيحيين الذين وقفوا مع مرشح الحزب الوطني المنافس له بدليل إن هذا الرجل لم نجده يتدخل في اى مشكلة من هذه المشاكل عكس النائب السابق الذي لم يكن يغادر القرية إلا بعد إصلاح وعلاج مثل هذه المشاكل وتصفية نفوس الناس. السيد وزير الداخلية رفعنا شكوانا إلى جميع المسئولين ولم ينصفنا ويحمينا احد لذا فأننا نستجير بالله وبكم من اجل حمايتنا وحماية أولادنا وأملاكنا في هذه القرية من هذه الاعتداءات المتكررة. نستجير بالله وبكم من اجل محاكمة من قتل ممدوح حنا النمر ومن حاول قتل مجيد عدلي العمدة محاكمة عادلة دون اى ضغوط من الأمن بفرض الصلح على هؤلاء الضحايا وذويهم لان هذا المسلك وهذا الصلح المفروض لا ينهى المشاكل بل يزيد تفاقمها ويشجع المعتدين على استمرار اعتداءاتهم. سيدي الوزير نحن مواطنون مصريون من أولى مهام وزارتكم ورجالها توفير الأمن والأمان لنا. في النهاية نتمنى لكم التوفيق في مهمتكم وعملكم لما فيه من خير وطننا العزيز مصر. اهالى صفط اللبن 29/10/2006
فى يوم السبت 18 /11/2006م ذبح شنوده عوني أبن سائق مطرانيه اسوان 24 سنه
فى أتصال لنشرة الأخبار القبطية من متجلى مع أحد كهنة مطرانية أسوان - الشهيد كان يملك تاكس بيجوا لنقل المسافرين ويسترزق منه وأستأجر بعض المسلمين عربيته وقالوا له : " نسافر فى الطريق الصحراوى لنصل بسرعة " وعندما لم يصل فى نهاية اليوم إلى بيت أبوه قلق الأب على أبنه حيث أن أبنه تعود ان ينام عنده وفى اليوم التالى أخذ ابوه سيارة اخرى وذهب إلى الطريق الصحراوى وساروا فى الطريق الصحراوى وعثروا على جثته عند الكيلو 10 كيلوا من الطريق الصحراوى وجدوه مفرود اليدين مثل صليب ويبدوا أنهم طعنوه خمس طعنات داخل السيارة فقاومهم وهرب منهم فتعقبوه ووجدوه مفرود اليدين على هيئة صليب وذبحوه ولكن لم يفصلوا رأسه حيث ظلت على الجلدة التى خلف الراس , والشهيد القتيل يتمتع بأخلاق طيبة وليس له عداء
ثانى قبطى يستشهد فى محافظة الشرقية بدون سبب
فى أول نوفمبر 2006 م فى حديث تلفونى مع والدى الشهيد مع الأستاذ متجلى قالت الأم : " أبنى راح المدرسة وماشى مع زملائه تعرض له واحد وضربه بالسكين , انا موش قادره أتكلم .. أنا سأحضر لك أبوه " وحضر الأب وقال : " نادر عادل نجيب يبلغ من العمر 16 سنة وعدة شهور وهو فى السنة النهائية فى الثانوى الزراعى - المدرسة تبعد عنا حوالى 8 كيلو ميتر وبعد أن ذهب إلى المدرسة جائنا خبر أن ابننا فى المستشفى ويحتاج نقل دم , وعندما ذهبنا إلى هناك وجدنا أن المستشفى وحدث نزيف حوالى 3 - 4 لتر دم والمستشفى نقلته إلى مستشفى آخر وظل فى حجرة العمليات ثم أنتقل إلى العناية المركزة وأخيرة أنتقل إلى السماء - والذى ضرب أبنى قاتل محترف لأنه ذبحه بقطع طوله 12 سم فى الرقبة وقطع شريان الوريد الواصل للمخ - أبنى ليس له أى عداوه مع أحد - وقد قبض على القاتل ولكن الحكومة تريد أن تخرجه براءة ويقولون أن شهادة ميلاده مفقوده ويريدون تسنينه على أن يكون أقل من 16 سنة حتى لا يعاقب مع العلم أنه رسب ثلاثة مرات فى السنة النهائية أى أنه يقدر سنه بحوالى 20 سنة وكيف يكون فى مدرسة ولا يوجد له شهادة ميلاد , وهو مسجل خطر وهو يبتز الناس وقد قطع أصابع شخص قبل ذلك وقطع اذن شخص آخر وظل مطلق السراح إلى ان ذبح أبنى "
