أنا أعرف الإيمان هو السلاح الأسمى.
افسس ٦: ١١-12 "11 البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد إبليس
12 فإن مصارعتنا ليست مع دم ولحم، بل مع الرؤساء، مع السلاطين، مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر، مع أجناد الشر الروحية في السماويات
13 من أجل ذلك احملوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تقاوموا في اليوم الشرير، وبعد أن تتمموا كل شيء أن تثبتوا
14 فاثبتوا ممنطقين أحقاءكم بالحق، ولابسين درع البر
15 وحاذين أرجلكم باستعداد إنجيل السلام
16 حاملين فوق الكل ترس الإيمان، الذي به تقدرون أن تطفئوا جميع سهام الشرير الملتهبة
17 وخذوا خوذة الخلاص، وسيف الروح الذي هو كلمة الله
18 مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت في الروح، وساهرين لهذا بعينه بكل مواظبة وطلبة، لأجل جميع القديسين
19 ولأجلي، لكي يعطى لي كلام عند افتتاح فمي، لأعلم جهارا بسر الإنجيل"
هنا يقول لنا أن حاربنا مع الشيطان وليس مع الناس. ولكن الشرير يستطيع أن يأخذ جسد بشر. وحاربنا إذاً مع إبليس واتباعه.
سؤالي لك (و بدون مثاليات): لو هجم أحد على بيتك وأراد تدميره و أن يعتدي على أحد من أفراد عائلتك، ماذا تفعل؟
سؤال ثاني، لو دخل سارق إلى بيتك في الليل، هل تهجم عليه أو تضيفه ليموناضة؟
**** هناك من يدافع بالصلاة فقط،
****وهناك من يدافع بالصلاة والكلمة،
****وهناك من يدافع بالصلاة والفعل.
الفرق بين الجبن وتنفيذ تعليم المسيح شعرة.
من يخلط بينهما هو مخطئ...
يسوع لم يكن جبان أو ضعيف، وهو يدعونا أن نكون أقوياء بالإيمان والاعمالنا.
فإن كان عملنا في ظرف ما الدفاع عن النفس، فالتخاذل هنا ممنوع...
ولو كنا قادرين على مساعدة ولم نساعد، عندها نكون مسؤولين أكثر.
ليس بالضرورة أن تحمل السلاح، سلاحك قد يكون الكلمة .
مجرد أن تصلي لهم، لهم أي من يدافع عنك، أو مجرد أن تقدم مساعدة معنوية أو مادية، أو تستطيع حل المشكلة فعندها تكون قد فعلت بشئ جيد.
افسس ٦: ١١-12 "11 البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد إبليس
12 فإن مصارعتنا ليست مع دم ولحم، بل مع الرؤساء، مع السلاطين، مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر، مع أجناد الشر الروحية في السماويات
13 من أجل ذلك احملوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تقاوموا في اليوم الشرير، وبعد أن تتمموا كل شيء أن تثبتوا
14 فاثبتوا ممنطقين أحقاءكم بالحق، ولابسين درع البر
15 وحاذين أرجلكم باستعداد إنجيل السلام
16 حاملين فوق الكل ترس الإيمان، الذي به تقدرون أن تطفئوا جميع سهام الشرير الملتهبة
17 وخذوا خوذة الخلاص، وسيف الروح الذي هو كلمة الله
18 مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت في الروح، وساهرين لهذا بعينه بكل مواظبة وطلبة، لأجل جميع القديسين
19 ولأجلي، لكي يعطى لي كلام عند افتتاح فمي، لأعلم جهارا بسر الإنجيل"
هنا يقول لنا أن حاربنا مع الشيطان وليس مع الناس. ولكن الشرير يستطيع أن يأخذ جسد بشر. وحاربنا إذاً مع إبليس واتباعه.
سؤالي لك (و بدون مثاليات): لو هجم أحد على بيتك وأراد تدميره و أن يعتدي على أحد من أفراد عائلتك، ماذا تفعل؟
سؤال ثاني، لو دخل سارق إلى بيتك في الليل، هل تهجم عليه أو تضيفه ليموناضة؟
**** هناك من يدافع بالصلاة فقط،
****وهناك من يدافع بالصلاة والكلمة،
****وهناك من يدافع بالصلاة والفعل.
الفرق بين الجبن وتنفيذ تعليم المسيح شعرة.
من يخلط بينهما هو مخطئ...
يسوع لم يكن جبان أو ضعيف، وهو يدعونا أن نكون أقوياء بالإيمان والاعمالنا.
فإن كان عملنا في ظرف ما الدفاع عن النفس، فالتخاذل هنا ممنوع...
ولو كنا قادرين على مساعدة ولم نساعد، عندها نكون مسؤولين أكثر.
