رجاء
عدم الخروج عن الموضوع
أو تحويل موضوعك الى نقاش شخصي بعيدًا عن هدف الموضوع
ملحوظة
في قسم الأسئلة والأجوبة المسيحية
الضيف يسأل ونحن نُجيب ... وللسائل أن يستفسر عن نقاط الإجابة
وليس له محاولة الحديث بفكرِةِ الغير مسيحي
امهلو اى حد اثبتلى ان المسحيه هى الدين الحق انا هخشها ومحدش يقدر يمنعنى
ليس من الطبيعى أن نقول مقولة من صنع البشر ونبحث هل الله قالها أم لا
تسمحيلى اجاوبك اناحضرتك كفايه كده ولا اكمل ..
هنا السوال بيطرح نفسه . ونفسى بجد الاقى الاجابه
هل تعتبرى ان الى فات ده كله واعلان الرب الاله عن نفسه
مقوله من صنع البشر ولا هى كلام الرب الاله لموسى زى ما حضرتك بتؤمنى
مستنيه حضرتك
حضرتك كفايه كده ولا اكمل ..
هنا السوال بيطرح نفسه . ونفسى بجد الاقى الاجابه
هل تعتبرى ان الى فات ده كله واعلان الرب الاله عن نفسه
مقوله من صنع البشر ولا هى كلام الرب الاله لموسى زى ما حضرتك بتؤمنى
مستنيه حضرتك
يتبع باذن الله
إذا كان قاله يكون هو الله وإن لم يقولها ............ ماذا سيكون
ولكنى سأعطيك برهان من الكتاب المقدس أن السيد المسيح قال لليهود إنه الله
وقت المحاكمة يقول البشير مرقس 14: 61-64: "أما هو فكان ساكتاً ولم يجب بشيء.فسأله رئيس الكهنة أيضاً: أأنت المسيح ابن المبارك؟ فقال يسوع: أنا هو.فمزق رئيس الكهنة ثيابه وقال: ما حاجتنا بعد إلى شهود؟ قد سمعتم التجاديف. فحكموا عليه أنه مستوجب الموت".
أليس هذا غريبا؟ ماذا قال المسيح حتى يمزق رئيس الكهنة ثيابه
ويكسر الوصية لاويين 10: 6، معرضاً نفسه للموت؟ وما هي التجاديف التي قالها المسيح حتى تجعل رئيس الكهنة في غير حاجة إلى شهود، ويصدر الحكم فوراً بالموت؟
لقد قال: "أنا هو".في لغتنا العربية الجميلة "أنا هو" لا تعني شيئاً يستوجب كل غضب رئيس الكهنة!
لكن في اللغة الأصلية التي سمعها السامعون وقتها تعني اسم الجلالة الله "أنا هو الذي أنا هو" (خروج 3: 14).
فحينما سأل رئيس الكهنة السيد المسيح: "أأنت ابن المبارك؟" قال له: "أنا الله". فحقَّ للرئيس ان يمزق ثيابه ويقول: سمعتم التجاديف! إنسان يقول عن نفسه إنه الله. إنه مستوجب الموت.
الأخت كاميليا
ليس من الطبيعى أن نقول مقولة من صنع البشر ونبحث هل الله قالها أم لا
إذا كان قاله يكون هو الله وإن لم يقولها ............ ماذا سيكون
ولكنى سأعطيك برهان من الكتاب المقدس أن السيد المسيح قال لليهود إنه الله
وقت المحاكمة يقول البشير مرقس 14: 61-64: "أما هو فكان ساكتاً ولم يجب بشيء.
فسأله رئيس الكهنة أيضاً: أأنت المسيح ابن المبارك؟ فقال يسوع: أنا هو.
فمزق رئيس الكهنة ثيابه وقال: ما حاجتنا بعد إلى شهود؟ قد سمعتم التجاديف. فحكموا عليه أنه مستوجب الموت".
أليس هذا غريبا؟ ماذا قال المسيح حتى يمزق رئيس الكهنة ثيابه ويكسر الوصية لاويين 10: 6، معرضاً نفسه للموت؟ وما هي التجاديف التي قالها المسيح حتى تجعل رئيس الكهنة في غير حاجة إلى شهود، ويصدر الحكم فوراً بالموت؟
لقد قال: "أنا هو".
في لغتنا العربية الجميلة "أنا هو" لا تعني شيئاً يستوجب كل غضب رئيس الكهنة! لكن في اللغة الأصلية التي سمعها السامعون وقتها تعني اسم الجلالة الله "أنا هو الذي أنا هو" (خروج 3: 14).فحينما سأل رئيس الكهنة السيد المسيح: "أأنت ابن المبارك؟" قال له: "أنا الله". فحقَّ للرئيس ان يمزق ثيابه ويقول: سمعتم التجاديف! إنسان يقول عن نفسه إنه الله. إنه مستوجب الموت.