جريمة قتل غامضة لقريبة الأنبا بطرس مدير قناة أغابي الفضائية
الأسماعيلية .. قتلت السيدة هيدات حليم حرم مدير شركة ل ج بالأسماعيلية وهى أبنه خالة الأنبا بطرس سكرتير البابا شنودة الثالث بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وقد حدث خلاف حديث بين هذه الأسرة القبطية وأسرة مسلمة بسبب صوت ألاذان , ومما هو يجدر بالذكر أن الجريمة حدثت فى شهر رمضان كما حدثت فى المنطقة التى كانت تسكن فيها المجنى عليها سرقات كثيرة مما يوحى بتسيب الأمن فى هذه المنطقة التى هى مركز الأخوان المسلمين فى مصر فقد كان أول مرشد للأخوان المسلمين حسن البنا يقطن فى مدينة الإسماعيلية وشهدت هذه المدينة أثناء تقلده منصب المرشد العام مجزرة وحشية قتل فيها الأخوان المسلمين الأقباط وعلقوا أجسادهم على خطاطيف حديدية يستخدمها الجزارين فى حمل اللحوم وطافوا بهم شوارع الأسماعيلية وهم يرددون هتافهم الشهير الله أكبر ثم ألقوا بأجسادهم فى الكنيسة وحرقوا الكنيسة ومن ناحية أخرى عاين البوليس مكان الجريمة وهو بيت المجنى عليها هيدات حليم وقد هجم الجناة عليها وخبطوها بآلة حادة على رأسها تسبب فى نزيف داخلى وخرج الدم من أنفها وفمها وسرقوا بعض المجوهرات الذهبية ولكنهم لم يسرقوا كل المشغولات الذهبية .
ومما يثير شبهه حول دور الإخوان المسلمين فى هذه الجريمة أن الأنبا بطرس هو المكلف بإدارة قناة أغابى الفضائية .
ذبح موظفة قبطية فى قنــا
فى شهر نوفمبر 2006 م ذبحت قبطية اسمها عفاف صادق بولس عندما تعرضت لعدة طعنات قاتلة فى الرقبة أثناء نزولها من سلم البيت التى تسكن فيه متوجهة إلى عملها حيث تعمل فى مدرسة أعدادية بقنا والشهيدة أم لطفلين , وقالت الحكومة أن القتل كان بقصد سرقة مجوهراتها , ولكن أشيع فى الحى التى تسكن فيه أن القتل تم لأت السيدة كانت المسيحية تنزل متبرجة فى شهر رمضان , ولأن عمليات ذبح الأقباط أنتشرت فى عدة محافظات والتقارير الحكومية تتعمد الفبركة والكذب والتضليل ففقدت مصداقيتها امانتها أمام الضمير الأنسانى والعدالة , لهذا يمكن القول أن جريمة الذبح تمت بدافع دينى أسلامى عنصرى نصت عليه شريعة الأسلام وهو قتل غير المسلم لأنه كافر وسرقة اموالة لأن الإسلام يعتبر أموال الغير مسلم غنيمة كما ذكر القرآن , وعلى هذا فقد أخطأت الحكومة وأخطأ الأمن لأنهم أعتبروا الجريمة بسبب السرقة , ولكن هذه الجريمة هى واقع الأقباط والمعاش , ويجب أن يخجل الأمن من ذكر الحقيقة أن هذه الجريمة جريمة أسلامية تمت بدافع الحصول على الغنيمة .