ليس بالضرورة أن تحمل السلاح، سلاحك قد يكون الكلمة .
مجرد أن تصلي لهم، لهم أي من يدافع عنك، أو مجرد أن تقدم مساعدة معنوية أو مادية، أو تستطيع حل المشكلة فعندها تكون قد فعلت بشئ جيد.
الفرق بين الجبن وتنفيذ تعليم المسيح شعرة.
لا نتهرب عن الدفاع, و نقول الله لم يسمح لنا أن ندافع عن نفسنا!!! ( اللوم يقع على معظم كنائسنا الشرقية، التي رضخت لهذا الواقع، ولم تساعد ابنائها أو لم تضغط لكي تحصل حقوق ما، هي أولى بها من غيرهم. وهذا هو الخوف من الموت الذي يظهر في العديد من ابنائنا... و للأسف، يمنعهم من أن يقولوا كلمة الحق أو أن يطلبوا بأبسط حقوقهم لو كلفهم ذلك حياتهم) وهذا يجعلنا نحن، ويجعل كنائسنا الشرقية مسؤولة، بشكل ما، عن ما يحصل للمسيحين من الإضطهادات في منطقتنا وهي لا تحرك ساكناً لمحاولة وضع حد لهذه التعديات سواء عبر السياسة أو عبر طرق أخرى. فهي تكتفي بالإستنكار وعدم التأييد والتنديد.... هذه اللغة تعودنا عليها. هي عملية هروب إلى الأمام...
الصلاة وحدها ما تفيد.
إن إنت لم تطالب بحقق، لن يطالب أحد ثاني عنه.
فإذا تسعى أن يكون لديك حقوق، في دول مثل دولنا عليك بالمطالبة بها بكل الطرق الممكنة... وإلى لن تذكر بالتاريخ إلا بموقف الضعيف... هذا إذا ذكرك التاريخ...
الله لن يساعدك إن أنت لم تساعد نفسك. فأن تجلس في بيتك وتتفرج على التلفاز والناس في الخارج يطهضوك ويقتلون اخوانك، وإنت تصلي وقتل الله يساعدهم بدون أن تقوم بحتى بشئ ما سوى الجلوس والتفرج، عندها الله لن يسعدك ولن يسعدهم.
الخوف هو أكبر عدو للإنسان. لو تؤمن بالله فانك لن تخف شئ. وحتى لو قد العامر أن تضحي بنفسك.
إقرأ سرت حياة أجدننا كيف دفعوا عن ارضهم في وجه الغزات، اقله عندنا في لبنان استطيع أن أقول أن أجدننا دفعوا عن ارضهم بشراسة وبإيمان، وواجهوا الإضطهاد على أنوعه، فكان الرهبان أيام الإضطهاد العثماني مثلاً، كانوا يلجأوا إلى الجبال والكهوف، والوديان وأماكن كثيرة مثل وادي قنوبين أو وادي القديسين، وكانوا يمارسوا طقوسهم وتقليدهم في وجه كل الإضطهادات والقتل، وفي أماكن كثيرة، حملوا السلاح في وجه الجنود التي كانت تعتدي على الأديرة وعلى القرى ودفعوا عن سكانها ورعاياهم. ومات الكثير من الرهبان، والكهنة والاساقفة والكرادلة والبطاركة كى ضريبة للدفاع عن النفس.
لا أعرف طبيعة البيلد العربية الأخرى، ولكن ما أعرفه ما يموت حق ورأه مطالب.
والظلم ليس سبب في أن يتوقف الناس عن المطالبة بحقوقهم، وأن يتخاذلوا في الدفاع عن النفس والمعتقدات...
فمن يتخاذل يعني أنه لا يعارض الظلم، أي أنه يوافق على ما يحصل معه وما يحصل مع اخوانه من ظلم. وهذا يجعله شريك فالظلم!!!!
