مليشيات مسيحية تعلن عن مسئوليتها عن........
- بادئ الموضوع sony_33
- تاريخ البدء
اهو دا كلامييييييييييي
اذن متفقين اخي
سلام و نعمه
الأسف الشعب المصري عموما مش المسيحي فقط اصبح شعب خامل مشغول بمشاغل الدنيا ( اللي الحكومه حطاها ) و كذلك الأب او الأم عارفين انهم لو عملم اي حاجه غلط هترجع علي اولادهم و عليهم و بالتالي يرضون السكوت
أنا معك عزيزتي، ولكن إلى متى؟؟؟؟
يعني تحب مثلا المسيحيين يعملوا جيش عرقي طائفي و يجاهدوا
ماشي
خليني معاك
اولا هيدفاع عن حقوق المسيحيين و يجيبها
هل المسلمين بكل عصبيتهم و شرهم هيسكتوا
هينزلوا تخريب و حرق في الكنايس و اعتدجاء عليكم دا اولا
ثانيا الجيش دا الي لحقوقكم هيتحول لجيش طائفي هدفه الهجوم علي المسلمين بعدما كان جيش لحقوق الاقباط هيقلب لان شهوه القتال و الدم شهوه لا تقل عن المخدرات
هل تضمن اخي عمل الشيطان في العقول وقتها
ثم انه الاضطهاد الاسلامي و الروماني كان افظع ليه ما حاربوش وقتها
و كمان المتحولين زيي ليهم اهالي مسلمين
اعمل فيهم ايه اقتلهم مثلا و اقول لنفسي سانضم للجيش المسيحي و احارب اهلي و ليكن ما يكن و ليعتدي علي امي المسلمه و اختي المسلمه و ليحدث ما يحدث
و هذا العنف سيكون سبب عثره
لانه كثير من المسلمون يقبلون الكلمه بفرح هذه الايام و ياتون للرب بحماس
العنف و العنصريه و حب الدم سيكون عثره لهم كي يحبوا المسيحيه
ثم انه افرض شباب قبطي اتجنن و قال نعمل عمليات فدائيه و راح فجر نفسه في مكان للمسلمين و كان بينهم ناس ابرياء لا ذنب لهم ولا يضهدون احدا
و ما ضمنكم ان الرد لن يكون حرق كنائس و اغتصاب اضعاف اضعاف الي بيحصل الان
ثم ان العنصريه ستشمل الطوائف الاخري فمثلا ان رفض الكاثوليكي او الانجيلي الاشتراك بالميليشات سوف يعاملون كالمسلمون و اكثر كانهم كفار
و ما ادراكم انه قد يترع عن تلك الميليشيات عصابات سلب و نهب للمسلمين من ضعفاء الايمان من الاقباط الذين سيغريهم ابليس كما اغري يهوذا
لاحظ اخي المسلمين في مصر اكثر من 80 في الميه
تخيل بقي الاستقواء و الاجرام يعملوا ايه
تخيل انت كل العواقب دي هتلاقي انك تجنبت حمام دم
ثم هل رميتوا تعاليم المسيح عرض الحائط
ان استغنيتوا عنه فلا تعودوا تقولوا لما لا يسمع لنا الرب
لقساوه قلوبنا
مش كدا ولا ايه
فكر اخي الكريم هتلاقي سيناريو ارعب مما يحدث تلك الايام
مش كدا ولا غلطانه
المسيحيه دين لا حرب فيه ولا جهاد و من اراد غير ذلك فليبحث عن غيره كما هتلر تمني
الدفاع عن الحق و صد المعتدي و توصيل القضيه للعالم و حتي الاضرابات و المظاهرات مشروع اما بقي ما هو اكثر سيفني الناس لا العكس
اذا كان في المظاهرات و بيبهدلوا الاقباط و يعتدي عليهم بلا دافع كما يحدث الان فما بالك لو كونوا جيشا دينيا
سلام و نعمه
ماشي
خليني معاك
اولا هيدفاع عن حقوق المسيحيين و يجيبها
هل المسلمين بكل عصبيتهم و شرهم هيسكتوا
هينزلوا تخريب و حرق في الكنايس و اعتدجاء عليكم دا اولا
ثانيا الجيش دا الي لحقوقكم هيتحول لجيش طائفي هدفه الهجوم علي المسلمين بعدما كان جيش لحقوق الاقباط هيقلب لان شهوه القتال و الدم شهوه لا تقل عن المخدرات
هل تضمن اخي عمل الشيطان في العقول وقتها
ثم انه الاضطهاد الاسلامي و الروماني كان افظع ليه ما حاربوش وقتها
و كمان المتحولين زيي ليهم اهالي مسلمين
اعمل فيهم ايه اقتلهم مثلا و اقول لنفسي سانضم للجيش المسيحي و احارب اهلي و ليكن ما يكن و ليعتدي علي امي المسلمه و اختي المسلمه و ليحدث ما يحدث
و هذا العنف سيكون سبب عثره
لانه كثير من المسلمون يقبلون الكلمه بفرح هذه الايام و ياتون للرب بحماس
العنف و العنصريه و حب الدم سيكون عثره لهم كي يحبوا المسيحيه
ثم انه افرض شباب قبطي اتجنن و قال نعمل عمليات فدائيه و راح فجر نفسه في مكان للمسلمين و كان بينهم ناس ابرياء لا ذنب لهم ولا يضهدون احدا
و ما ضمنكم ان الرد لن يكون حرق كنائس و اغتصاب اضعاف اضعاف الي بيحصل الان
ثم ان العنصريه ستشمل الطوائف الاخري فمثلا ان رفض الكاثوليكي او الانجيلي الاشتراك بالميليشات سوف يعاملون كالمسلمون و اكثر كانهم كفار
و ما ادراكم انه قد يترع عن تلك الميليشيات عصابات سلب و نهب للمسلمين من ضعفاء الايمان من الاقباط الذين سيغريهم ابليس كما اغري يهوذا
لاحظ اخي المسلمين في مصر اكثر من 80 في الميه
تخيل بقي الاستقواء و الاجرام يعملوا ايه
تخيل انت كل العواقب دي هتلاقي انك تجنبت حمام دم
ثم هل رميتوا تعاليم المسيح عرض الحائط
ان استغنيتوا عنه فلا تعودوا تقولوا لما لا يسمع لنا الرب
لقساوه قلوبنا
مش كدا ولا ايه
فكر اخي الكريم هتلاقي سيناريو ارعب مما يحدث تلك الايام
مش كدا ولا غلطانه
المسيحيه دين لا حرب فيه ولا جهاد و من اراد غير ذلك فليبحث عن غيره كما هتلر تمني
الدفاع عن الحق و صد المعتدي و توصيل القضيه للعالم و حتي الاضرابات و المظاهرات مشروع اما بقي ما هو اكثر سيفني الناس لا العكس
اذا كان في المظاهرات و بيبهدلوا الاقباط و يعتدي عليهم بلا دافع كما يحدث الان فما بالك لو كونوا جيشا دينيا
سلام و نعمه
حسناً عزيزتي حى امشي معك،
لو حصل وهجم رجال مسلمين على بيت ما، وحاولوا يعتدوا على النسوان، طيب رجال البيت حى يعملوا إيه؟
هل رجال البيت حيقولوا للوحوش الماعز المسلمين تفضلوا استمتعوا ولم تخلصوا إندهولنا؟؟؟؟ أو حيدفعوا عن شرفهم وحتى لو بالسلاح.؟
لو هجم المسلمين الهمجيين على كنيسة القرية وبدأوا بالتكسير فيها، وكسروا الصلبان، وكسروا الصور، ودنسوا المذبح والقربان، وبزقوا وسبو وشتموا المسيح والعذراء والقديسين، واحرقوا الكنيسة... طيبه الناس ح تبقى مكتوفة اليدين أو تحول أن توقفهم ولو بقوة السلاح أن تخرجهم من الكنيسة، وبيوقفوهم عند حدهم وتجعلهم يفكروا ١٠٠ مرة قبل أن يعدوها؟
لو كنت ماشية عل طريق، ورأيت كاهن الراعية مشي عل طريق، وبيجي بضعة زعران من المسلمين بيضربوا الكاهن بالسكين، أو بيهجموا عليه بالعصي واللبيط. هل تقفي بأرضك وبتدأ تصلي، أو بتروحي وبتحاولي تعملي شئ؟ هل الناس تبقى واقفة أو بتروح بتدافع عن الكاهن؟
وغيرها منين الأمثلة.... لو الناس بيضعوا المعتدي عند حده، ما كان المعتدي تخطى حده من الأساس.