عبد الكريم يروى ما شاهده من إعتداء المسلمين على الأقباط الكفار عباد الصليب
عبدالكريم نبيل سليمان فى الجريدة الألكترونية الحوار المتمدن - العدد: 1356 - 2005 / 10 / 23 كتب مقالة بعنوان " حقيقة الإسلام كما شاهدتها عارية فى محرم بك " يروى ما شاهده بعينه من الأعتداء الإجرامى الإسلامى على أقباط محرم بك بالأسكندرية : -
كشف المسلمون بالأمس الغطاء عن وجههم الحقيقى المقيت ، وأوضحوا للعالم أجمع أنهم فى قمة الهمجية والوحشية واللصوصية واللاإنسانية ، كشفوا بوضوح عن سوءاتهم وأعلنوها صريحة أنهم لا تحكمهم أية معايير أخلاقية عند تعاملهم مع غيرهم .
فما شاهدته بالأمس من أحداث يندى لها الجبين قامت بها هذه الحشرات السامة كشفت لى مذيدا من الحقائق التى كانوا يتفنون فى تغطيتها و تزييفها على مر العصور مدعين - زورا - أنهم فى غاية التسامح والمسالمة .. ولكن الوجه الحقيقي لهم قد إنكشف عن همجية ولصوصية وتعصب أعمى وطائفية مقيتة وعدم إعتراف بالآخر ومحاولة لطمس هويته وإزالته من الوجود .
وقد يتصور البعض أن ماقام به هؤلاء المسلمون لا يمت إلى الإسلام بصلة وليس له أدنى علاقة بالتعاليم التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا من الزمان ، ولكن الحقيقة التى تؤكد نفسها أن أفعالهم تلك لم تخرج قيد أنملة عن التعاليم الإسلامية فى صورتها الأصيلة عندما حضت على نفى الآخر وكراهيته وقتله وإستباحة ماله وعرضه الى غير ذالك من أشياء يعلمها جيدا من يحاولون خداعنا بالدفاع الزائف عن التعاليم الإسلامية المتطرفة ولكنهم يتهربون من هذه الحقائق ويفضلون الحياة فى أوهام لا تمت للواقع بصلة .
لقد شاهدت بعينى رأسى هؤلاء الرعاع وهم يقتحمون محلات إخواننا الأقباط بعد أن أضحت منطقة محرم بك بأكملها خارج السيطرة الحكومية تماما ، ورأيتهم وهم يبعثرون محتوياتها ذات اليمين وذات الشمال وسط التكبير والتهليل والصيحات الإسلامية المتطرفة وشاهدتهم وهم يسرقون الأموال من داخل أدراج هذه المحلات ويقسمونها بينهم على أنها غنيمة أحلت لهم كونها كانت مملوكة لمن أسموهم الكفار عباد الصليب ! .
شاهدتهم وهم يقتحمون محلا لتجارة الخمور يمتلكه تاجر قبطى يدعى " لبيب لطفى " ، ورأيتهم وهم يحطمون كل ماتصل إليهم أياديهم القذرة النجسة داخل المحل من الثلاجة الى الميزان الى صناديق وزجاجات الخمور التى رأيت بعضهم يسرقونها كى يسكروا بها بعد يوم جهاد شاق ضد الكفرة الأقباط ! .
يجدر بالذكر أن هذا المحل والذى ربما يتصور البعض أنه خص بالهجوم لأنه يبيع الخمور المحرمة فى الإسلام يقابله محل آخر يبيع الخمور أيضا يمتلكه تاجر مسلم ولكنهمأحدا لم يجرأ على مهاجمته كما فعل مع المحل الآخر ... هل أدركتم معى هذا الحس الطائفى المقيت ؟؟!! .
إن مافعله المسلمون بالأمس من سلوكيات غاية فى الوقاحة والإجرام والبشاعة يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنهم قد أصبحوا وبالا على البشرية وأصبح وجودهم فى المجتمع الإنسانى يهدد وحدته ويزعزع إستقراره ، فالمسلم لا يعترف بالآخر ولا بحقه فى الوجود ولا بأحقيته فى الحياة ولا بحريته فى التعبير عن رأيه ، كما أنه ينظر اليه بإستعلاء ويعتبره أقل منه منزلة وأنه يجب محاربته وإستئصال شأفته ، فهل يحق لهذا المخلوق البشع المشوه أن يترك له الحبل على الغارب لكى يعيث فى الأرض فسادا .. يقتل .. ويدمر .. ويسرق .. ويحرق ؟؟!! .