قال الرب يسوع المسيح (متى16:10-28):
" 16 ها انا ارسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات و بسطاء كالحمام
17 و لكن احذروا من الناس لانهم سيسلمونكم الى مجالس و في مجامعهم يجلدونكم
18 و تساقون امام ولاة و ملوك من اجلي شهادة لهم و للامم
19 فمتى اسلموكم فلا تهتموا كيف او بما تتكلمون لانكم تعطون في تلك الساعة ما تتكلمون به
20 لان لستم انتم المتكلمين بل روح ابيكم الذي يتكلم فيكم
21 و سيسلم الاخ اخاه الى الموت و الاب ولده و يقوم الاولاد على والديهم و يقتلونهم
22 و تكونون مبغضين من الجميع من اجل اسمي و لكن الذي يصبر الى المنتهى فهذا يخلص
23 و متى طردوكم في هذه المدينة فاهربوا الى الاخرى فاني الحق اقول لكم لا تكملون مدن اسرائيل حتى ياتي ابن الانسان
24 ليس التلميذ افضل من المعلم و لا العبد افضل من سيده
25 يكفي التلميذ ان يكون كمعلمه و العبد كسيده ان كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول فكم بالحري اهل بيته
26 فلا تخافوهم لان ليس مكتوم لن يستعلن و لا خفي لن يعرف
27 الذي اقوله لكم في الظلمة قولوه في النور و الذي تسمعونه في الاذن نادوا به على السطوح
28 و لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد و لكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس و الجسد كليهما في جهنم "
قال الرب يسوع المسيح (متى32:10-42):
" 32 فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام ابي الذي في السماوات
33 و لكن من ينكرني قدام الناس انكره انا ايضا قدام ابي الذي في السماوات
34 لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض ما جئت لالقي سلاما بل سيفا
35 فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه و الابنة ضد امها و الكنة ضد حماتها
36 و اعداء الانسان اهل بيته
37 من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني و من احب ابنا او ابنة اكثر مني فلا يستحقني
38 و من لا ياخذ صليبه و يتبعني فلا يستحقني
39 من وجد حياته يضيعها و من اضاع حياته من اجلي يجدها
40 من يقبلكم يقبلني و من يقبلني يقبل الذي ارسلني
41 من يقبل نبيا باسم نبي فاجر نبي ياخذ و من يقبل بارا باسم بار فاجر بار ياخذ
42 و من سقى احد هؤلاء الصغار كاس ماء بارد فقط باسم تلميذ فالحق اقول لكم انه لا يضيع اجره"
الإستشهاد ليس بأمر غريب على المسيحين، فهم كانوا دوماً وسيبقوا إلى يوم الدين، يعنوا من الإضطهاد. ويسوع يقول لنا هذا الأمر. وهو عرف أن أتباع إبليس لن يرتاحوا قبل أن يقضوا على الكنيسة واتباعها سواء كانوا من داخل الكنيسة
أو من خارجها. ولكن ما في خوف على الكنيسة. لأن الله هو الذي أسسها، وقال على هذي الصخرة ابني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها....
أعرف أن الله يدافع عنا. ومافي حاجة ندافع عن نفسنا.
ولكن إن جلسنا في البيت ومدّينا رجلين وقلنا لالله: يا رب ساعدنا وخلصنا من الإضطهاد. الله لن يساعدنا لسود عيوننا، أو لأننا مهضومين أو شي من هذا الأمر. إن لم نقم بأمر ما على الأرض، إن لم نتحرك بإتجاه هذا الأمر فالله لن يساعدنا.
كى أن تقعد في البيت وتبقى بدون عمل، وتصلي الالله أن يرسل لك مليون دولار. أو أن يرسل لك سيارة فراري. أو أن يرسل لك فنانة جميلة كى هيفاء أوروبي أو عارضات أزياء ما...
الصلاة وحدها لا تكفي، على الصلاة أن ترفق بعمل دؤوب وإيمان قوي.
الصلاة وحدها ما تفيد.
إن إنت لم تطالب بحقق، لن يطالب أحد ثاني عنه.
فإذا تسعى أن يكون لديك حقوق، في دول مثل دولنا عليك بالمطالبة بها بكل الطرق الممكنة... وإلى لن تذكر بالتاريخ إلا بموقف الضعيف... هذا إذا ذكرك التاريخ...
الله لن يساعدك إن أنت لم تساعد نفسك. فأن تجلس في بيتك وتتفرج على التلفاز والناس في الخارج يطهضوك ويقتلون اخوانك، وإنت تصلي وقتل الله يساعدهم بدون أن تقوم بحتى بشئ ما سوى الجلوس والتفرج، عندها الله لن يسعدك ولن يسعدهم.
الخوف هو أكبر عدو للإنسان. لو تؤمن بالله فانك لن تخف شئ. وحتى لو قد العامر أن تضحي بنفسك.
إقرأ سرت حياة أجدننا كيف دفعوا عن ارضهم في وجه الغزات، اقله عندنا في لبنان استطيع أن أقول أن أجدننا دفعوا عن ارضهم بشراسة وبإيمان، وواجهوا الإضطهاد على أنوعه، فكان الرهبان أيام الإضطهاد العثماني مثلاً، كانوا يلجأوا إلى الجبال والكهوف، والوديان وأماكن كثيرة مثل وادي قنوبين أو وادي القديسين، وكانوا يمارسوا طقوسهم وتقليدهم في وجه كل الإضطهادات والقتل، وفي أماكن كثيرة، حملوا السلاح في وجه الجنود التي كانت تعتدي على الأديرة وعلى القرى ودفعوا عن سكانها ورعاياهم. ومات الكثير من الرهبان، والكهنة والاساقفة والكرادلة والبطاركة كى ضريبة للدفاع عن النفس.