لو حصل وهجم رجال مسلمين على بيت ما، وحاولوا يعتدوا على النسوان، طيب رجال البيت حى يعملوا إيه؟
هل رجال البيت حيقولوا للوحوش الماعز المسلمين تفضلوا استمتعوا ولم تخلصوا إندهولنا؟؟؟؟ أو حيدفعوا عن شرفهم وحتى لو بالسلاح.؟
لو هجم المسلمين الهمجيين على كنيسة القرية وبدأوا بالتكسير فيها، وكسروا الصلبان، وكسروا الصور، ودنسوا المذبح والقربان، وبزقوا وسبو وشتموا المسيح والعذراء والقديسين، واحرقوا الكنيسة... طيبه الناس ح تبقى مكتوفة اليدين أو تحول أن توقفهم ولو بقوة السلاح أن تخرجهم من الكنيسة، وبيوقفوهم عند حدهم وتجعلهم يفكروا ١٠٠ مرة قبل أن يعدوها؟
لو كنت ماشية عل طريق، ورأيت كاهن الراعية مشي عل طريق، وبيجي بضعة زعران من المسلمين بيضربوا الكاهن بالسكين، أو بيهجموا عليه بالعصي واللبيط. هل تقفي بأرضك وبتدأ تصلي، أو بتروحي وبتحاولي تعملي شئ؟ هل الناس تبقى واقفة أو بتروح بتدافع عن الكاهن؟
وغيرها منين الأمثلة.... لو الناس بيضعوا المعتدي عند حده، ما كان المعتدي تخطى حده من الأساس.
في الصميم ......
ما حدش قال كده برضه ....
هو ما فيش غير يمين أوي و شمال أوي ....
الدفاع عن النفس حاجة و المليشيات المسلحة حاجة تانية خالص و ده الموضوع أساسا ...
هو ما فيش غير يمين أوي و شمال أوي ....
الدفاع عن النفس حاجة و المليشيات المسلحة حاجة تانية خالص و ده الموضوع أساسا ...
طيب كيف بتدافع عن نفسك، بالشوكة والسكين؟
مصر غير لبنان اخي
التركيبه العقليه و السكانيه غير
و فكر تاني في كلامي هتلاقيها هتنتهي باجرام و عنصريه
عارف ايه مشكله بلدنا
انه الامن العنصري الوهابي بيتغاضي عن حقوق الطرف الاخر و دي خطه منظمه من الدوله للتحريض و عدم الاعتراف بالاخر يعني حتي لو اخدنا حقنا من الناس الدوله هتضغط علي الكنيسه و تلوي دراعها لحرمان الشعب من الاسرار و دي ممكن تحصل اوي و هتقسي اكتر ماهي قاسيه بس علينا مش عليهم
دا يا سيدي هاني رمزي بتاع الكوره كان عايز يزور القدس الكنيسه كانت هتحرمه لمجرد الخلاف هههههههه لا اصل احنا بلدنا مركزه اكتر و مفهاش تحالفات و طوائف لبنان
و ارجع اقول الملحدين اذكي ناس
لا حرب عندهم في الدين و لا للدين
سلام و نعمه
التركيبه العقليه و السكانيه غير
و فكر تاني في كلامي هتلاقيها هتنتهي باجرام و عنصريه
عارف ايه مشكله بلدنا
انه الامن العنصري الوهابي بيتغاضي عن حقوق الطرف الاخر و دي خطه منظمه من الدوله للتحريض و عدم الاعتراف بالاخر يعني حتي لو اخدنا حقنا من الناس الدوله هتضغط علي الكنيسه و تلوي دراعها لحرمان الشعب من الاسرار و دي ممكن تحصل اوي و هتقسي اكتر ماهي قاسيه بس علينا مش عليهم
دا يا سيدي هاني رمزي بتاع الكوره كان عايز يزور القدس الكنيسه كانت هتحرمه لمجرد الخلاف هههههههه لا اصل احنا بلدنا مركزه اكتر و مفهاش تحالفات و طوائف لبنان
و ارجع اقول الملحدين اذكي ناس
لا حرب عندهم في الدين و لا للدين
سلام و نعمه
خبر جميل جدا !! لو كان حقيقي ...
لا ارى اي اعتراض من المسيح على ان ندافع عن ابنائنا ونعطيهم حياة هادئة لا يغتصبوا بها !!!
لا ارى اي اعتراض من المسيح على ان ندافع عن ابنائنا ونعطيهم حياة هادئة لا يغتصبوا بها !!!
دافع عن نفسك بدبابة لو عايز و قادر ....
بس سلاحك ده في ايدك و تحت مسؤليتك ....
مش فرد في جماعة مسلحة ...
و ساعتها يبقي من حق كل مجموعة مقتنعة بأفكارها تشيل سلاح ...
و نلاقي نفسنا في العراق التاني ....
طب مسيحيين العراق احوج مننا الفين مره للميليشيات دي و لو كونوها محدش كان هيلومهم وقتها لانهم الاعتداء ضدهم بقي رسمي و يومي و دموي
و لكن
ليه ما كونوهاش
و لكن
ليه ما كونوهاش
COPTIC_KNIGHT
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
الحكومة سوف تتدخل
الامر لن يتطول لحرب اهلية او نزاع طويل
مجرد الدفاع عن النفس لنفهم المسلمين اننا لن نصمت للابد
اننا غنيمة رائعة لهم فلا شرف لنا ولا كرامة ولا شجاعة
لو تم قتل المعتدي يوما لن يجرؤ احد ان يكرر الامر مجددا قط
هذا الهدف
نضرب مرة لننقذ اجيال قادمة من مجازر عديدة بدل ان نقف ساكتين فهذا لن يرضي ربنا
ربنا جعلنا نتعب ونعمل ونشتغل ونكد ونكافح وطلب مننا ان نكون حكماء فلماذا في هذا الموضوع فقط كلكم تنقلبون ضعفاء متخاذلين؟!!