يوحنا 10: 33: "أجابه اليهود قائلين: لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف،
فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً".
هنا نقول: إن المعول عليه هو اللغة الأصلية وفهم السامعين لها؟
لقد فهم سامعو المسيح ما يعنيه بكلامه، فقد كان يعلن لهم أنه الله.
يوحنا 19: 7: "أجابه اليهود (أجابوا بيلاطس الوالي): لنا ناموس، وحسب ناموسنا يجب أن يموت، لأنه جعل نفسه ابن الله". ثم صرخوا: "اصلبه! اصلبه!". فقال لهم بيلاطس: "خذوه أنتم واصلبوه لأني لست أجد فيه علة". فأجابه اليهود بالقول السابق، والذي فهموه من كلامه معهم.
لقد فهم اليهود معنى البنوة لله وهو أنها تمام المعادلة لله. يوحنا 5: 17، 18: "فأجابهم يسوع: أبى يعمل حتى الآن وأنا أعمل. فمن أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه،
لأنه لم ينقض السبت فقط، بل قال إن الله أبوه معادلاً نفسه بالله".يوحنا 8: 56-58: قال المسيح: "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح". فقال له اليهود: "ليس لك خمسون سنة بعد، أفرأيت إبراهيم؟". قال يسوع: "الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن".
فرفعوا حجارة ليرجموه.
هنا يعلن السيد المسيح ألوهيته، فكلمة "كائن" (دائم الوجود) هي "يهوه" اسم الجلالة "الكائن والذي كان والذي يأتي".
وعرف اليهود المعنى، لذلك رفعوا حجارة ليرجموه.
السيد المسيح هو الوحيد الذي لم يتردد أبداً في أقواله. لم يؤجل سائلاً وجَّه إليه سؤالاً بحُجَّة أنه سيسأل من أرسله.
ولم يقل أبداً "هكذا قال السيد الرب"
لكنه كان يقول "سمعتم إنه قيل، أما أنا فأقول" وهذا القول في منتهى الخطورة إذا كان من شخص عادي، فهو يقول إنه يكمل شريعة موسى "أما أنا فأقول". فالمسموح له أن ينطق بهذا القول هو أعلى من موسى، أو هو الله نفسه.
ولا يمكن لأحد أقل من مُعلِن شريعة موسى أن يقول هذا.
فلا بد أن يكون قائل "أما أنا فأقول" هو الله نفسه الذي له حق توضيح قانونه حتى يستطيع الناس تطبيقه (مثل حق المشرع في وضع اللائحة التفسيرية لتشريعه). المسيح هو الوحيد الذي لم يعتذر أو يناقض نفسه، بل قال: "السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مرقس 13: 31)
احنا هنكدب من اولها فين اثبتى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟واثبتللك ان (هو) دى مش اسم الله
ايه علاقة الكلام دا بالموضوعكلمة الله في العبرية هي "الوهيم، إيل، عليون، شداي، يهوه" وفي اليونانية "ثيوس". كانت كل أسماء الله أصلا تدل على صفاته، ولكن اشتقاقات الكثير منها -ومن ثم معانيها الأصلية- قد فقدت، فكان لابد من البحث عن معان جديدة لها: 1- الأسماء العامة: من أقدم أسماء الله المعروفة للجنس البشري وأكثرها انتشارا إسم "إيل" مع مشتقاته "إيليم" و"إلوهيم"، و"إلوي"، وهو مصطلح عام مثل "ثيوس" و"ديوس" في اليونانية، ويطلق على كل من يشغل مرتبة الألوهية، بل قد يدل على مركز من التوقير والسلطة بين الناس، وقد كان موسى إلها "إلوهيم" لفرعون (خر7: 1)، ولهرون (خر4: 16 – قارن قض5: 8، 1صم2: 25، خر21: 5 و6، 22: 7 وما بعده، مز58:11، 82: 1). وعلى هذا مصطلح عام يعبر عن العظمة والنفوذ، وهناك مصطلح له معنى غير معروف تماما هو "يهوه صباءوت" (رب الجنود) أو "إلوهيم صباءوت" (أو إله الجنود) وفي المفهوم العبري قد تعنى الكلمة جيشه من الرجال أو الكواكب والملائكة فهما معا أو كل منهما على انفراد "جند السماء"، وقد كان رب الجنود في الأزمنة المبكرة يعنى "إله الحرب" الذى قاد جيوش إسرائيل (1صم4: 4، 2صم7: 8)، وفي 1صم17: 45 يقابل هذا اللقب "إله صفوف (جيوش) إسرائيل"، ولذلك فإن كل إسرائيل يطلق عليهم "أجناد الرب" ومش عارفه