لا أعرف طبيعة البيلد العربية الأخرى، ولكن ما أعرفه ما يموت حق ورأه مطالب.
والظلم ليس سبب في أن يتوقف الناس عن المطالبة بحقوقهم، وأن يتخاذلوا في الدفاع عن النفس والمعتقدات...
فمن يتخاذل يعني أنه لا يعارض الظلم، أي أنه يوافق على ما يحصل معه وما يحصل مع اخوانه من ظلم. وهذا يجعله شريك فالظلم!!!!
قال الرب يسوع المسيح (متى16:10-28):
" 16 ها انا ارسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات و بسطاء كالحمام
17 و لكن احذروا من الناس لانهم سيسلمونكم الى مجالس و في مجامعهم يجلدونكم
18 و تساقون امام ولاة و ملوك من اجلي شهادة لهم و للامم
19 فمتى اسلموكم فلا تهتموا كيف او بما تتكلمون لانكم تعطون في تلك الساعة ما تتكلمون به
20 لان لستم انتم المتكلمين بل روح ابيكم الذي يتكلم فيكم
21 و سيسلم الاخ اخاه الى الموت و الاب ولده و يقوم الاولاد على والديهم و يقتلونهم
22 و تكونون مبغضين من الجميع من اجل اسمي و لكن الذي يصبر الى المنتهى فهذا يخلص
23 و متى طردوكم في هذه المدينة فاهربوا الى الاخرى فاني الحق اقول لكم لا تكملون مدن اسرائيل حتى ياتي ابن الانسان
24 ليس التلميذ افضل من المعلم و لا العبد افضل من سيده
25 يكفي التلميذ ان يكون كمعلمه و العبد كسيده ان كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول فكم بالحري اهل بيته
26 فلا تخافوهم لان ليس مكتوم لن يستعلن و لا خفي لن يعرف
27 الذي اقوله لكم في الظلمة قولوه في النور و الذي تسمعونه في الاذن نادوا به على السطوح
28 و لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد و لكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس و الجسد كليهما في جهنم "
قال الرب يسوع المسيح (متى32:10-42):
" 32 فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام ابي الذي في السماوات
33 و لكن من ينكرني قدام الناس انكره انا ايضا قدام ابي الذي في السماوات
34 لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض ما جئت لالقي سلاما بل سيفا
35 فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه و الابنة ضد امها و الكنة ضد حماتها
36 و اعداء الانسان اهل بيته
37 من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني و من احب ابنا او ابنة اكثر مني فلا يستحقني
38 و من لا ياخذ صليبه و يتبعني فلا يستحقني
39 من وجد حياته يضيعها و من اضاع حياته من اجلي يجدها
40 من يقبلكم يقبلني و من يقبلني يقبل الذي ارسلني
41 من يقبل نبيا باسم نبي فاجر نبي ياخذ و من يقبل بارا باسم بار فاجر بار ياخذ
42 و من سقى احد هؤلاء الصغار كاس ماء بارد فقط باسم تلميذ فالحق اقول لكم انه لا يضيع اجره"
الإستشهاد ليس بأمر غريب على المسيحين، فهم كانوا دوماً وسيبقوا إلى يوم الدين، يعنوا من الإضطهاد. ويسوع يقول لنا هذا الأمر. وهو عرف أن أتباع إبليس لن يرتاحوا قبل أن يقضوا على الكنيسة واتباعها سواء كانوا من داخل الكنيسة
أو من خارجها. ولكن ما في خوف على الكنيسة. لأن الله هو الذي أسسها، وقال على هذي الصخرة ابني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها....
أعرف أن الله يدافع عنا. ومافي حاجة ندافع عن نفسنا.
ولكن إن جلسنا في البيت ومدّينا رجلين وقلنا لالله: يا رب ساعدنا وخلصنا من الإضطهاد. الله لن يساعدنا لسود عيوننا، أو لأننا مهضومين أو شي من هذا الأمر. إن لم نقم بأمر ما على الأرض، إن لم نتحرك بإتجاه هذا الأمر فالله لن يساعدنا.
كى أن تقعد في البيت وتبقى بدون عمل، وتصلي الالله أن يرسل لك مليون دولار. أو أن يرسل لك سيارة فراري. أو أن يرسل لك فنانة جميلة كى هيفاء أوروبي أو عارضات أزياء ما...
الصلاة وحدها لا تكفي، على الصلاة أن ترفق بعمل دؤوب وإيمان قوي.
الفرق بين الجبن وتنفيذ تعليم المسيح شعرة.