الحكومة حين ترانا نأخذ حقنا بيدنا ستحمينا حتي لا يتدهور الامر لانهم يريدون ان يظلوا بالحكم واي مشكلة ستؤثر عليهم للغاية
الهدف توصيل رسالة للحكومة وللاسلاميين
لكن.....
يضربون فينا ونسكت.......سيضربون مرارا وتكرارا هذا ام فطري وطبيعي
الامر لن يتطول لحرب اهلية او نزاع طويل
مجرد الدفاع عن النفس لنفهم المسلمين اننا لن نصمت للابد
اننا غنيمة رائعة لهم فلا شرف لنا ولا كرامة ولا شجاعة
لو تم قتل المعتدي يوما لن يجرؤ احد ان يكرر الامر مجددا قط
هذا الهدف
نضرب مرة لننقذ اجيال قادمة من مجازر عديدة بدل ان نقف ساكتين فهذا لن يرضي ربنا
ربنا جعلنا نتعب ونعمل ونشتغل ونكد ونكافح وطلب مننا ان نكون حكماء فلماذا في هذا الموضوع فقط كلكم تنقلبون ضعفاء متخاذلين؟!!
الحكومة حين ترانا نأخذ حقنا بيدنا ستحمينا حتي لا يتدهور الامر لانهم يريدون ان يظلوا بالحكم واي مشكلة ستؤثر عليهم للغاية
الهدف توصيل رسالة للحكومة وللاسلاميين
لكن.....
يضربون فينا ونسكت.......سيضربون مرارا وتكرارا هذا ام فطري وطبيعي
ما عندهم سلاح...
و هل نحن من عندنا ام سنعمل مثل التنظيمات الارهابيه و نشتريه ام اننا نملك بالفعل
تكوين 4: 8-12
"8 وكلم قايين هابيل أخاه. وحدث إذ كانا في الحقل أن قايين قام على هابيل أخيه وقتله
9 فقال الرب لقايين: أين هابيل أخوك ؟ فقال: لا أعلم أحارس أنا لأخي
10 فقال: ماذا فعلت ؟ صوت دم أخيك صارخ إلي من الأرض
11 فالآن ملعون أنت من الأرض التي فتحت فاها لتقبل دم أخيك من يدك
12 متى عملت الأرض لا تعود تعطيك قوتها. تائها وهاربا تكون في الأرض"
واضح أن قابيل قد استخدمت نوعا من الأسلحة لقتل هابيل ومما يدل على حقيقة أن هابيل كان ينزف. لاحظ كيف أن الله استجاب لعملية القتل. لم لم يستعمل نوعا من الأسلحة النووية السيطرة ، بدلا من ذلك ، ويعاقب الشخص الذي ارتكب الجريمة.
خروج20 وما لاحقة، تظهر أن الله كان عادلاً جداً، وأنه حكم على شعبه في سيناء، ولم يمنع شعبه من إستخدم السلاح للدفاع. كان دائما يعاقب الجاني. انه لم تنزع سلاحها المواطنين.
خروج 2:22 " 2 إن وجد السارق وهو ينقب، فضرب ومات، فليس له دم"
وفي هذه الآية، والله يعلن أنه إذا ما اخترق أحد منزلك في الليل و قتله ، أنت لست مذنبا بارتكاب جريمة قتل. هذه الآية يوضح أن
لديك وهبة وهبها الله للدفاع عن الحق في الدفاع عن نفسك وأسرتك.
سفر التثنية 23:22-27
ويتناول هذا الممر مع الاغتصاب. لاحظ أن الآية 27 وينتهي عبارة "ولكن لم يكن هناك أحد لانقاذ حياتها". ما هي معاني مثل هذا بيان؟ المغزى هو على أي شخص كان قد سمع الصراخ، أن يتدخل. انه واجب أخلاقي للتدخل وحمايتها من التعرض للاغتصاب. الوقوف إلى جانب سيكون امرا غير اخلاقى. لقد وهبنا الله الحق ليس في الدفاع عن أنفسنا فحسب، بل أيضا عن الآخرين.
عدد 1
" 2 أحصوا كل جماعة بني إسرائيل بعشائرهم وبيوت آبائهم، بعدد الأسماء، كل ذكر برأسه
3 من ابن عشرين سنة فصاعدا، كل خارج للحرب في إسرائيل. تحسبهم أنت وهارون حسب أجنادهم..."
"17 فأخذ موسى وهارون هؤلاء الرجال الذين تعينوا بأسمائهم
18 وجمعا كل الجماعة في أول الشهر الثاني، فانتسبوا إلى عشائرهم وبيوت آبائهم بعدد الأسماء، من ابن عشرين سنة فصاعدا برؤوسهم
19 كما أمر الرب موسى. فعدهم في برية سيناء
20 فكان بنو رأوبين بكر إسرائيل، تواليدهم حسب عشائرهم وبيوت آبائهم، بعدد الأسماء برؤوسهم، كل ذكر من ابن عشرين سنة فصاعدا، كل خارج للحرب
21 كان المعدودون منهم لسبط رأوبين ستة وأربعين ألفا وخمس مئة... "
في اقتصاد بلاده ، والله وضعت مواطنة المسلحة ، وليس الجيش النظامي ،
من أجل التعامل مع شؤون الحرب فيما يتعلق باسرائيل. فمثلاً حتى لأن في سويسرا، كل منزل مزود بسلاح رشاش (أحد الأسباب التي اختارها هتلر لعدم غزو سويسرا).
1 صموئيل 19:13-22
"19 ولم يوجد صانع في كل أرض إسرائيل، لأن الفلسطينيين قالوا: لئلا يعمل العبرانيون سيفا أو رمحا
20 بل كان ينزل كل إسرائيل إلى الفلسطينيين لكي يحدد كل واحد سكته ومنجله وفأسه ومعوله
21 عندما كلت حدود السكك والمناجل والمثلثات الأسنان والفؤوس ولترويس المناسيس
22 وكان في يوم الحرب أنه لم يوجد سيف ولا رمح بيد جميع الشعب الذي مع شاول ومع يوناثان . على أنه وجد مع شاول ويوناثان ابنه"
نزع الفلسطينيين سلاح والإسرائيليين. تم ضبط أسلحة. ولم يسمح ومنع، للحدادين بأن يسلحوا الاسرائيلين. إن نزع سلاح الشعب هو علامة على وجود شعب مهزوم. ونزع سلاح الشعب هو علامة استعباد الناس.