جهلزى ما قولتللك يا مونيكا انا هو تعنى ان هو المسيح وليس الله
هو ذاته يهوه وهو حضور يهوه فى الزمنهل هو يهوه أم ابنه ؟
اذا كان قاله فعلا فهو اله العهد القديم واذا مكنش قالها
فهو رسول او زى ما حضرتك بتؤمنى يكون ابن الله ( حاشا لله طبعا )
لكن مش هيكون هو اله العهد القديم او الله
هذا سؤال جديد
إكتبى عنه موضوع أخر لنثبته لكى
حضرتك البرهان ده وجهه نظرك الشخصيه ولا ده بيعلمه اساتذه اللاهوت ؟
السوال كان ايه ؟؟ اانت المسيح ؟؟ الاجابه كانت انا هو
فلو كان السؤال اانت الله ؟؟ والاجابه كانت انا الله
أين كلمة إبن المبارك
هنعرف ان هو الله .....اذا حضرتك جبتيلى دليل مش ف مكانه
وكمان قصيتى جزء من النص يبين ان ليس هو الله
والنص 62 فَقَالَ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ. وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِساً عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ وَآتِياً فِي سَحَابِ السَّمَاءِ»
ياكاميليا هذه الأية من إنجيل متى وتفيد ما أقوله
وقال إن ابن الإنسان يجلس عن يمين القوة ويأتى على سحاب السماء. فلما حوكم وقال له رئيس الكهنة "أستحلفك بالله الحى أن تقول لنا هل أنت المسيح ابن الله؟ أجابه "أنت قلت. وأيضاً أقول لكم من الآن تبصرون ابن الإنسان جالساً عن يمين القوة وآتياً على سحاب السماء" (مت26: 63- 65). وفهم رئيس الكهنة قوة الكلمة، فمزق ثيابه، وقال قد جدف. ما حاجتنا بعد إلى شهود!
وأضح أن السيد المسيح يؤكد أنه إبن الله وإنهم سيروه فى مجد أبيه
فلما فهم رئيس الكهنة مزق ثيابه
حضرتك شوفى تبصرون ابن الانسان جالسا عن يمين القوه ..
ايه المقصود بقا ؟؟ ان حضرتك الدليل ده بيدينك مش ف صالحك خالص
ايه ده يا مونيكا هو ده سؤال ؟ ماذا قال المسيح حتى يمزق رئيس الكهنه ثيابه ؟
افهم من ده ان كان فيه كلام تانى ومش مكتووووووووب ؟؟
أرجوكى إفهمى
ده شرح
ده سؤال مهم جدا يا مونيكا وبيثبت ان فيه نصوص مقفوده من المحاكمه دى
النص الى حضرتك جايبها كبرهان على ان السيد المسيح قال لليهود هو الله
نص بيوكد انه المسيح ومش الله حضرتك يا مونيكا ممكن تشوفى نص تانى ويكون اوضح
لو سمحتى ركزى
زى ما قولتللك يا مونيكا انا هو تعنى ان هو المسيح وليس الله
إقرأى مشاركتى مرة أخرى وأعرفى الفرق بين أيات الكتاب المقدس وكلمات الشرح
ايه ده يا مونيكا انتى بتقولى على المسيح الى هو مش قاله ؟
ده استنتاجك يا مونيكا ولا ايه ؟
النص مقالش فيه انا الله ..ده قال انا هو
واثبتللك ان (هو) دى مش اسم الله زى ما وضحتللك يا مونيكا
ف مش تقولى الى مش قاله المسيح عن نفسه اصلا
وزى ما قال البابا شنوده ان (هو) دى مش اسم الله
يتبع باذن الله
اخر جزء ف الرد على مونيكا
جهل برضة هنا المسيح صدق على السؤالالسوال كان ايه ؟؟ اانت المسيح ؟؟ الاجابه كانت انا هو
فلو كان السؤال اانت الله ؟؟ والاجابه كانت انا الله
هنعرف ان هو الله .....اذا حضرتك جبتيلى دليل مش ف مكانه
وكمان قصيتى جزء من النص يبين ان ليس هو الله
والنص 62 فَقَالَ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ. وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِساً عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ وَآتِياً فِي سَحَابِ السَّمَاءِ»
حضرتك شوفى تبصرون ابن الانسان جالسا عن يمين القوه ..
ايه المقصود بقا ؟؟ ان حضرتك الدليل ده بيدينك مش ف صالحك خالص