إن التعاليم الإسلامية التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا يجب أن تواجه بكل شجاعة وجرأة ، يجب علينا أن نفضحها ونبين سوءاتها ونظهر للعيان مساوئها ، ونحذر البشرية من خطرها ، يجب علينا ( على إختلاف إنتماءاتنا ) أن ننظر بعين العقل الى هذه التعاليم التى تعمل على تحويل الإنسان الى وحش مفترس لا يفقه فى لغة الحياة سوى القتل والنهب والسلب وإغتصاب وسبى النساء .
يجب علينا أن نقف بكل شجاعة وجرأة ضد هذه التعاليم التى أصبحت وبالا على البشرية ولم تخرج لها سوى المتطرفين من أمثال بن لادن والزرقاوى والظواهرى والهمج الرعاع الذين إعتدوا على إخواننا الأقباط وحرقوا منازلهم ونهبوا ممتلكاتهم وحاولوا الإعتداء على كنيستهم وقتل رجال دينهم .
يجب علينا أن ننزع الثوب الطائفى والدينى وأن ننظر الى الأمور نظرة أكثر إنسانية ، يجب علينا أن نعقد محاكمة لكل رموز الإرهاب والتطرف الذين إحتفظ لنا التاريخ الإسلامى بأسمائهم وأفعالهم الإجرامية بدءا من محمد بن عبد الله مرورا بصحابته سفاكى الدماء من أمثال خالد بن الوليد وعمر بن الخطاب وسعد بن أبى وقاص والمغيرة بن شعبة وسمرة بن جندب... وملوك بنى أمية وبنى العباس وآل عثمان ، وإنتهاءا بمجرمى الإسلام فى العصر الحديث الذين أصبحوا أكثر شهرة من نجوم السينما وسلاطين الطرب ! .
يجب علينا أن نبين للعالم حقيقة هؤلاء المجرمين الذين أصبحوا - مع الأسف الشديد - مثلا عليا للعديد من شبابنا وأطفالنا ونسائنا ، يجب علينا أن نفضحهم ونكشف زيف تعاليمهم ونبين للعالم أنهم خطر يجب القضاء عليه وإستئصاله من جذوره .
قبل أن تحاكموا المسؤلين عن جرائم يوم الجمعة الأسود فى محرم بك عليكم أولا أن تحاكموا التعاليم القذرة التى دفعتهم الى الخروج للسلب والنهب والغارة والغنيمة ، حاكموا الإسلام وإحكموا عليه وعلى رموزه بالإعدام المعنوى حتى تتأكدوا أن ماحدث بالأمس لن يتكرر حدوثه مرة أخرى .
طالما بقى الإسلام على هذه الأرض فستفشل كل محاولاتكم لإنهاء الحروب والنزاعات والإضطرابات ، فأصابع الإسلام القذرة ستجدونها - كما عهدتموها - وراء كل مصيبة تحدث للبشرية !.
الشريعة الإسلامية فى مصر تعطى المسلم حق الأنتقام بدون ردع قانونى
إشاعة إسلامية مغرضة تتطلق كسبب لإحراق المسلمين محلات المسيحيين
حرق عدة محلات مملوكة للأقباط بأرمنت محافظة قنا
نقلا عن موقع الأقباط الأحرار- 4 أمشير - 11 فبراير 2007 م , والعربية نت , والجريدة الطيبية , والحياة اللندنية
إستغلال إشاعة مغرضة بوجود علاقة بين شاب قبطي وسيدة مسلمة سيئة السمعة لحرق متاجر الأقباط .