أشعيا 2:1-5
"1 الأمور التي رآها إشعياء بن آموص من جهة يهوذا وأورشليم
"8 وكلم قايين هابيل أخاه. وحدث إذ كانا في الحقل أن قايين قام على هابيل أخيه وقتله
9 فقال الرب لقايين: أين هابيل أخوك ؟ فقال: لا أعلم أحارس أنا لأخي
10 فقال: ماذا فعلت ؟ صوت دم أخيك صارخ إلي من الأرض
11 فالآن ملعون أنت من الأرض التي فتحت فاها لتقبل دم أخيك من يدك
12 متى عملت الأرض لا تعود تعطيك قوتها. تائها وهاربا تكون في الأرض"
واضح أن قابيل قد استخدمت نوعا من الأسلحة لقتل هابيل ومما يدل على حقيقة أن هابيل كان ينزف. لاحظ كيف أن الله استجاب لعملية القتل. لم لم يستعمل نوعا من الأسلحة النووية السيطرة ، بدلا من ذلك ، ويعاقب الشخص الذي ارتكب الجريمة.
خروج20 وما لاحقة، تظهر أن الله كان عادلاً جداً، وأنه حكم على شعبه في سيناء، ولم يمنع شعبه من إستخدم السلاح للدفاع. كان دائما يعاقب الجاني. انه لم تنزع سلاحها المواطنين.
خروج 2:22 " 2 إن وجد السارق وهو ينقب، فضرب ومات، فليس له دم"
وفي هذه الآية، والله يعلن أنه إذا ما اخترق أحد منزلك في الليل و قتله ، أنت لست مذنبا بارتكاب جريمة قتل. هذه الآية يوضح أن
لديك وهبة وهبها الله للدفاع عن الحق في الدفاع عن نفسك وأسرتك.
سفر التثنية 23:22-27
ويتناول هذا الممر مع الاغتصاب. لاحظ أن الآية 27 وينتهي عبارة "ولكن لم يكن هناك أحد لانقاذ حياتها". ما هي معاني مثل هذا بيان؟ المغزى هو على أي شخص كان قد سمع الصراخ، أن يتدخل. انه واجب أخلاقي للتدخل وحمايتها من التعرض للاغتصاب. الوقوف إلى جانب سيكون امرا غير اخلاقى. لقد وهبنا الله الحق ليس في الدفاع عن أنفسنا فحسب، بل أيضا عن الآخرين.
عدد 1
" 2 أحصوا كل جماعة بني إسرائيل بعشائرهم وبيوت آبائهم، بعدد الأسماء، كل ذكر برأسه
3 من ابن عشرين سنة فصاعدا، كل خارج للحرب في إسرائيل. تحسبهم أنت وهارون حسب أجنادهم..."
"17 فأخذ موسى وهارون هؤلاء الرجال الذين تعينوا بأسمائهم
18 وجمعا كل الجماعة في أول الشهر الثاني، فانتسبوا إلى عشائرهم وبيوت آبائهم بعدد الأسماء، من ابن عشرين سنة فصاعدا برؤوسهم
19 كما أمر الرب موسى. فعدهم في برية سيناء
20 فكان بنو رأوبين بكر إسرائيل، تواليدهم حسب عشائرهم وبيوت آبائهم، بعدد الأسماء برؤوسهم، كل ذكر من ابن عشرين سنة فصاعدا، كل خارج للحرب
21 كان المعدودون منهم لسبط رأوبين ستة وأربعين ألفا وخمس مئة... "
في اقتصاد بلاده ، والله وضعت مواطنة المسلحة ، وليس الجيش النظامي ،
من أجل التعامل مع شؤون الحرب فيما يتعلق باسرائيل. فمثلاً حتى لأن في سويسرا، كل منزل مزود بسلاح رشاش (أحد الأسباب التي اختارها هتلر لعدم غزو سويسرا).
1 صموئيل 19:13-22
"19 ولم يوجد صانع في كل أرض إسرائيل، لأن الفلسطينيين قالوا: لئلا يعمل العبرانيون سيفا أو رمحا
20 بل كان ينزل كل إسرائيل إلى الفلسطينيين لكي يحدد كل واحد سكته ومنجله وفأسه ومعوله
21 عندما كلت حدود السكك والمناجل والمثلثات الأسنان والفؤوس ولترويس المناسيس
22 وكان في يوم الحرب أنه لم يوجد سيف ولا رمح بيد جميع الشعب الذي مع شاول ومع يوناثان . على أنه وجد مع شاول ويوناثان ابنه"
نزع الفلسطينيين سلاح والإسرائيليين. تم ضبط أسلحة. ولم يسمح ومنع، للحدادين بأن يسلحوا الاسرائيلين. إن نزع سلاح الشعب هو علامة على وجود شعب مهزوم. ونزع سلاح الشعب هو علامة استعباد الناس.
أشعيا 2:1-5
"1 الأمور التي رآها إشعياء بن آموص من جهة يهوذا وأورشليم
2 ويكون في آخر الأيام أن جبل بيت الرب يكون ثابتا في رأس الجبال، ويرتفع فوق التلال، وتجري إليه كل الأمم
3 وتسير شعوب كثيرة، ويقولون: هلم نصعد إلى جبل الرب، إلى بيت إله يعقوب، فيعلمنا من طرقه ونسلك في سبله. لأنه من صهيون تخرج الشريعة، ومن أورشليم كلمة الرب
4 فيقضي بين الأمم وينصف لشعوب كثيرين، فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل. لا ترفع أمة على أمة سيفا، ولا يتعلمون الحرب في ما بعد
5 يا بيت يعقوب، هلم فنسلك في نور الرب..."
كثيرين ، بما فيها الأمم المتحدة ، ويأخذون في الجزء الأخير من الآية 4 في
هذا المقطع ، الذي ينص على " فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل"، ويحاول أن يقول إن الله يريدنا أن تنزع السلاح. السياق يوضح ، أنه "سيتم ضرب السيوف سككا ورماحهم إلى مناجل "لما سيحكم الله نفسه، وليس عندما يحكم الإنسان.
متى 5: 38 - 39
"38 سمعتم أنه قيل: عين بعين وسن بسن
39 وأما أنا فأقول لكم : لا تقاوموا الشر، بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضا"
يسوع لا ينقض شريعة الله في الدفاع عن النفس، بل هو ينقض الفكرة القائمة على الإنتقام "اذا شخص ما عبث معك مرة اليوم، تذهب غداً وتعبث معه 5 مرت" - "من ضربك كف تضربه كفين" وغيرها من الأمثلة. وكان الفريسيون يستخدمون قانون الله لتبرير هذه العقلية. هدف يسوع هو التبرؤ من هذا الانتقام الشخصي الذي سعى بعض لتبريره والمشاركة فيه.
فيسوع لا يقول انه لا نستطيع أن ندافع عن أنفسنا أو الآخرين.
الله ينتقم إلينا. (رومية 19:12 ؛ تثنية 35:32 ؛ الأمثال 22:20).
