لسة في النقاش دلوقتي
قولتم دا طار
تقليدي رسولي
ودا اطار
تقليدي كنسي
هل انت مصمم على التشتيت؟
انا " هنا " لا اتكلم عن " إسم " أنا هنا اتكلم عن " عقيدة " و " مصطلحات " .. فلا تتكلم في الأسماء لانها خارج الموضوع ..
اوك
كانا سؤالين للإستنكار وليس للإستفهام .. ، لا اجابة .
لم افهمك ولكن نترك هذا السؤال جانبا
هل رأيت سؤالي ام لم تراه ؟
سؤالي للمرة الثالثة :
انت جايب " لفظ " في مكان محدد ، وبتقارنه بنفس " اللفظ " في مكان " آخر " .. فبسألك، اية هو فهمك للفظ دا في المكان دا، هل عندك إجابة ؟
دا خطأ آخر بيقع فيه كتير ، ياخد لفظ من هنا يقوم حاطه هناك ، كوبي بيست ، ومافيش مراعاة للسياق!
الاجابه هي
كما افهمت من المقاله وهي
انا الإتحاد لم يجعل الناسوت لاهوتاً ولا اللاهوت ناسوتاً، ولا إختلط اللاهوت بالناسوت ولا إبتلعت إحدى الطبيعتين الأخرى بحيث تتلاشى واحدة منهم فكل ما فعله المسيح كان بـ"الإتحاد" بين الطبيعتين،بذلك يكون نتيجة هذا الاتحاد تاله للجسد لانه متحد بالاهوت صح كدة ؟!
لان البعض يقول هذا الاتحاد هو تاله للجسد كما ذكر في الاقتباس
بالمناسبة، ارسل لي على الخاص ، اسم الكتاب والصفحة لكي اراجع النص
اسف الكتاب مشفاكرة دلوقتي هبحثعنه واقولك
ولكن معايا نص القطعه تقريبا
قول آبائي:
يقول القديس غريغوريوس اللاهوتي:-
لقد ولد بكل ما للإنسان ما خلا الخطية[/U]، ولد من عذراء طهرها الروح القدس جسدًا وروحًا، خرج منها إلهًا مع الجسد الذي اقتناه، واحدًا من اثنين مختلَفين، جسدًا وروحًا، حيث أحدهما كان يؤلِّه والآخر يتألَّه. يا له من اقتران من نوع جديد! يا له من اتصال مدهش عجيب! عظة 9:45 ]