نما إلى علمنا من مصادر موثوق بها حرق عدة محلات تجارية مملوكة للأقباط بمدينة أرمنت بمحافظة قنا، حيث قامت مجموعات من المسلمين الإرهابيين بحرق المحلات التجارية فجر أمس، وتجدر الإشارة إلى أن المحلات تبعد عن بعضها بمسافات كبيرة مما يدحض المعلومات التي يحاول الأمن المصري ترويجها بأن ما حدث ناتج عن ماس كهربائي وكأن الماس الكهربائي لا يصيب إلا محلات الأقباط فقط حيث أن المحلات التجارية المملوكة للمسلمين بالمنطقة لم يمسسها شئ.
ويقول أهالي المنطقة أن ما حدث هو نتيجة انتشار إشاعة مغرضة بوجود علاقة غير شرعية بين شاب قبطي وسيدة مسلمة سيئة السمعة مما نتج عنه إثارة الغوغاء إثارة إسلامية ضد الأقباط ، فقد كان خلاف اندلع بين طالب في مرحلة التعليم قبل الجامعي يدعى محمد عبده أبو ستة مع صائغ قبطي في المنطقة نفسها يدعى رامي إسحاق بسبب ما تردد بين أهالي المنطقة عن وجود علاقة عاطفية بين الصائغ وفتاة ترتبط بعلاقة قرابة مع أبو ستة .
ومعروف أنه فى صعيد مصر لا يسمح المجتمع بوجود أى علاقة من هذا .
ونتج الهجوم عن حرق المحال التجارية التالية:
1- محل أحذية مملوك للسيد بنيامين ساويرس جرجس وشهرته مينا
2- محل بقالة مملوك للسيد محارب عازر وقد أتت النيران على المحل ودمرته تماما وتقدر الخسائر بأكثر من ثلاثين ألف جنيه مصري.
3- ستوديو تصوير مملوك للسيد أشرف ناروز
4- محل مملوك للسيد رامى طانيوس
هذا وقد انتقلت قوات الشرطة إلى المنطقة وقد توجه أصحاب المحال التجارية إلى مركز الشرطة طالبين تحرير المحاضر وحصر خسائرهم , وكاد الحادث أن يشعل نيران الفتنة الدينية بين مسلمي المدينة وأقباطها لولا تدخل أجهزة الأمن لاحتواء الموقف، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الحياة" اللندنية الأحد 11-2-2007.
وذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" يوم الأحد أن قيادات شعبية وأمنية تحاول منع تصاعد الأحداث إلى فتنة طائفية ، وفرضت يوم السبت حواجز على مداخل ومخارج مدينة أرمنت الحيط بمحافظة قنا ، ونُشرت قوات إضافية داخل المدينة تحسباً لوقوع اعتداءات جديدة.
وفيما يلي نص بيان الداخلية: "بشأن تمكن قوات الاطفاء من إخماد ثلاث حرائق نشبت أمس بمحلات غير متجاورة لبيع الأحذية والسلع التموينية وكذا للتصوير الفوتوغرافي بمنطقة السوق بمركز أرمنت بمدينة قنا.
فقد أسفرت عمليات البحث عن ضبط الجاني وهو طالب بالمرحلة الثانوية يدعي/ محمد عبده أبو ستة وكذا سبعة من شركائه وتباشر النيابة التحقيقات"
القاهرة: نادر شكري12 /03/2007
حادث إمبابة الفردي الذي وقع يوم الجمعة الماضي وأسفر عن مقتل قبطيين عندما وصل المواطن القبطي عطا عطية ويصا بسيارته أمام منزله بشارع المشروع وجد سيارة أخرى تقف أمام المنزل وبعد طلبه بإبعاد السيارة رفض المواطنون المسلمون ذلك فقام عطا عطية بضرب سائق السيارة بيده فقام السائق باستدعاء آخرين بالهاتف وصلوا على الفور يحمل أحدهم مسدس قام من خلاله بإطلاق الرصاص على الأب عطا عطية ويصا وابنه مجدي عطية عطا وهم ينتمون لعائلة الكداريك بمركز البداري بأسيوط في حين ينتمي القاتل لعائلة عرب مطير بأسيوط أيضاً وفد رفضت عائلة الكداريك أخذ العزاء وهذا يعنى بلغة الصعيد أنه ستأخذ بالثأر . ( المصدر منظمة : الأقباط متحدون )