" 19 لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء، بل أعطوا مكانا للغضب، لأنه مكتوب: لي النقمة أنا أجازي، يقول الرب
20 فإن جاع عدوك فأطعمه . وإن عطش فاسقه. لأنك إن فعلت هذا تجمع جمر نار على رأسه
21 لا يغلبنك الشر بل اغلب الشر بالخير"
"35 لي النقمة والجزاء. في وقت تزل أقدامهم. إن يوم هلاكهم قريب والمهيآت لهم مسرعة
36 لأن الرب يدين شعبه ، وعلى عبيده يشفق. حين يرى أن اليد قد مضت، ولم يبق محجوز ولا مطلق
37 يقول: أين آلهتهم، الصخرة التي التجأوا إليها"
"22 لا تقل: إني أجازي شرا. انتظر الرب فيخلصك"
نحن لا ننتقم لنفسنا. إذا رأينا أحد ما يحتاج إلى مساعدة ومساعدتنا قد توقف جريمة ما، فلدينا الحق من الله بأن نتدخل لنمنع جريمة من الحدوث. في حال، حصلت جريمة ما(في الماضي)، الله لا يعطينا الحق بأن نتدخل وأن نصدر الأحكام، وأن نعاقب وأن ننتقم من الجاني. الله سينتقم لنا. الله سيحكم.
الله اعطى السيف (رمزا للحكم (judgment)) إلى القاضي المدني (رومية 4:13).
" 4 لأنه خادم الله للصلاح ولكن إن فعلت الشر فخف، لأنه لا يحمل السيف عبثا، إذ هو خادم الله، منتقم للغضب من الذي يفعل الشر"
إذا كانت الجريمة قد ارتكبت ، فمن الواجب الإبلاغ عنها للسلطات المدنية فهم لديهم الحق الأولى بأن يحكموا بعدل، كما الله يحكم على الناس بعادل. وأن لا نأخذ حقنا بيدنا.
متى 26 : 51-52 :
" 51 وإذا واحد من الذين مع يسوع مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة، فقطع أذنه
52 فقال له يسوع: رد سيفك إلى مكانه. لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون"
يحاول البعض القول بأن هذا النص يدل على أن يسوع كان ضد السلاح. بل على العكس تماما. أين يسوع يقول لبطرس أن يضع سيفه سيفه؟ "وفي مكانه". يوحنا يجعله أكثر وضوحا ، فيقول يسوع لبطرس" أعد سيفك الى غمده "
(يوحنا 11:18) فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ: «أَعِدِ السَّيْفَ إِلَى غِمْدِهِ! الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ، أَلاَ أَشْرَبُهَا؟»
يسوع لم يقول له تخلص من السيف ، لكنه قال له أن يرجعه إلى مكانه "في الغمد". السيف صار في مكانه الصحيح. هذا لم يكون شراً . لكن بطرس كان يريد استخدامه في وضع غير لائق. جاء يسوع الى الأرض ليموت. بطرس كان سيعارض هدف الله في خلص البشر اذا ما تدخلت بالسيف أن ذاك. كما يقول يسوع في الآية 11 من يوحنا الفصل 18 ، "هل أنا لا تشرب من الكأس الذي والدي وقد أعطاني؟ "يسوع كان يحاول أن يعلم تلاميذه بأن مملكته لا تنتشر على الأرض من خلال قوة السلاح، بل من خلال التعليم الإنجيل والتلمذة الروحية.
اذا كان هناك من يريد أن يعيش بالسيف ، فإنه يموت بالسيف ، هذا ما قاله يقول يسوع. في بعبارة أخرى ،من يستخدم السيف لأغراض او أهداف غير سليمة سيموت به. كان من غير ملائم لبطرس إستخدم السيف في هذه الحالة. أي مجرم أو طاغية يستخدم السيف بغير حق وسوف يموت به بحق. ولكن استخدام السيف ، بأسلوب مناسب ، للدفاع عن شخص واحد أو عائلة أو بلد، ولا يدين بها الكتاب المقدس، لابل وليس الكتاب المقدس يسهر على تطبيقه. بمعنى أن الكتاب يدعو اتباعه أن يكون احرار، وإن كان هناك ما يضطهدهم ويحد من حريتهم، فهو يعطيهم الحق بأن يدفعوا عن نفسهم، أو يخرجوا إلى مدينة أخرى ويترك الأمر ل لله.
الله غير مسالم مع الأشرار. يسوع أتى مسالم ولم يستعمل القوة مع إنه كان بامكنه أن يقضي على كل أعدائه. كما قال السيد المسيح في الآية التالية، متى 26 : 52 -54
كان بإمكان يسوع أن يستخدم القوة . استخدام القوة؛ واستخدام السيوف كانت ببساطة غير صحيح بالنسبة الى الوضع الذي كان فيه في المسيح، و غير مناسبة لهدف المسيح و هو خلاص البشر. كان يفترض أن يموت. انه لم يستخدم قوة لأنه كان سيشرب من كأس أبيه.
الله لم ولن يكون مسالم مع الخطأة والذين لم يقبلوا الرسالة، فالمسيح أتى مسالم إلينا، ولكن من لن يقبل برسالته، فسيهلك. فيسوع نور العلم، ومن ذهب إلى النور ولو مات فإنه سياحيا، ولكن من فضل الظلام، فبالظلام سيهلك...
خروج 3:15 هذه الآية من الكتاب المقدس يعلن الرب ليكون "رجل حرب".
ان الله ليس من دعاة السلام إلى الأشرار ويتجلى في جميع أنحاء الكتاب المقدس. حتى يسوع نفسه ، الذي هو سطوع مجد الله وصورة عن شخصه ، والذي أعلن جميع بأن الله هو (عبرانيين 1:3 ؛ يوحنا 1:18) ، طرد الصيارفة من الهيكل بسوط وقلب الطاولات (يوحنا 2:15)
"41 ووجد في الهيكل الذين كانوا يبيعون بقرا وغنما وحماما، والصيارف جلوسا
15 فصنع سوطا من حبال وطرد الجميع من الهيكل، الغنم والبقر، وكب دراهم الصيارف وقلب موائدهم
16 وقال لباعة الحمام: ارفعوا هذه من ههنا لا تجعلوا بيت أبي بيت تجارة
17 فتذكر تلاميذه أنه مكتوب: غيرة بيتك أكلتني
18 فأجاب اليهود وقالوا له: أية آية ترينا حتى تفعل هذا
19 أجاب يسوع وقال لهم : انقضوا هذا الهيكل، وفي ثلاثة أيام أقيمه
20 فقال اليهود: في ست وأربعين سنة بني هذا الهيكل، أفأنت في ثلاثة أيام تقيمه
21 وأما هو فكان يقول عن هيكل جسده
22 فلما قام من الأموات ، تذكر تلاميذه أنه قال هذا، فآمنوا بالكتاب والكلام الذي قاله يسوع
23 ولما كان في أورشليم في عيد الفصح، آمن كثيرون باسمه، إذ رأوا الآيات التي صنع
24 لكن يسوع لم يأتمنهم على نفسه، لأنه كان يعرف الجميع
25 ولأنه لم يكن محتاجا أن يشهد أحد عن الإنسان، لأنه علم ما كان في الإنسان"
. سفر الرؤيا يعرّف بأنه الملك الذي يفعل ماذا؟ "أمينا وصادقا، وبالعدل يحكم ويحارب " (رؤيا 11:19). الكتاب
يعلن بأن يسوع المسيح هو "
8 يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد
" (عبرانيين 8:13).
