يعني تحب مثلا المسيحيين يعملوا جيش عرقي طائفي و يجاهدوا
ماشي
خليني معاك
اولا هيدفاع عن حقوق المسيحيين و يجيبها
هل المسلمين بكل عصبيتهم و شرهم هيسكتوا
هينزلوا تخريب و حرق في الكنايس و اعتدجاء عليكم دا اولا
ثانيا الجيش دا الي لحقوقكم هيتحول لجيش طائفي هدفه الهجوم علي المسلمين بعدما كان جيش لحقوق الاقباط هيقلب لان شهوه القتال و الدم شهوه لا تقل عن المخدرات
هل تضمن اخي عمل الشيطان في العقول وقتها
ثم انه الاضطهاد الاسلامي و الروماني كان افظع ليه ما حاربوش وقتها
و كمان المتحولين زيي ليهم اهالي مسلمين
اعمل فيهم ايه اقتلهم مثلا و اقول لنفسي سانضم للجيش المسيحي و احارب اهلي و ليكن ما يكن و ليعتدي علي امي المسلمه و اختي المسلمه و ليحدث ما يحدث
و هذا العنف سيكون سبب عثره
لانه كثير من المسلمون يقبلون الكلمه بفرح هذه الايام و ياتون للرب بحماس
العنف و العنصريه و حب الدم سيكون عثره لهم كي يحبوا المسيحيه
ثم انه افرض شباب قبطي اتجنن و قال نعمل عمليات فدائيه و راح فجر نفسه في مكان للمسلمين و كان بينهم ناس ابرياء لا ذنب لهم ولا يضهدون احدا
و ما ضمنكم ان الرد لن يكون حرق كنائس و اغتصاب اضعاف اضعاف الي بيحصل الان
ثم ان العنصريه ستشمل الطوائف الاخري فمثلا ان رفض الكاثوليكي او الانجيلي الاشتراك بالميليشات سوف يعاملون كالمسلمون و اكثر كانهم كفار
و ما ادراكم انه قد يترع عن تلك الميليشيات عصابات سلب و نهب للمسلمين من ضعفاء الايمان من الاقباط الذين سيغريهم ابليس كما اغري يهوذا
لاحظ اخي المسلمين في مصر اكثر من 80 في الميه
تخيل بقي الاستقواء و الاجرام يعملوا ايه
تخيل انت كل العواقب دي هتلاقي انك تجنبت حمام دم
ثم هل رميتوا تعاليم المسيح عرض الحائط
ان استغنيتوا عنه فلا تعودوا تقولوا لما لا يسمع لنا الرب
لقساوه قلوبنا
مش كدا ولا ايه
فكر اخي الكريم هتلاقي سيناريو ارعب مما يحدث تلك الايام
مش كدا ولا غلطانه
المسيحيه دين لا حرب فيه ولا جهاد و من اراد غير ذلك فليبحث عن غيره كما هتلر تمني
الدفاع عن الحق و صد المعتدي و توصيل القضيه للعالم و حتي الاضرابات و المظاهرات مشروع اما بقي ما هو اكثر سيفني الناس لا العكس
اذا كان في المظاهرات و بيبهدلوا الاقباط و يعتدي عليهم بلا دافع كما يحدث الان فما بالك لو كونوا جيشا دينيا
سلام و نعمه