ماهية الله لا تتغير. الله عادل و ليس من دعاة السلام إلى الأشرار. لأنهم يوم الدين، سيحاربون ضد إبن الانسان إلى جانب إبليس وأعوانه.
المهاتما غاندي يقول:
"وكان من بين العديد من مساويء الحكم البريطاني في الهند ،
التاريخ سوف ينظر إلى الفعل المتمثل في حرمان شعب بأكمله
من الأسلحة ،كلأمر الاكثر سواداً ".
في الختام ، هناك البعض الذين يقولون ان "لا ينبغياً يكون لنا أسلحة، علينا أن نثق فقط بالله".
ردي على أولئك الذين يقولون ان هذه هي --" اسمح لي أن أسألك ، هل لديك قفل على الباب منزلك؟ "
الجواب :" نعم ". ثم إنني أسأل :" هل تقفله عند المغادرة أو الذهاب الى الفراش في الليل؟ "اولئك الذين يعيشون في المدينة دائما يجاوبون " نعم ".
وبعد ذلك نسأل :" لماذا لديك قفل على بابك؟ لماذا لا تكتفي فقط الثقة بالله؟ "
فقط لأن لدينا قفل على الباب أو بندقية في خزانة لا يعني أننا نثق بالبندقية والقفل أكثر ما نثق بالله، بل هو العكس تماماً. نحن دائماً نثق بالله، ولكن على احدهم أن يكون حذر دائماً على حياته وعلى حياة عائلته. فكما أب البيت يعمل ويصلي للله ليرزقه. الله لن يرزقه إن لم يعمل وإن إكتفى طول اليوم بالصلاة وأولاده يبكون من الجوع.
وإن عمل بدون إيمان بالله، وبدون أن يصلي، فهو لن يتوفق بحياته، ولن يشعر بالسعادة...
فبالإيمان والعمل نقوى. يد وحدة لا تظقف. الصلاة وحدها لن تفيد إن لم تتابع بعمل دؤوب.
الله يكره الكسلانين. ويمكننا أن نرى ذلك مثلاً، في مثل الوزنات. وما فعله الله في الرجل الذي خبأ الوزنات خوفاً منه ولأنه لم يتعب في شئ، في حين أن الاخرين زادوها وتعبوا فيها...
بدلا من ذلك ، انا ببساطة أرى من الحكمة والتعقل وجود مثل هذه الأشياء من أجل حماية ممتلكاتنا وأهلنا.
صاحب المزامير يفهم أنه لا يوجد أي تناقض. صاحب المزامير (داوود) الذي قال
في آية واحدة من المزمور 144:
"1مُبَارَكٌ الرَّبُّ صَخْرَتِي، الَّذِي يُدَرِّبُ يَدَيَّ عَلَى الْقِتَالِ وَأَصَابِعِي عَلَى الْحَرْبِ.
وقال في الآية الثانية من مزمور 144"2 هُوَ رَحْمَتِي وَمَعْقِلِي، حِصْنِي وَمُنْقِذِي، تُرْسِي وَمُتَّكَلِي، وَالْمُخْضِعُ شَعْبِي لِي"
3 وتسير شعوب كثيرة، ويقولون: هلم نصعد إلى جبل الرب، إلى بيت إله يعقوب، فيعلمنا من طرقه ونسلك في سبله. لأنه من صهيون تخرج الشريعة، ومن أورشليم كلمة الرب
4 فيقضي بين الأمم وينصف لشعوب كثيرين، فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل. لا ترفع أمة على أمة سيفا، ولا يتعلمون الحرب في ما بعد
5 يا بيت يعقوب، هلم فنسلك في نور الرب..."
كثيرين ، بما فيها الأمم المتحدة ، ويأخذون في الجزء الأخير من الآية 4 في
هذا المقطع ، الذي ينص على " فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل"، ويحاول أن يقول إن الله يريدنا أن تنزع السلاح. السياق يوضح ، أنه "سيتم ضرب السيوف سككا ورماحهم إلى مناجل "لما سيحكم الله نفسه، وليس عندما يحكم الإنسان.
متى 5: 38 - 39
"38 سمعتم أنه قيل: عين بعين وسن بسن
39 وأما أنا فأقول لكم : لا تقاوموا الشر، بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضا"
يسوع لا ينقض شريعة الله في الدفاع عن النفس، بل هو ينقض الفكرة القائمة على الإنتقام "اذا شخص ما عبث معك مرة اليوم، تذهب غداً وتعبث معه 5 مرت" - "من ضربك كف تضربه كفين" وغيرها من الأمثلة. وكان الفريسيون يستخدمون قانون الله لتبرير هذه العقلية. هدف يسوع هو التبرؤ من هذا الانتقام الشخصي الذي سعى بعض لتبريره والمشاركة فيه.
فيسوع لا يقول انه لا نستطيع أن ندافع عن أنفسنا أو الآخرين.
الله ينتقم إلينا. (رومية 19:12 ؛ تثنية 35:32 ؛ الأمثال 22:20).
" 19 لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء، بل أعطوا مكانا للغضب، لأنه مكتوب: لي النقمة أنا أجازي، يقول الرب
20 فإن جاع عدوك فأطعمه . وإن عطش فاسقه. لأنك إن فعلت هذا تجمع جمر نار على رأسه
21 لا يغلبنك الشر بل اغلب الشر بالخير"
"35 لي النقمة والجزاء. في وقت تزل أقدامهم. إن يوم هلاكهم قريب والمهيآت لهم مسرعة
36 لأن الرب يدين شعبه ، وعلى عبيده يشفق. حين يرى أن اليد قد مضت، ولم يبق محجوز ولا مطلق
37 يقول: أين آلهتهم، الصخرة التي التجأوا إليها"
"22 لا تقل: إني أجازي شرا. انتظر الرب فيخلصك"
نحن لا ننتقم لنفسنا. إذا رأينا أحد ما يحتاج إلى مساعدة ومساعدتنا قد توقف جريمة ما، فلدينا الحق من الله بأن نتدخل لنمنع جريمة من الحدوث. في حال، حصلت جريمة ما(في الماضي)، الله لا يعطينا الحق بأن نتدخل وأن نصدر الأحكام، وأن نعاقب وأن ننتقم من الجاني. الله سينتقم لنا. الله سيحكم.
الله اعطى السيف (رمزا للحكم (judgment)) إلى القاضي المدني (رومية 4:13).
" 4 لأنه خادم الله للصلاح ولكن إن فعلت الشر فخف، لأنه لا يحمل السيف عبثا، إذ هو خادم الله، منتقم للغضب من الذي يفعل الشر"
إذا كانت الجريمة قد ارتكبت ، فمن الواجب الإبلاغ عنها للسلطات المدنية فهم لديهم الحق الأولى بأن يحكموا بعدل، كما الله يحكم على الناس بعادل. وأن لا نأخذ حقنا بيدنا.
متى 26 : 51-52 :
" 51 وإذا واحد من الذين مع يسوع مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة، فقطع أذنه
52 فقال له يسوع: رد سيفك إلى مكانه. لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون"
يحاول البعض القول بأن هذا النص يدل على أن يسوع كان ضد السلاح. بل على العكس تماما. أين يسوع يقول لبطرس أن يضع سيفه سيفه؟ "وفي مكانه". يوحنا يجعله أكثر وضوحا ، فيقول يسوع لبطرس" أعد سيفك الى غمده "
(يوحنا 11:18) فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ: «أَعِدِ السَّيْفَ إِلَى غِمْدِهِ! الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ، أَلاَ أَشْرَبُهَا؟»
يسوع لم يقول له تخلص من السيف ، لكنه قال له أن يرجعه إلى مكانه "في الغمد". السيف صار في مكانه الصحيح. هذا لم يكون شراً . لكن بطرس كان يريد استخدامه في وضع غير لائق. جاء يسوع الى الأرض ليموت. بطرس كان سيعارض هدف الله في خلص البشر اذا ما تدخلت بالسيف أن ذاك. كما يقول يسوع في الآية 11 من يوحنا الفصل 18 ، "هل أنا لا تشرب من الكأس الذي والدي وقد أعطاني؟ "يسوع كان يحاول أن يعلم تلاميذه بأن مملكته لا تنتشر على الأرض من خلال قوة السلاح، بل من خلال التعليم الإنجيل والتلمذة الروحية.
اذا كان هناك من يريد أن يعيش بالسيف ، فإنه يموت بالسيف ، هذا ما قاله يقول يسوع. في بعبارة أخرى ،من يستخدم السيف لأغراض او أهداف غير سليمة سيموت به. كان من غير ملائم لبطرس إستخدم السيف في هذه الحالة. أي مجرم أو طاغية يستخدم السيف بغير حق وسوف يموت به بحق. ولكن استخدام السيف ، بأسلوب مناسب ، للدفاع عن شخص واحد أو عائلة أو بلد، ولا يدين بها الكتاب المقدس، لابل وليس الكتاب المقدس يسهر على تطبيقه. بمعنى أن الكتاب يدعو اتباعه أن يكون احرار، وإن كان هناك ما يضطهدهم ويحد من حريتهم، فهو يعطيهم الحق بأن يدفعوا عن نفسهم، أو يخرجوا إلى مدينة أخرى ويترك الأمر ل لله.
الله غير مسالم مع الأشرار. يسوع أتى مسالم ولم يستعمل القوة مع إنه كان بامكنه أن يقضي على كل أعدائه. كما قال السيد المسيح في الآية التالية، متى 26 : 52 -54
52 فَقَالَ يَسُوعُ لَهُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى غِمْدِهِ! فَإِنَّ الَّذِينَ يَلْجَأُونَ إِلَى السَّيْفِ، بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ!
53أَمْ تَظُنُّ أَنِّي لاَ أَقْدِرُ الآنَ أَنْ أَطْلُبَ إِلَى أَبِي فَيُرْسِلَ لِي أَكْثَرَ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جَيْشاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ؟
وَلَكِنْ كَيْفَ يَتِمُّ الْكِتَابُ حَيْثُ يَقُولُ إِنَّ مَا يَحْدُثُ الآنَ لاَبُدَّ أَنْ يَحْدُثَ؟ » 54
53أَمْ تَظُنُّ أَنِّي لاَ أَقْدِرُ الآنَ أَنْ أَطْلُبَ إِلَى أَبِي فَيُرْسِلَ لِي أَكْثَرَ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جَيْشاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ؟
وَلَكِنْ كَيْفَ يَتِمُّ الْكِتَابُ حَيْثُ يَقُولُ إِنَّ مَا يَحْدُثُ الآنَ لاَبُدَّ أَنْ يَحْدُثَ؟ » 54
كان بإمكان يسوع أن يستخدم القوة . استخدام القوة؛ واستخدام السيوف كانت ببساطة غير صحيح بالنسبة الى الوضع الذي كان فيه في المسيح، و غير مناسبة لهدف المسيح و هو خلاص البشر. كان يفترض أن يموت. انه لم يستخدم قوة لأنه كان سيشرب من كأس أبيه.
الله لم ولن يكون مسالم مع الخطأة والذين لم يقبلوا الرسالة، فالمسيح أتى مسالم إلينا، ولكن من لن يقبل برسالته، فسيهلك. فيسوع نور العلم، ومن ذهب إلى النور ولو مات فإنه سياحيا، ولكن من فضل الظلام، فبالظلام سيهلك...
خروج 3:15 هذه الآية من الكتاب المقدس يعلن الرب ليكون "رجل حرب".
"1 حينئذ رنم موسى وبنو إسرائيل هذه التسبيحة للرب وقالوا: أرنم للرب فإنه قد تعظم. الفرس وراكبه طرحهما في البحر
2 الرب قوتي ونشيدي، وقد صار خلاصي. هذا إلهي فأمجده، إله أبي فأرفعه
3الرب رجل الحرب. الرب اسمه
4 مركبات فرعون وجيشه ألقاهما في البحر، فغرق أفضل جنوده المركبية في بحر سوف
5 تغطيهم اللجج. قد هبطوا في الأعماق كحجر
6 يمينك يارب معتزة بالقدرة. يمينك يارب تحطم العدو
7 وبكثرة عظمتك تهدم مقاوميك. ترسل سخطك فيأكلهم كالقش..."
2 الرب قوتي ونشيدي، وقد صار خلاصي. هذا إلهي فأمجده، إله أبي فأرفعه
3الرب رجل الحرب. الرب اسمه
4 مركبات فرعون وجيشه ألقاهما في البحر، فغرق أفضل جنوده المركبية في بحر سوف
5 تغطيهم اللجج. قد هبطوا في الأعماق كحجر
6 يمينك يارب معتزة بالقدرة. يمينك يارب تحطم العدو
7 وبكثرة عظمتك تهدم مقاوميك. ترسل سخطك فيأكلهم كالقش..."
ان الله ليس من دعاة السلام إلى الأشرار ويتجلى في جميع أنحاء الكتاب المقدس. حتى يسوع نفسه ، الذي هو سطوع مجد الله وصورة عن شخصه ، والذي أعلن جميع بأن الله هو (عبرانيين 1:3 ؛ يوحنا 1:18) ، طرد الصيارفة من الهيكل بسوط وقلب الطاولات (يوحنا 2:15)
"41 ووجد في الهيكل الذين كانوا يبيعون بقرا وغنما وحماما، والصيارف جلوسا
15 فصنع سوطا من حبال وطرد الجميع من الهيكل، الغنم والبقر، وكب دراهم الصيارف وقلب موائدهم
16 وقال لباعة الحمام: ارفعوا هذه من ههنا لا تجعلوا بيت أبي بيت تجارة
17 فتذكر تلاميذه أنه مكتوب: غيرة بيتك أكلتني
18 فأجاب اليهود وقالوا له: أية آية ترينا حتى تفعل هذا
19 أجاب يسوع وقال لهم : انقضوا هذا الهيكل، وفي ثلاثة أيام أقيمه
20 فقال اليهود: في ست وأربعين سنة بني هذا الهيكل، أفأنت في ثلاثة أيام تقيمه
21 وأما هو فكان يقول عن هيكل جسده
22 فلما قام من الأموات ، تذكر تلاميذه أنه قال هذا، فآمنوا بالكتاب والكلام الذي قاله يسوع
23 ولما كان في أورشليم في عيد الفصح، آمن كثيرون باسمه، إذ رأوا الآيات التي صنع
24 لكن يسوع لم يأتمنهم على نفسه، لأنه كان يعرف الجميع
25 ولأنه لم يكن محتاجا أن يشهد أحد عن الإنسان، لأنه علم ما كان في الإنسان"
. سفر الرؤيا يعرّف بأنه الملك الذي يفعل ماذا؟ "أمينا وصادقا، وبالعدل يحكم ويحارب " (رؤيا 11:19). الكتاب
يعلن بأن يسوع المسيح هو "
8 يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد
" (عبرانيين 8:13).
ماهية الله لا تتغير. الله عادل و ليس من دعاة السلام إلى الأشرار. لأنهم يوم الدين، سيحاربون ضد إبن الانسان إلى جانب إبليس وأعوانه.
المهاتما غاندي يقول:
"وكان من بين العديد من مساويء الحكم البريطاني في الهند ،
التاريخ سوف ينظر إلى الفعل المتمثل في حرمان شعب بأكمله
من الأسلحة ،كلأمر الاكثر سواداً ".
في الختام ، هناك البعض الذين يقولون ان "لا ينبغياً يكون لنا أسلحة، علينا أن نثق فقط بالله".
ردي على أولئك الذين يقولون ان هذه هي --" اسمح لي أن أسألك ، هل لديك قفل على الباب منزلك؟ "
الجواب :" نعم ". ثم إنني أسأل :" هل تقفله عند المغادرة أو الذهاب الى الفراش في الليل؟ "اولئك الذين يعيشون في المدينة دائما يجاوبون " نعم ".
وبعد ذلك نسأل :" لماذا لديك قفل على بابك؟ لماذا لا تكتفي فقط الثقة بالله؟ "
فقط لأن لدينا قفل على الباب أو بندقية في خزانة لا يعني أننا نثق بالبندقية والقفل أكثر ما نثق بالله، بل هو العكس تماماً. نحن دائماً نثق بالله، ولكن على احدهم أن يكون حذر دائماً على حياته وعلى حياة عائلته. فكما أب البيت يعمل ويصلي للله ليرزقه. الله لن يرزقه إن لم يعمل وإن إكتفى طول اليوم بالصلاة وأولاده يبكون من الجوع.
وإن عمل بدون إيمان بالله، وبدون أن يصلي، فهو لن يتوفق بحياته، ولن يشعر بالسعادة...
فبالإيمان والعمل نقوى. يد وحدة لا تظقف. الصلاة وحدها لن تفيد إن لم تتابع بعمل دؤوب.
الله يكره الكسلانين. ويمكننا أن نرى ذلك مثلاً، في مثل الوزنات. وما فعله الله في الرجل الذي خبأ الوزنات خوفاً منه ولأنه لم يتعب في شئ، في حين أن الاخرين زادوها وتعبوا فيها...
بدلا من ذلك ، انا ببساطة أرى من الحكمة والتعقل وجود مثل هذه الأشياء من أجل حماية ممتلكاتنا وأهلنا.
صاحب المزامير يفهم أنه لا يوجد أي تناقض. صاحب المزامير (داوود) الذي قال
في آية واحدة من المزمور 144:
"1مُبَارَكٌ الرَّبُّ صَخْرَتِي، الَّذِي يُدَرِّبُ يَدَيَّ عَلَى الْقِتَالِ وَأَصَابِعِي عَلَى الْحَرْبِ.
2 هُوَ رَحْمَتِي وَمَعْقِلِي، حِصْنِي وَمُنْقِذِي، تُرْسِي وَمُتَّكَلِي، وَالْمُخْضِعُ شَعْبِي لِي.
3 يَارَبُّ، مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَعْبَأَ بِهِ وَابْنُ الإِنْسَانِ حَتَّى تَكْتَرِثَ لَهُ؟ ".
3 يَارَبُّ، مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَعْبَأَ بِهِ وَابْنُ الإِنْسَانِ حَتَّى تَكْتَرِثَ لَهُ؟ ".
وقال في الآية الثانية من مزمور 144"2 هُوَ رَحْمَتِي وَمَعْقِلِي، حِصْنِي وَمُنْقِذِي، تُرْسِي وَمُتَّكَلِي، وَالْمُخْضِعُ شَعْبِي لِي"
الاخ الحبيب الصليبي..
الانجيل يعلمنا عن اسلحتنا..هنا:
13 مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ احْمِلُوا سِلاَحَ اللهِ الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تُقَاوِمُوا فِي الْيَوْمِ الشِّرِّيرِ، وَبَعْدَ أَنْ تُتَمِّمُوا كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَثْبُتُوا.
14 فَاثْبُتُوا مُمَنْطِقِينَ أَحْقَاءَكُمْ بِالْحَقِّ، وَلاَبِسِينَ دِرْعَ الْبِرِّ،
15 وَحَاذِينَ أَرْجُلَكُمْ بِاسْتِعْدَادِ إِنْجِيلِ السَّلاَمِ.
16 حَامِلِينَ فَوْقَ الْكُلِّ تُرْسَ الإِيمَانِ، الَّذِي بِهِ تَقْدِرُونَ أَنْ تُطْفِئُوا جَمِيعَ سِهَامِ الشِّرِّيرِ الْمُلْتَهِبَةِ.
17 وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ، وَسَيْفَ الرُّوحِ الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ اللهِ.
18 مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الرُّوحِ، وَسَاهِرِينَ لِهَذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ،
الانجيل يعلمنا عن اسلحتنا..هنا:
13 مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ احْمِلُوا سِلاَحَ اللهِ الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تُقَاوِمُوا فِي الْيَوْمِ الشِّرِّيرِ، وَبَعْدَ أَنْ تُتَمِّمُوا كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَثْبُتُوا.
14 فَاثْبُتُوا مُمَنْطِقِينَ أَحْقَاءَكُمْ بِالْحَقِّ، وَلاَبِسِينَ دِرْعَ الْبِرِّ،
15 وَحَاذِينَ أَرْجُلَكُمْ بِاسْتِعْدَادِ إِنْجِيلِ السَّلاَمِ.
16 حَامِلِينَ فَوْقَ الْكُلِّ تُرْسَ الإِيمَانِ، الَّذِي بِهِ تَقْدِرُونَ أَنْ تُطْفِئُوا جَمِيعَ سِهَامِ الشِّرِّيرِ الْمُلْتَهِبَةِ.
17 وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ، وَسَيْفَ الرُّوحِ الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ اللهِ.
18 مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الرُّوحِ، وَسَاهِرِينَ لِهَذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ،